«اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال»
الأربعاء / 06 / ذو الحجة / 1445 هـ الأربعاء 12 يونيو 2024 00:17
مي خالد
يوافق اليوم ١٢ يونيو «اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال».
يدور هذا اليوم الخاص حول رفع مستوى الوعي واتخاذ موقف ضد ما يسمى بعمالة الأطفال.
فما هي عمالة الأطفال؟
عمالة الأطفال تعني أن يتم إجبار الأطفال على العمل بدلاً من الذهاب إلى المدرسة والاستمتاع بطفولتهم وألعابهم بدلاً من قضاء أوقات آمنة ومسلية في كنف الأسرة. إنها مشكلة خطيرة تحتاج إلى رفع الوعي لضمان انضمام هؤلاء الأطفال لصفوفهم الدراسية ومحو أميتهم وعدم تجهيلهم وسرقة أيامهم وكل ذلك بسبب سوء التخطيط قبل إنجابهم ورميهم في أتون الفقر والعوز، لدينا في المملكة حالات نادرة لعمالة الأطفال مثل قلة نادرة تخرج أطفالها من المدارس لرعاية الأغنام مثلاً أو الفلاحة، وهـؤلاء بالطبع يسكنون بعيداً عن المناطق الحضارية، لكن يجب أن تطالهم يد الدولة لحماية هؤلاء الأطفال، ودور جيرانهم إبلاغ الجهات المختصة بعد التوثق من الحالة.
الطفولة هي عمر بهيج مليء بالضحك واللعب والتعلم وليس للعمل وجني القوت، يستحق كل طفل في المملكة وحول العالم فرصة أن يكون طفلاً سعيداً وآمناً وحراً. ومع ذلك، هناك العديد من الأطفال حول العالم ليسوا محظوظين ويواجهون صعوبات خارجة عن إرادتهم. وقد يضطرون إلى العمل لساعات طويلة في أماكن خطرة، ولا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة أو قضاء بعض الوقت مع أسرهم، وإلى جانب دور الإبلاغ عن هذه الحالات يجب مقاطعة المصانع والمحلات التي تستغل الأطفال كيد عاملة رخيصة ويجب علينا تحديد أسماء هذه المصانع لمقاطعتها وحماية الطفولة.
وهذا أضعف الإيمان وأقل ما في وسع الإنسانية.
من فضلكم: أحيوا ضمائر من حولكم ووعوهم بهذا اليوم وبدورهم فيه.
يدور هذا اليوم الخاص حول رفع مستوى الوعي واتخاذ موقف ضد ما يسمى بعمالة الأطفال.
فما هي عمالة الأطفال؟
عمالة الأطفال تعني أن يتم إجبار الأطفال على العمل بدلاً من الذهاب إلى المدرسة والاستمتاع بطفولتهم وألعابهم بدلاً من قضاء أوقات آمنة ومسلية في كنف الأسرة. إنها مشكلة خطيرة تحتاج إلى رفع الوعي لضمان انضمام هؤلاء الأطفال لصفوفهم الدراسية ومحو أميتهم وعدم تجهيلهم وسرقة أيامهم وكل ذلك بسبب سوء التخطيط قبل إنجابهم ورميهم في أتون الفقر والعوز، لدينا في المملكة حالات نادرة لعمالة الأطفال مثل قلة نادرة تخرج أطفالها من المدارس لرعاية الأغنام مثلاً أو الفلاحة، وهـؤلاء بالطبع يسكنون بعيداً عن المناطق الحضارية، لكن يجب أن تطالهم يد الدولة لحماية هؤلاء الأطفال، ودور جيرانهم إبلاغ الجهات المختصة بعد التوثق من الحالة.
الطفولة هي عمر بهيج مليء بالضحك واللعب والتعلم وليس للعمل وجني القوت، يستحق كل طفل في المملكة وحول العالم فرصة أن يكون طفلاً سعيداً وآمناً وحراً. ومع ذلك، هناك العديد من الأطفال حول العالم ليسوا محظوظين ويواجهون صعوبات خارجة عن إرادتهم. وقد يضطرون إلى العمل لساعات طويلة في أماكن خطرة، ولا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة أو قضاء بعض الوقت مع أسرهم، وإلى جانب دور الإبلاغ عن هذه الحالات يجب مقاطعة المصانع والمحلات التي تستغل الأطفال كيد عاملة رخيصة ويجب علينا تحديد أسماء هذه المصانع لمقاطعتها وحماية الطفولة.
وهذا أضعف الإيمان وأقل ما في وسع الإنسانية.
من فضلكم: أحيوا ضمائر من حولكم ووعوهم بهذا اليوم وبدورهم فيه.