شرورة.. الحضن الدافئ.. عروس الربع الخالي
الأحد / 07 / رمضان / 1445 هـ الاحد 17 مارس 2024 03:10
«عكاظ» (شرورة) OKAZ_online@
ثبتت شرورة نهضة تنموية شاملة في قلب صحراء الربع الخالي، مقاومة أطناناً من الرمال ليظهر الوجه الحقيقي الجميل للمحافظة التي يطلق عليها اليوم «عروس الربع الخالي».
تقع شرورة في منطقة نجران، وتبعد عن مدينة نجران، العاصمة الإدارية للمنطقة، نحو 300 كيلومتر، وتضم العديد من المراكز، أبرزها الوديعة، الأخاشيم، تماني، أم البراميل، القراين، قلمة خجيم، حمراء نثيل، بهجة، قلمة سلطان، أم الملح، مجة وأم غوير. وتشتهر التضاريس في شرورة بالطبيعة الصحراوية، إذ تعتبر أراضيها صالحة للرعي، ولهذا السبب استوطنتها القبائل البدوية المرتحلة.
واستمدت المدينة اسمها من الصخور والأحجار النارية التي تحيط بها، إذ يتطاير منها الشرر عند ارتطام واحتكاك أخفاف إبل القوافل والهجن بها.
وتعتبر محافظة شرورة واحدة من المحافظات الحدودية مع الجمهورية اليمنية، وتقع في أطراف الربع الخالي الغربية وتحيط بها الرمال من جميع الجهات ماعدا الجهة الجنوبية فبها تباب من الصخور النارية.
وترتبط شرورة بمناطق المملكة جواً وبراً، إذ يوجد بها مطار، كما ترتبط براً بطريقين معبدين بالإسفلت إحداهما يربطها بالرياض مروراً بالسليل والأفلاج، والآخر يربطها بمكة وجدة مروراً بنجران وأبها، كما يعد منفذ الوديعة الحدودي، الذي يبعد عن شرورة 63 كم، بوابة للجزيرة العربية على البحر العربي.
وتستقبل شرورة في شهر رمضان عشرات الآلاف من الأشقاء اليمنيين عبر منفذ الوديعة التابع لها، بترحاب كبير يعكس العلاقات المتينة بين المملكة واليمن، وأواصر القربى والجوار بين الشعبين الشقيقين، اللذين يعبران دوماً عن الاعتزاز بالمصير المشترك والمستقبل الواعد، والرؤى الموحدة.
تقع شرورة في منطقة نجران، وتبعد عن مدينة نجران، العاصمة الإدارية للمنطقة، نحو 300 كيلومتر، وتضم العديد من المراكز، أبرزها الوديعة، الأخاشيم، تماني، أم البراميل، القراين، قلمة خجيم، حمراء نثيل، بهجة، قلمة سلطان، أم الملح، مجة وأم غوير. وتشتهر التضاريس في شرورة بالطبيعة الصحراوية، إذ تعتبر أراضيها صالحة للرعي، ولهذا السبب استوطنتها القبائل البدوية المرتحلة.
واستمدت المدينة اسمها من الصخور والأحجار النارية التي تحيط بها، إذ يتطاير منها الشرر عند ارتطام واحتكاك أخفاف إبل القوافل والهجن بها.
وتعتبر محافظة شرورة واحدة من المحافظات الحدودية مع الجمهورية اليمنية، وتقع في أطراف الربع الخالي الغربية وتحيط بها الرمال من جميع الجهات ماعدا الجهة الجنوبية فبها تباب من الصخور النارية.
وترتبط شرورة بمناطق المملكة جواً وبراً، إذ يوجد بها مطار، كما ترتبط براً بطريقين معبدين بالإسفلت إحداهما يربطها بالرياض مروراً بالسليل والأفلاج، والآخر يربطها بمكة وجدة مروراً بنجران وأبها، كما يعد منفذ الوديعة الحدودي، الذي يبعد عن شرورة 63 كم، بوابة للجزيرة العربية على البحر العربي.
وتستقبل شرورة في شهر رمضان عشرات الآلاف من الأشقاء اليمنيين عبر منفذ الوديعة التابع لها، بترحاب كبير يعكس العلاقات المتينة بين المملكة واليمن، وأواصر القربى والجوار بين الشعبين الشقيقين، اللذين يعبران دوماً عن الاعتزاز بالمصير المشترك والمستقبل الواعد، والرؤى الموحدة.