هلاليون هزموا الزعيم
الخميس / 16 / شوال / 1445 هـ الخميس 25 أبريل 2024 00:24
أحمد الشمراني
• يكتبون.. يتحدثون.. يهاجمون.. يدافعون بنسق واحد وفكر واحد يعتقدون أن الهلال محمية يجب أن لا تمس.
• ينظرون للأندية الأخرى بنصف عين وهم في واقع الأمر أقل بكثير مما يظنون.
• أتحدث هنا عن إعلام أساء للإعلام وساهم في إقصاء الهلال من بطولة كانت له.
• استصغروا الكل إلى درجة أدركت معها بعد فاجعة العين أن الهلال سيعيد النظر في التعامل معهم؛ لأنهم بكل صراحة استعدوا كل الأندية ضد الهلال.
• سخروا من النصر، وقللوا من الأهلي، وتعاملوا مع الاتحاد كقوة ناعمة لهم، وفي نهاية الأمر سقطت ورقة التوت وانكشف المستور.
• ما إن نكتب سطراً عن حقوق الأندية حتى يأتوا جماعات وأفراداً لا للنقد أو الحوار «رأي برأي»، بل للانتقاص والتهكم والسخرية، وما حدث منهم بعد بيانات الأندية الثلاثة من قبح كافٍ للتأكيد على أن علاقتهم بالهلال بحث عن «ترند»، وفي رواية أخرى عن «نفع ومنفعة».
• لم يتركوا كلمة بذيئة إلا قالوها بعد أن غادر النصر وتأهل العين لملاقاة الهلال.
• سالت محابرهم قبل أربعة الذهاب بكلام لا موقع له في خارطة كرة القدم، وبعد الأربعة قالوا الوعد الرياض، وحدث ما حدث، وهنا يجب أن يعرفوا أنهم بخطابهم الاستعلائي كانوا سبباً رئيساً في ما حدث للهلال، فهل يعترفون؟
• فَرِح نصراويون واتحاديون وأهلاويون بخسارة الهلال، ليس كرهاً في الهلال بل تشفياً في إعلام إن لم يبعد عن الهلال فقاعدة الكراهية قد تمتد.
• تمادوا كثيراً في الاستفزاز وقللوا كثيراً من العين وبالغوا في الثناء على الهلال، فمنهم من قال الهلال مكانه الدوري الإنجليزي، ومنهم من قال بطولة العالم مطمع هلالي.
• مبالغات دفع ثمنها الهلال الذي قطعاً لا خيار أمامه إلا وضع حد لإعلام هو السبب الرئيسي في إخراجه من بطولة آسيا.
• الإعلام الذي يريده الهلال أكبر بكثير من طرحكم الذي لا يتعدى «اجلدوا فلان وعززوا لفلان»، فماذا بقي في محابرهم بعد أن أسقطوا الهلال؟
• لا شيء بقي سوى بعض ارتدادات عبارات كان ضحيتها بطلاً.
• ومضة:
عمر الشجر ما قال محتاج للماء
اما تسقيه ولا يموت بكرامة..
• ينظرون للأندية الأخرى بنصف عين وهم في واقع الأمر أقل بكثير مما يظنون.
• أتحدث هنا عن إعلام أساء للإعلام وساهم في إقصاء الهلال من بطولة كانت له.
• استصغروا الكل إلى درجة أدركت معها بعد فاجعة العين أن الهلال سيعيد النظر في التعامل معهم؛ لأنهم بكل صراحة استعدوا كل الأندية ضد الهلال.
• سخروا من النصر، وقللوا من الأهلي، وتعاملوا مع الاتحاد كقوة ناعمة لهم، وفي نهاية الأمر سقطت ورقة التوت وانكشف المستور.
• ما إن نكتب سطراً عن حقوق الأندية حتى يأتوا جماعات وأفراداً لا للنقد أو الحوار «رأي برأي»، بل للانتقاص والتهكم والسخرية، وما حدث منهم بعد بيانات الأندية الثلاثة من قبح كافٍ للتأكيد على أن علاقتهم بالهلال بحث عن «ترند»، وفي رواية أخرى عن «نفع ومنفعة».
• لم يتركوا كلمة بذيئة إلا قالوها بعد أن غادر النصر وتأهل العين لملاقاة الهلال.
• سالت محابرهم قبل أربعة الذهاب بكلام لا موقع له في خارطة كرة القدم، وبعد الأربعة قالوا الوعد الرياض، وحدث ما حدث، وهنا يجب أن يعرفوا أنهم بخطابهم الاستعلائي كانوا سبباً رئيساً في ما حدث للهلال، فهل يعترفون؟
• فَرِح نصراويون واتحاديون وأهلاويون بخسارة الهلال، ليس كرهاً في الهلال بل تشفياً في إعلام إن لم يبعد عن الهلال فقاعدة الكراهية قد تمتد.
• تمادوا كثيراً في الاستفزاز وقللوا كثيراً من العين وبالغوا في الثناء على الهلال، فمنهم من قال الهلال مكانه الدوري الإنجليزي، ومنهم من قال بطولة العالم مطمع هلالي.
• مبالغات دفع ثمنها الهلال الذي قطعاً لا خيار أمامه إلا وضع حد لإعلام هو السبب الرئيسي في إخراجه من بطولة آسيا.
• الإعلام الذي يريده الهلال أكبر بكثير من طرحكم الذي لا يتعدى «اجلدوا فلان وعززوا لفلان»، فماذا بقي في محابرهم بعد أن أسقطوا الهلال؟
• لا شيء بقي سوى بعض ارتدادات عبارات كان ضحيتها بطلاً.
• ومضة:
عمر الشجر ما قال محتاج للماء
اما تسقيه ولا يموت بكرامة..