مطالبة عربية بحل الدولتين.. بوريل يتوقع اعتراف دول أوروبية بفلسطين نهاية مايو
الاثنين / 20 / شوال / 1445 هـ الاثنين 29 أبريل 2024 18:20
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
توقع مسؤول السياسية الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، اليوم (الإثنين)، أن تعترف دول عدة أعضاء في التكتل بالدولة الفلسطينية بحلول نهاية مايو القادم، جاء ذلك على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد في الرياض.
وكانت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا قد أعلنت في مارس أنها ستعمل بشكل مشترك من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
بدوره، قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، خلال إحدى الجلسات الحوارية: «إسرائيل تقول علناً إنها لا تريد حل الدولتين وترفض القرارات الدولية»، مؤكداً أن الاستيطان الإسرائيلي يقتل حل الدولتين.
وأشار الصفدي إلى أن قيام دولة فلسطينية يجعل ما تناصره حماس لا محل له من الإعراب، فيما شدد وزير الخارجية المصري سامح شكري خلال الجلسة على ضرورة حل الدولتين ومنع اتساع دوامة العنف.
من جهته، وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال الجلسة اليوم: إن أزمة غزة هي الأسوأ بالمنطقة منذ 1948، ونحن نتعامل معها ونعمل عليها مع الشركاء من جميع أنحاء المنطقة لمحاولة إنهاء الصراع والتأكد من عدم اتساع نطاقه. مضيفاً: «بلادي قالت بوضوح أنه في غياب خطة للتأكد من أن المدنيين لن يلحق بهم الأّذى لا يمكن دعم عملية عسكرية كبرى في رفح».
ولفت إلى أنه ليس هناك حتى الآن خطة تعطي الولايات المتحدة ثقة بأنه بالإمكان حماية المدنيين بصورة فاعلة، داعياً حماس إلى ضرورة أن تقرر بسرعة موقفها من مقترحات الهدنة لتغيير الوضع في غزة.
وكانت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا قد أعلنت في مارس أنها ستعمل بشكل مشترك من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
بدوره، قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، خلال إحدى الجلسات الحوارية: «إسرائيل تقول علناً إنها لا تريد حل الدولتين وترفض القرارات الدولية»، مؤكداً أن الاستيطان الإسرائيلي يقتل حل الدولتين.
وأشار الصفدي إلى أن قيام دولة فلسطينية يجعل ما تناصره حماس لا محل له من الإعراب، فيما شدد وزير الخارجية المصري سامح شكري خلال الجلسة على ضرورة حل الدولتين ومنع اتساع دوامة العنف.
من جهته، وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال الجلسة اليوم: إن أزمة غزة هي الأسوأ بالمنطقة منذ 1948، ونحن نتعامل معها ونعمل عليها مع الشركاء من جميع أنحاء المنطقة لمحاولة إنهاء الصراع والتأكد من عدم اتساع نطاقه. مضيفاً: «بلادي قالت بوضوح أنه في غياب خطة للتأكد من أن المدنيين لن يلحق بهم الأّذى لا يمكن دعم عملية عسكرية كبرى في رفح».
ولفت إلى أنه ليس هناك حتى الآن خطة تعطي الولايات المتحدة ثقة بأنه بالإمكان حماية المدنيين بصورة فاعلة، داعياً حماس إلى ضرورة أن تقرر بسرعة موقفها من مقترحات الهدنة لتغيير الوضع في غزة.