مشعل بن ماجد وفيصل بن عبدالله يواسيان أسرتَي رضوان والإدريسي في وفاة رجل الخير عبدالله
الثلاثاء / 30 / صفر / 1446 هـ الثلاثاء 03 سبتمبر 2024 01:33
أحمد الصائغ (جدة) sayegh122@
واسى مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير مشعل بن ماجد، والأمير فيصل بن عبدالله بن محمد أسرتَي رضوان والإدريسي في وفاة فقيدهم عضو اللجنة الوطنية للمقاولين في مجلس الغرف السعودية وعضو مجلس إدارة غرفة جدة سابقاً المهندس عبدالله بكر رضوان، الذي وافته المنية (الخميس) الماضي، وصلي عليه في المسجد النبوي الشريف، ودفن في مقبرة بقيع الغرقد بالمدينة المنورة.
والفقيد زوج هدى إبراهيم الإدريسي، ووالد كل من: هاني، يوسف، أحمد، محمد، ومريم. وشقيق كل من: منى، سلوى، سمير، وسامي.
عاش الفقيد سنواتٍ طويلةً مدافعاً عن قطاع المقاولات السعودي، ساعياً إلى ضرورة أن يتعاظم دوره في إطار تنظيمي فاعل من خلال تنفيذ العقد الموحد والإسراع في اندماج شركات المقاولات العائلية وتحويلها إلى شركات مساهمة عامة، للاستفادة من الطفرة العمرانية الكبيرة التي تعيشها المملكة.
وكان رضوان يرى إمكانية أن يحتل قطاع المقاولات المرتبة الثانية بعد النفط في مجال التصدير خلال الفترة المقبلة، في حال تم الإسراع بدعم العمالة والحلول التمويلية وتطبيق الكود السعودي بكفاءة عالية لزيادة العمر الافتراضي للمباني والحفاظ على ثروة عقارية كبيرة.
وقال عضو مجلس الشورى سابقاً عبدالمحسن الزكري: الفقيد له بصمات للوطن في الأعمال الخيرية والتنموية، إذ كان يعمل في قطاع المقاولات بكل صدق وأمانة، وله إسهامات في الأعمال الخيرية.
وتحدث قيس إبراهيم جليدان، قائلا: «رحل عن دنيانا عبدالله بكر رضوان الصديق الوفي، بعد سيرة عطرة مليئة بالوفاء والإخلاص للوطن، كان محبوبا من الجميع، عرفته أكثر من خمسين عاما، حمل على عاتقه رعاية والديه وإخوانه، وأسس شركة الرضوان للمقاولات والخرسانة، التي أصبحت من أكبر الشركات في المملكة، وكان مخلصا في عمله وشعاره الوفاء والأمانة في العمل، ورغم انشغاله لم ينس التواصل مع كبار السن والأيتام، ويتفقد أحوالهم والعمل الخيري والزيارة، لقد أصابني الحزن العميق عندما وافته المنية (الخميس) الماضي، ففقدت الصديق والحبيب». وأضاف الدكتور محمد البليهيد: «جمعتني بالفقيد عبدالله رضوان علاقة طويلة وأعمال كثيرة، ولم أجد من هذا الرجل إلا الصدق والوفاء والأدب، وحب الخير للغير، وكان مثالا للمواطن الصالح، وإذا تحدثنا أمامه عن عمل إنساني أو خيري قال لنا الآن ننفذه، رحمه المولى العلي القدير وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة».
وتحدث هاني الجفري قائلاً: لا يختلف عليه اثنان في أخلاقه وكرمه ومحبة الجميع وأن مجلسه مفتوح للجميع يجمعنا على بساط محبته ويتحلى بالأخلاق الفاضلة.
والفقيد كان صديق الأيتام، يملك قلباً رحيماً وعطوفاً، ومن أعز الأصدقاء الذين عرفتهم.
وقال المهندس عبدالمحسن: عملت مع الفقيد 35 عاماً، وسيظل في ذاكرة أهله وأصدقائه ومحبيه وكل من عرف ذلك الرجل صاحب القلب النقي والابتسامة العريضة، وستظل أعماله الخيرية التي قدمها خالدة بعد رحيله وهي بصمة رائدة في حياته وبعد وفاته.
وقال ناصر عبدالله الزاحم: الفقيد كان زميل دراسة من طبعه الوفاء لو غاب عنه. صديق يسأل عنه وعن أحواله. ويقدم المساعدات لوجه الله خالصةً، كما عرفته محباً للخير والابتسامة، وله القبول في قلوب الناس. وكان يتميز بالخير والمودة والتراحم واللطف وحسن السيرة. هكذا كانت سمعته وسيرته. يذكر أن اليوم (الأربعاء) آخر أيام العزاء في منزل الفقيد في حي الروضة بجدة.
والفقيد زوج هدى إبراهيم الإدريسي، ووالد كل من: هاني، يوسف، أحمد، محمد، ومريم. وشقيق كل من: منى، سلوى، سمير، وسامي.
عاش الفقيد سنواتٍ طويلةً مدافعاً عن قطاع المقاولات السعودي، ساعياً إلى ضرورة أن يتعاظم دوره في إطار تنظيمي فاعل من خلال تنفيذ العقد الموحد والإسراع في اندماج شركات المقاولات العائلية وتحويلها إلى شركات مساهمة عامة، للاستفادة من الطفرة العمرانية الكبيرة التي تعيشها المملكة.
وكان رضوان يرى إمكانية أن يحتل قطاع المقاولات المرتبة الثانية بعد النفط في مجال التصدير خلال الفترة المقبلة، في حال تم الإسراع بدعم العمالة والحلول التمويلية وتطبيق الكود السعودي بكفاءة عالية لزيادة العمر الافتراضي للمباني والحفاظ على ثروة عقارية كبيرة.
وقال عضو مجلس الشورى سابقاً عبدالمحسن الزكري: الفقيد له بصمات للوطن في الأعمال الخيرية والتنموية، إذ كان يعمل في قطاع المقاولات بكل صدق وأمانة، وله إسهامات في الأعمال الخيرية.
وتحدث قيس إبراهيم جليدان، قائلا: «رحل عن دنيانا عبدالله بكر رضوان الصديق الوفي، بعد سيرة عطرة مليئة بالوفاء والإخلاص للوطن، كان محبوبا من الجميع، عرفته أكثر من خمسين عاما، حمل على عاتقه رعاية والديه وإخوانه، وأسس شركة الرضوان للمقاولات والخرسانة، التي أصبحت من أكبر الشركات في المملكة، وكان مخلصا في عمله وشعاره الوفاء والأمانة في العمل، ورغم انشغاله لم ينس التواصل مع كبار السن والأيتام، ويتفقد أحوالهم والعمل الخيري والزيارة، لقد أصابني الحزن العميق عندما وافته المنية (الخميس) الماضي، ففقدت الصديق والحبيب». وأضاف الدكتور محمد البليهيد: «جمعتني بالفقيد عبدالله رضوان علاقة طويلة وأعمال كثيرة، ولم أجد من هذا الرجل إلا الصدق والوفاء والأدب، وحب الخير للغير، وكان مثالا للمواطن الصالح، وإذا تحدثنا أمامه عن عمل إنساني أو خيري قال لنا الآن ننفذه، رحمه المولى العلي القدير وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة».
وتحدث هاني الجفري قائلاً: لا يختلف عليه اثنان في أخلاقه وكرمه ومحبة الجميع وأن مجلسه مفتوح للجميع يجمعنا على بساط محبته ويتحلى بالأخلاق الفاضلة.
والفقيد كان صديق الأيتام، يملك قلباً رحيماً وعطوفاً، ومن أعز الأصدقاء الذين عرفتهم.
وقال المهندس عبدالمحسن: عملت مع الفقيد 35 عاماً، وسيظل في ذاكرة أهله وأصدقائه ومحبيه وكل من عرف ذلك الرجل صاحب القلب النقي والابتسامة العريضة، وستظل أعماله الخيرية التي قدمها خالدة بعد رحيله وهي بصمة رائدة في حياته وبعد وفاته.
وقال ناصر عبدالله الزاحم: الفقيد كان زميل دراسة من طبعه الوفاء لو غاب عنه. صديق يسأل عنه وعن أحواله. ويقدم المساعدات لوجه الله خالصةً، كما عرفته محباً للخير والابتسامة، وله القبول في قلوب الناس. وكان يتميز بالخير والمودة والتراحم واللطف وحسن السيرة. هكذا كانت سمعته وسيرته. يذكر أن اليوم (الأربعاء) آخر أيام العزاء في منزل الفقيد في حي الروضة بجدة.