طالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة.. السيسي يحذر من عمليات عسكرية في رفح
الخميس / 04 / رمضان / 1445 هـ الخميس 14 مارس 2024 15:19
محمد حفني (القاهرة) okaz_online@
حذر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي اليوم (الخميس)، من أي عملية عسكرية تقوم بها قوات إسرائيل في منطقة رفح الفلسطينية، كونها تهدد حياة أكثر من 1.5 مليون نازح لجأوا إلى المنطقة، وبالتالي الضغط عليهم لتهجيرهم.
وطالب الرئيس السيسي، خلال استقباله وزير خارجية إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وإنهاء أعمال إسرائيل العدائية.
وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية الدكتور أحمد فهمي إن هناك حرصا من الجانبين المصري والإسباني على الوصول لتهدئة ووقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع رغم العراقيل الشديدة في هذا الصدد، موضحاً بأن السيسي ثمن من جانبه الموقف الإسباني المتوازن من الأوضاع الإقليمية، خصوصاً موقفه الداعم للحقوق الفلسطينية العادلة وإرساء السلام والأمن المستدامين بالمنطقة، وضرورة دعم وكالة الأونروا ليتسنى لها القيام بدورها الإنساني في هذا الإطار، مع تأكيد ضرورة اتخاذ خطوات واضحة وملموسة من قبل المجتمع الدولي، للاعتراف بالدولة الفلسطينية وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بما يفتح المجال لتفعيل حل الدولتين.
وفي سياق متصل، كتب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، في تدوينة له عبر حسابه الرسمي على منصة (إكس): سعدت صباح اليوم باستقبال وزير خارجية إسبانيا الصديق ألباريس، وتحدثنا مطولًا عن حرب إسرائيل على غزة والقضية الفلسطينية عموماً.
وقال أبو الغيط: أثمن مواقف إسبانيا المؤيدة للحقوق الفلسطينية، خصوصاً أنها ستعترف بدولة فلسطين المستقلة قريباً جداً، فيما ألقى وزير الخارجية الإسباني كلمة أمام مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين وركز حول الحرب على غزة، وأولوية وقف إطلاق النار.
وطالب الرئيس السيسي، خلال استقباله وزير خارجية إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وإنهاء أعمال إسرائيل العدائية.
وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية الدكتور أحمد فهمي إن هناك حرصا من الجانبين المصري والإسباني على الوصول لتهدئة ووقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع رغم العراقيل الشديدة في هذا الصدد، موضحاً بأن السيسي ثمن من جانبه الموقف الإسباني المتوازن من الأوضاع الإقليمية، خصوصاً موقفه الداعم للحقوق الفلسطينية العادلة وإرساء السلام والأمن المستدامين بالمنطقة، وضرورة دعم وكالة الأونروا ليتسنى لها القيام بدورها الإنساني في هذا الإطار، مع تأكيد ضرورة اتخاذ خطوات واضحة وملموسة من قبل المجتمع الدولي، للاعتراف بالدولة الفلسطينية وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بما يفتح المجال لتفعيل حل الدولتين.
وفي سياق متصل، كتب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، في تدوينة له عبر حسابه الرسمي على منصة (إكس): سعدت صباح اليوم باستقبال وزير خارجية إسبانيا الصديق ألباريس، وتحدثنا مطولًا عن حرب إسرائيل على غزة والقضية الفلسطينية عموماً.
وقال أبو الغيط: أثمن مواقف إسبانيا المؤيدة للحقوق الفلسطينية، خصوصاً أنها ستعترف بدولة فلسطين المستقلة قريباً جداً، فيما ألقى وزير الخارجية الإسباني كلمة أمام مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين وركز حول الحرب على غزة، وأولوية وقف إطلاق النار.