بتكلفة 35 مليوناً.. أمير تبوك يدشن المردم البيئي
الخميس / 04 / صفر / 1446 هـ الخميس 08 أغسطس 2024 01:31
«عكاظ» (تبوك) okaz_online@
دشن أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز، المردم البيئي الجديد؛ الذي بلغت تكلفة إنشائه 35 مليون ريال، بأحدث التقنيات، وبعائد استثماري يصل لـ19 مليون ريال.. جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه بالإمارة، أمس، أمين منطقة تبوك المهندس حسام اليوسف، وعددا من مسؤولي الأمانة.
واستمع أمير تبوك لشرح من المهندس اليوسف، عن المردم الذي يضم محطة لفرز النفايات بطاقة استيعابية تصل إلى 80 طناً في الساعة على خطين منفصلين، وخلية هندسية لردم النفايات، معزولة بسبع طبقات لمنع التسريبات إلى البيئة المحيطة.
ونوه أمير منطقة تبوك بدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، لقطاع البلديات بالمملكة؛ وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لرفع معدلات جودة الحياة.
وذكر أمين المنطقة، أن الأمانة ستقوم بتأهيل المردم القديم من خلال فرز النفايات وإعادة تدويرها، إضافة إلى الإغلاق البيئي للمردم بما يتناسب مع الخطط المستقبلية لإنشاء حدائق ومنتزهات في الموقع.
وأعرب اليوسف عن شكره وامتنانه لأمير منطقة تبوك ونائبه، على دعمهما لكافة مشروعات الأمانة، ومنها هذا المشروع الذي يأتي في إطار الجهود المستمرة لتطوير البنية التحتية والرقي بجودة الحياة؛ ما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وحماية الموارد.
واستمع أمير تبوك لشرح من المهندس اليوسف، عن المردم الذي يضم محطة لفرز النفايات بطاقة استيعابية تصل إلى 80 طناً في الساعة على خطين منفصلين، وخلية هندسية لردم النفايات، معزولة بسبع طبقات لمنع التسريبات إلى البيئة المحيطة.
ونوه أمير منطقة تبوك بدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، لقطاع البلديات بالمملكة؛ وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لرفع معدلات جودة الحياة.
وذكر أمين المنطقة، أن الأمانة ستقوم بتأهيل المردم القديم من خلال فرز النفايات وإعادة تدويرها، إضافة إلى الإغلاق البيئي للمردم بما يتناسب مع الخطط المستقبلية لإنشاء حدائق ومنتزهات في الموقع.
وأعرب اليوسف عن شكره وامتنانه لأمير منطقة تبوك ونائبه، على دعمهما لكافة مشروعات الأمانة، ومنها هذا المشروع الذي يأتي في إطار الجهود المستمرة لتطوير البنية التحتية والرقي بجودة الحياة؛ ما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وحماية الموارد.