المملكة واستقرار المنطقة
الاثنين / 16 / محرم / 1446 هـ الاثنين 22 يوليو 2024 01:20
تواصل المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، جهودها من أجل استقرار المنطقة، وتخليصها من الحروب والصراعات، التي أدخلت الشعوب في أتون الفقر والمجاعة، وضياع حقوقها المشروعة.
وتلعب المملكة دوراً تاريخياً من خلال دبلوماسيتها الناجحة على المستويين الإقليمي والعالمي، وعبر استضافتها للقمم، وتواصلها مع القوى الفاعلة، من أجل إطفاء نار الحروب، وتصفير المشكلات، معتمدة على ثقة المجتمع الدولي في رؤاها وأفكارها وصدق نواياها الهادفة لأن يكون العالم مستقراً، وتنعم شعوبه بالأمن والأمان والحياة الكريمة.
ولعل ما يؤكد أن مخرجات دور المملكة جاءت وفق الآمال والتطلعات هو نجاحها في محاربة التطرف والإرهاب وتجفيف منابعه، يدعمها في ذلك كثير من الدول، التي تنظر إلى المملكة من خلال ثقلها الديني والسياسي والعسكري، وقدرتها على مكافحة الإرهاب إقليمياً ودولياً، خصوصاً أنها ساهمت في إجهاض كثير من العمليات الإرهابية، التي كادت تضرب بعض الدول الأوروبية، بعد تقديمها معلومات استخباراتية من واقع خبراتها، كانت سبباً في التعامل المسبق من قبل الدول المستهدفة، وإنقاذها من المآلات الكارثية.
ولم يقتصر دور المملكة في ترسيخ الأمن، وحلحلة الملفات في سورية واليمن والعراق ولبنان والسودان وليبيا، وإنما تجاوزها إلى المساهمة في إيجاد طريق لعملية سلام تنهي الحرب الروسية-الأوكرانية، وإيجاد مقاربة بين القيادتين في الدولتين، وما زالت الجهود مستمرة في هذا الصدد.
جهود المملكة وسعيها الحثيث إلى تصفير المشكلات يتطلب تفاعلاً من القوى الإقليمية والعالمية، والعمل مع المملكة وفق رؤاها الواضحة الصادقة، ومباركة خطواتها، وصولاً إلى وضعٍ يجعل الشعوب مطمئنة على مستقبلها، وسط أجواء يسودها الأمن والأمان والاستقرار.
وتلعب المملكة دوراً تاريخياً من خلال دبلوماسيتها الناجحة على المستويين الإقليمي والعالمي، وعبر استضافتها للقمم، وتواصلها مع القوى الفاعلة، من أجل إطفاء نار الحروب، وتصفير المشكلات، معتمدة على ثقة المجتمع الدولي في رؤاها وأفكارها وصدق نواياها الهادفة لأن يكون العالم مستقراً، وتنعم شعوبه بالأمن والأمان والحياة الكريمة.
ولعل ما يؤكد أن مخرجات دور المملكة جاءت وفق الآمال والتطلعات هو نجاحها في محاربة التطرف والإرهاب وتجفيف منابعه، يدعمها في ذلك كثير من الدول، التي تنظر إلى المملكة من خلال ثقلها الديني والسياسي والعسكري، وقدرتها على مكافحة الإرهاب إقليمياً ودولياً، خصوصاً أنها ساهمت في إجهاض كثير من العمليات الإرهابية، التي كادت تضرب بعض الدول الأوروبية، بعد تقديمها معلومات استخباراتية من واقع خبراتها، كانت سبباً في التعامل المسبق من قبل الدول المستهدفة، وإنقاذها من المآلات الكارثية.
ولم يقتصر دور المملكة في ترسيخ الأمن، وحلحلة الملفات في سورية واليمن والعراق ولبنان والسودان وليبيا، وإنما تجاوزها إلى المساهمة في إيجاد طريق لعملية سلام تنهي الحرب الروسية-الأوكرانية، وإيجاد مقاربة بين القيادتين في الدولتين، وما زالت الجهود مستمرة في هذا الصدد.
جهود المملكة وسعيها الحثيث إلى تصفير المشكلات يتطلب تفاعلاً من القوى الإقليمية والعالمية، والعمل مع المملكة وفق رؤاها الواضحة الصادقة، ومباركة خطواتها، وصولاً إلى وضعٍ يجعل الشعوب مطمئنة على مستقبلها، وسط أجواء يسودها الأمن والأمان والاستقرار.