نقص فيتامين «د» أخطر مما تظن.. احذر قبل أن يفتك بك !
الجمعة / 16 / ذو القعدة / 1445 هـ الجمعة 24 مايو 2024 03:38
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
يرتبط نقص فيتامين (د)، بزيادة مخاطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية وتطور مرض الكلى المزمن (CKD) لدى المرضى الذين يعانون من المرض في مرحلة مبكرة.
وقام يانهونغ لين، من جامعة الطب الجنوبية في غوانغتشو، الصين، وزملاؤه بفحص آثار نقص 25 هيدروكسي فيتامين (د) - 25[OH]D)، والمعروف باسم كالسيفيديول -وهو شكل من أشكال فيتامين (د) يتم إنتاجه في الكبد-، على وفيات القلب والأوعية الدموية ونتائج الكلى لدى المرضى الذين يعانون من مرض الكلى المزمن في مرحلة مبكرة.
وبحسب (مايو كلينك)، من الممكن أن يتسبب نقص فيتامين (د) في جسمك في أن تصبح عظامك ضعيفة أو هشة أو مشوهة.
ويلعب دوراً في إنتاج الأنسولين وفي الوظائف المناعية، ونقصه قد يسبب ضعف الوقاية من الأمراض المزمنة والسرطان.
وعلى الرغم من أن البالغين عادةً ما يحصلون على مقدار من فيتامين (د) من الطعام أقل من الموصى به، إلا أن التعرض للشمس يمكنه تعويض الفارق. وبالنسبة لمعظم البالغين، لا يمثل نقص فيتامين (د) مشكلة. لكن قد يكون لدى بعض المجموعات، خصوصاً الأشخاص الذين يعانون من السمنة وذوي البشرة الداكنة والذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً، مستويات أقل من فيتامين (د) بسبب نظامهم الغذائي، أو تعرضهم القليل للشمس، أو أي عوامل أخرى.
المقدار الغذائي المسموح به للبالغين من فيتامين (د) يومياً 600 وحدة دولية (IU). ويمكن أن يصل إلى 800 وحدة دولية يومياً للأشخاص الأكبر من 70 عاماً. وللوصول إلى هذا المستوى، فاحرص على تناول الأطعمة الغنية بفيتامين (د). فعلى سبيل المثال، يمكنك تناول الأسماك الدهنية مثل السلمون، والسلمون المرقط والتونة والهلبوت، التي تحتوي على كميات كبيرة من فيتامين (د).
وقام يانهونغ لين، من جامعة الطب الجنوبية في غوانغتشو، الصين، وزملاؤه بفحص آثار نقص 25 هيدروكسي فيتامين (د) - 25[OH]D)، والمعروف باسم كالسيفيديول -وهو شكل من أشكال فيتامين (د) يتم إنتاجه في الكبد-، على وفيات القلب والأوعية الدموية ونتائج الكلى لدى المرضى الذين يعانون من مرض الكلى المزمن في مرحلة مبكرة.
وبحسب (مايو كلينك)، من الممكن أن يتسبب نقص فيتامين (د) في جسمك في أن تصبح عظامك ضعيفة أو هشة أو مشوهة.
ويلعب دوراً في إنتاج الأنسولين وفي الوظائف المناعية، ونقصه قد يسبب ضعف الوقاية من الأمراض المزمنة والسرطان.
وعلى الرغم من أن البالغين عادةً ما يحصلون على مقدار من فيتامين (د) من الطعام أقل من الموصى به، إلا أن التعرض للشمس يمكنه تعويض الفارق. وبالنسبة لمعظم البالغين، لا يمثل نقص فيتامين (د) مشكلة. لكن قد يكون لدى بعض المجموعات، خصوصاً الأشخاص الذين يعانون من السمنة وذوي البشرة الداكنة والذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً، مستويات أقل من فيتامين (د) بسبب نظامهم الغذائي، أو تعرضهم القليل للشمس، أو أي عوامل أخرى.
المقدار الغذائي المسموح به للبالغين من فيتامين (د) يومياً 600 وحدة دولية (IU). ويمكن أن يصل إلى 800 وحدة دولية يومياً للأشخاص الأكبر من 70 عاماً. وللوصول إلى هذا المستوى، فاحرص على تناول الأطعمة الغنية بفيتامين (د). فعلى سبيل المثال، يمكنك تناول الأسماك الدهنية مثل السلمون، والسلمون المرقط والتونة والهلبوت، التي تحتوي على كميات كبيرة من فيتامين (د).