السيسي: القضية الفلسطينية جوهر قضايا المنطقة بالكامل
السبت / 02 / ذو الحجة / 1445 هـ السبت 08 يونيو 2024 20:32
محمد حفني (القاهرة) okaz_online@
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن القضية الفلسطينية هي جوهر قضايا المنطقة بالكامل، وأن تسويتها ستغير الكثير من المشكلات والخلافات بمنطقة الشرق الأوسط، وتنقل واقع المنطقة إلى الأفضل، مشدداً على موقف بلاده الثابت من قضية العرب وضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة.
وقال السيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده اليوم (السبت) مع نظيره الأذربيجاني إلهام علييف إن كل الملفات الإقليمية حاضرة بقوة في مباحثاتي مع الرئيس الأذربيجاني، وفي القلب منها القضية الفلسطينية التي تعتبرها مصر صلب قضايا المنطقة، مشدداً على ضرورة دخول المساعدات الإنسانية لأهالي قطاع غزة، والتوصل لوقف إطلاق النار حتى يتسنى التوجه نحو إقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة على خطوط 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، وإحلال السلام والتعايش في المنطقة، بدلًا من الحروب والدمار والخراب.
وعقدت قمة مصرية أذربيجية بين الرئيس عبد الفتاح السيسي وإلهام علييف تناولت تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها بما يحقق نقلة نوعية في مستوى وعمق التعاون بين الجانبين، وتوطيد أطر التعاون الثنائي وأواصر الحوار السياسي بما يحقق المصلحة المشتركة للبلدين، فضلًا عن الدفع قدماً بتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية ذات الاهتمام المشترك والبناء على ما تم تدشينه من تقارب بين البلدين خلال السنوات الماضية.
وقال السيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده اليوم (السبت) مع نظيره الأذربيجاني إلهام علييف إن كل الملفات الإقليمية حاضرة بقوة في مباحثاتي مع الرئيس الأذربيجاني، وفي القلب منها القضية الفلسطينية التي تعتبرها مصر صلب قضايا المنطقة، مشدداً على ضرورة دخول المساعدات الإنسانية لأهالي قطاع غزة، والتوصل لوقف إطلاق النار حتى يتسنى التوجه نحو إقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة على خطوط 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، وإحلال السلام والتعايش في المنطقة، بدلًا من الحروب والدمار والخراب.
وعقدت قمة مصرية أذربيجية بين الرئيس عبد الفتاح السيسي وإلهام علييف تناولت تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها بما يحقق نقلة نوعية في مستوى وعمق التعاون بين الجانبين، وتوطيد أطر التعاون الثنائي وأواصر الحوار السياسي بما يحقق المصلحة المشتركة للبلدين، فضلًا عن الدفع قدماً بتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية ذات الاهتمام المشترك والبناء على ما تم تدشينه من تقارب بين البلدين خلال السنوات الماضية.