الاتحاد الأوروبي يطلق مفاوضات انضمام أوكرانيا ومولدوفا
الجمعة / 15 / ذو الحجة / 1445 هـ الجمعة 21 يونيو 2024 15:06
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
أعلنت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي أن مفاوضات انضمام أوكرانيا ومولدوفا إلى التكتل ستطلق (الثلاثاء) القادم. بحسب ما أفادت الرئاسة البلجيكية للمجلس الأوروبي على منصة «إكس»، اليوم (الجمعة). واعتمد وزراء مال الاتحاد الأوروبي المجتمعون في لوكسمبورغ، رسمياً إطار المفاوضات مع أوكرانيا ومولدوفا، مؤكدين أن اتفاقاً مبدئياً توصل إليه سفراؤهم الأسبوع الماضي.
وكانت الرئاسة البلجيكية لمجلس أوروبا أعلنت، الجمعة الماضي، أن سفراء دول الاتحاد الأوروبي الـ27 «اتّفقوا من حيث المبدأ» على بدء مفاوضات انضمام كل من أوكرانيا ومولدوفا إلى التكتل في 25 يونيو الجاري.
وتقدّمت كييف وكيشيناو بطلب انضمامهما إلى الاتحاد الأوروبي بعيد بدء اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا في فبراير 2022.
واتّخذ رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي، في منتصف ديسمبر، قراراً تاريخياً مهّد الطريق أمام انطلاق مفاوضات انضمام أوكرانيا ومولدوفا إلى التكتل.
لكنّ المجر لا تنفكّ تؤخّر بدء مفاوضات انضمام أوكرانيا إلى التكتل، معتبرة أن كييف لم تلبّ حتى الآن الشروط المطلوبة لإطلاق المفاوضات.
وكانت المفوضية الأوروبية قالت إنّ أوكرانيا ومولدوفا استوفتا كلّ المتطلبات الأساسية لبدء المفاوضات رسمياً. وطالبت كييف باتّخاذ إجراءات لمكافحة الفساد ونفوذ الطبقة الأوليغارشية. ودعت إلى تعزيز حقوق الأقليات العرقية، وهو شرط أصرّت عليه بودابست بسبب وجود جالية مجرية في أوكرانيا.
وكانت الرئاسة البلجيكية لمجلس أوروبا أعلنت، الجمعة الماضي، أن سفراء دول الاتحاد الأوروبي الـ27 «اتّفقوا من حيث المبدأ» على بدء مفاوضات انضمام كل من أوكرانيا ومولدوفا إلى التكتل في 25 يونيو الجاري.
وتقدّمت كييف وكيشيناو بطلب انضمامهما إلى الاتحاد الأوروبي بعيد بدء اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا في فبراير 2022.
واتّخذ رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي، في منتصف ديسمبر، قراراً تاريخياً مهّد الطريق أمام انطلاق مفاوضات انضمام أوكرانيا ومولدوفا إلى التكتل.
لكنّ المجر لا تنفكّ تؤخّر بدء مفاوضات انضمام أوكرانيا إلى التكتل، معتبرة أن كييف لم تلبّ حتى الآن الشروط المطلوبة لإطلاق المفاوضات.
وكانت المفوضية الأوروبية قالت إنّ أوكرانيا ومولدوفا استوفتا كلّ المتطلبات الأساسية لبدء المفاوضات رسمياً. وطالبت كييف باتّخاذ إجراءات لمكافحة الفساد ونفوذ الطبقة الأوليغارشية. ودعت إلى تعزيز حقوق الأقليات العرقية، وهو شرط أصرّت عليه بودابست بسبب وجود جالية مجرية في أوكرانيا.