السعودية تستقطب أموال مستثمري أمريكا اللاتينية
الأربعاء / 06 / ذو الحجة / 1445 هـ الأربعاء 12 يونيو 2024 02:41
«عكاظ» (لندن) OKAZ_online@
أظهرت البرازيل اهتماماً كبيراً بالحصول على نصيب من مشاريع رؤية السعودية 2030، التي يرعاها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بهدف إعادة هيكلة الاقتصاد السعودي، والكف عن الاعتماد على مداخيل النفط وحدها.
ومن المقرر أن يقيم معهد في البرازيل يحظى بمساندة صندوق الاستثمارات العامة السعودي الذي تقدر موجوداته بـ 925 مليار دولار، أول مؤتمر من نوعه في أمريكا اللاتينية للترويج للاستثمار في السعودية. ويشارك في المؤتمر الرئيس البرازيلي لويس إناسيو لولا دا سيلفا، ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان، والملياردير البرازيلي مارسيلو كلور، ورؤساء معظم الشركات البرازيلية الكبيرة.
وتعد البرازيل السعودية أحد أبرز شركائها التجاريين الـ 20، بحجم تبادلات بلغ 7 مليارات دولار خلال العام 2023، بحسب بيانات جمعتها «بلومبيرغ»، وتوقعت أن يصل حجم التبادل بين الرياض وبرازيليا لنحو 10 مليارات دولار بحلول العام 2030.
وبرزت شركة «باتريا»، وهي إحدى أكبر مديري الأرصدة في أمريكا اللاتينية، لجهودها المستمرة من أجل تعزيز الاستثمارات اللاتينية في السعودية.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «باتريا» الإكسندر صائغ: «إن ثلاثاً من الشركات التابعة لباتريا تدرس حالياً فرص توسيع رقعة استثماراتها في السعودية. وذكرت بلومبيرغ، أن باتريا تسعى إلى شراء أسمدة من السعودية، والاستمرار في استيراد البيتومين (القار) من السعودية، وتعتبر السعودية مكاناً مثيراً للاهتمام، بما لديها من سكان يغلب عليهم الشباب، وطبقة وسطى صاعدة».
ومن المقرر أن يقيم معهد في البرازيل يحظى بمساندة صندوق الاستثمارات العامة السعودي الذي تقدر موجوداته بـ 925 مليار دولار، أول مؤتمر من نوعه في أمريكا اللاتينية للترويج للاستثمار في السعودية. ويشارك في المؤتمر الرئيس البرازيلي لويس إناسيو لولا دا سيلفا، ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان، والملياردير البرازيلي مارسيلو كلور، ورؤساء معظم الشركات البرازيلية الكبيرة.
وتعد البرازيل السعودية أحد أبرز شركائها التجاريين الـ 20، بحجم تبادلات بلغ 7 مليارات دولار خلال العام 2023، بحسب بيانات جمعتها «بلومبيرغ»، وتوقعت أن يصل حجم التبادل بين الرياض وبرازيليا لنحو 10 مليارات دولار بحلول العام 2030.
وبرزت شركة «باتريا»، وهي إحدى أكبر مديري الأرصدة في أمريكا اللاتينية، لجهودها المستمرة من أجل تعزيز الاستثمارات اللاتينية في السعودية.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «باتريا» الإكسندر صائغ: «إن ثلاثاً من الشركات التابعة لباتريا تدرس حالياً فرص توسيع رقعة استثماراتها في السعودية. وذكرت بلومبيرغ، أن باتريا تسعى إلى شراء أسمدة من السعودية، والاستمرار في استيراد البيتومين (القار) من السعودية، وتعتبر السعودية مكاناً مثيراً للاهتمام، بما لديها من سكان يغلب عليهم الشباب، وطبقة وسطى صاعدة».