رئيس الاتحاد الأوروبي: السعودية قدمت مثالاً رائعاً في حفظ التراث
أكد أن سباقات الهجن أكثر من مجرد رياضة
الخميس / 02 / ربيع الأول / 1446 هـ الخميس 05 سبتمبر 2024 10:19
«عكاظ» (جدة)
شدد رئيس الاتحاد الأوروبي للهجن جيرجيلي موراني على أن المملكة العربية السعودية تبرز مثالاً رائعاً في كيفية الحفاظ على رياضة الهجن، ومن بينها إقامة مهرجان ولي العهد للهجن واستمراره للنسخة السادسة على التوالي، إضافة للمحافظة على هذه الثقافة النابضة بالحياة، مبيناً أن سباقات الهجن التي تقيمها وتدعمها وتشرف عليها تعد أفضل مثال عملي لهذا الأمر.
وكان رئيس الاتحاد الأوروبي للهجن قد زار مقر إقامة المهرجان في ميدان الطائف لسباقات الهجن، وعبر عن شكره لرئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد على تقديم الدعوة له للحضور والمشاركة.
وأضاف «هذه هي المرة الأولى التي أشاهد فيها سباقات الهجن، وينبغي أن يألف الشخص ما يرى وكيف يفهم الأحداث التي تجري في السباق».
وزاد «أعتقد أن سباقات الهجن أكثر من مجرد رياضة، ويعني الحديث عن الثقافة وتطوير طرق حفظ ثقافاتنا التراثية، هذا لأن معظم الدول تكاد تنسى ذلك، أعني أن يحافظوا على التواصل مع تراثهم الخاص بهم، وكذلك ثقافتهم الخاصة بهم».
وأردف «أعتقد أن سباقات الخيل لها انتشار كبير في أوروبا، وفي العالم الغربي، لكن تعاني أغلب الرياضات من التواصل مع الجماهير، والجماهير هناك متعطشة على أن تجد ما هو جديد، أن ترى شيئاً غير عادي وأمراً لم يعتادوا عليه، وأعتقد أن سباق الهجن كان انطلاقاً رائعاً في دول الغرب».
وعن مستقبل رياضة الهجن في أوروبا، قال «بالتأكيد، الخطوة الأولى هي تثقيف الناس، وأعتقد أن سباق الهجن كما أسلفت أكثر من مجرد رياضة، يمكن لسباق الهجن أن يكون جسراً ثقافياً بين العالم العربي وأوروبا، وأعتقد أن الناس الآن يحتاجون إلى التثقيف لفهم أكثر لهذه الأمور، وبالتالي قبول بعضنا بعضاً بشكل أكبر، يمكن لسباق الهجن أن يكون الأداة التي تنقل هذا القبول».
وكان رئيس الاتحاد الأوروبي للهجن قد زار مقر إقامة المهرجان في ميدان الطائف لسباقات الهجن، وعبر عن شكره لرئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد على تقديم الدعوة له للحضور والمشاركة.
وأضاف «هذه هي المرة الأولى التي أشاهد فيها سباقات الهجن، وينبغي أن يألف الشخص ما يرى وكيف يفهم الأحداث التي تجري في السباق».
وزاد «أعتقد أن سباقات الهجن أكثر من مجرد رياضة، ويعني الحديث عن الثقافة وتطوير طرق حفظ ثقافاتنا التراثية، هذا لأن معظم الدول تكاد تنسى ذلك، أعني أن يحافظوا على التواصل مع تراثهم الخاص بهم، وكذلك ثقافتهم الخاصة بهم».
وأردف «أعتقد أن سباقات الخيل لها انتشار كبير في أوروبا، وفي العالم الغربي، لكن تعاني أغلب الرياضات من التواصل مع الجماهير، والجماهير هناك متعطشة على أن تجد ما هو جديد، أن ترى شيئاً غير عادي وأمراً لم يعتادوا عليه، وأعتقد أن سباق الهجن كان انطلاقاً رائعاً في دول الغرب».
وعن مستقبل رياضة الهجن في أوروبا، قال «بالتأكيد، الخطوة الأولى هي تثقيف الناس، وأعتقد أن سباق الهجن كما أسلفت أكثر من مجرد رياضة، يمكن لسباق الهجن أن يكون جسراً ثقافياً بين العالم العربي وأوروبا، وأعتقد أن الناس الآن يحتاجون إلى التثقيف لفهم أكثر لهذه الأمور، وبالتالي قبول بعضنا بعضاً بشكل أكبر، يمكن لسباق الهجن أن يكون الأداة التي تنقل هذا القبول».