لإجراء حوار برعاية روسية.. الفصائل الفلسطينية تتوجه إلى موسكو
الثلاثاء / 17 / شعبان / 1445 هـ الثلاثاء 27 فبراير 2024 22:07
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
تتوجه وفود الفصائل الفلسطينية غداً (الأربعاء) إلى موسكو لإجراء حوار وطني برعاية وزارة الخارجية الروسية، يتركز حول إنهاء الانقسام، والشراكة السياسية، والتوافق على شكل الحكومة التي ستعمل على إعادة إعمار قطاع غزة بعد الحرب.
وقال مسؤول فلسطيني في تصريحات صحفية إن الوفود التي تمثل 14 فصيلاً بدأت بالتوجه إلى موسكو لإجراء حوار يستمر على مدار يومين، مبيناً أن وفد حركة فتح برئاسة عضو اللجنة المركزية للحركة عزام الأحمد ووفد حماس برئاسة موسى أبو مرزوق.
وأشار المسؤول إلى أن الاجتماع سيبحث التحديات الكبيرة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في هذه المرحلة، خصوصاً الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة، وحاجة القطاع إلى إعادة إعمار كبيرة تتطلب مشاركة دولية واسعة.
وكانت الحكومة الفلسطينية قد أعلنت استقالتها استعداداً لتشكيل حكومة جديدة تتولى مهمة إعادة الإعمار بعد توقف الحرب خصوصاً أن حركتي حماس والجهاد الإسلامي تطالبان بالمشاركة في منظمة التحرير الفلسطينية، وتشكيل مرجعية فصائلية للحكومة الجديدة، غير أن فتح تضع شروطاً لدخول الحركتين إلى منظمة التحرير في مقدمتها الالتزام بالاتفاقات الموقعة، وتوحيد القوانين والمؤسسات والسلاح في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ويواجه الفلسطينيون تحديات كبيرة في ظل الحرب الإسرائيلية المدمرة وليس أمامهم إلا توحيد الصف بقيادة حكومة كفاءات تتولى عملية إعادة الإعمار خصوصاً أن اجتماع العلمين كان قد وضع النقاط على الحروف وتوصل إلى تشكيل لجنة متابعة لبحث دخول مختلف الفصائل الفلسطينية في منظمة التحرير.
وقال مسؤول فلسطيني في تصريحات صحفية إن الوفود التي تمثل 14 فصيلاً بدأت بالتوجه إلى موسكو لإجراء حوار يستمر على مدار يومين، مبيناً أن وفد حركة فتح برئاسة عضو اللجنة المركزية للحركة عزام الأحمد ووفد حماس برئاسة موسى أبو مرزوق.
وأشار المسؤول إلى أن الاجتماع سيبحث التحديات الكبيرة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في هذه المرحلة، خصوصاً الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة، وحاجة القطاع إلى إعادة إعمار كبيرة تتطلب مشاركة دولية واسعة.
وكانت الحكومة الفلسطينية قد أعلنت استقالتها استعداداً لتشكيل حكومة جديدة تتولى مهمة إعادة الإعمار بعد توقف الحرب خصوصاً أن حركتي حماس والجهاد الإسلامي تطالبان بالمشاركة في منظمة التحرير الفلسطينية، وتشكيل مرجعية فصائلية للحكومة الجديدة، غير أن فتح تضع شروطاً لدخول الحركتين إلى منظمة التحرير في مقدمتها الالتزام بالاتفاقات الموقعة، وتوحيد القوانين والمؤسسات والسلاح في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ويواجه الفلسطينيون تحديات كبيرة في ظل الحرب الإسرائيلية المدمرة وليس أمامهم إلا توحيد الصف بقيادة حكومة كفاءات تتولى عملية إعادة الإعمار خصوصاً أن اجتماع العلمين كان قد وضع النقاط على الحروف وتوصل إلى تشكيل لجنة متابعة لبحث دخول مختلف الفصائل الفلسطينية في منظمة التحرير.