كتاب ومقالات

من يرفع الظلم عن الأهلي؟

الحق يقال

أحمد الشمراني

• عنوان علامات تعجبه تسبق استفهامه، هو بكل ما فيه من تعب مقال في سؤال إن اختصرته ضاع المضمون، ولهذا تركته هكذا يتمدد، فما يحدث للأهلي أرى فيه ظلما وغبنا جعل الأكثرية من العقلاء في إعلامنا ينحازون له، بل للحق من خلاله.

• الأهلي يا من تتأملون سؤالي خُذل في التعاقدات وخُذل في طمس ألعاب بالإلغاء وأخرى بالتجاهل، وإن رفعنا أصواتنا لم نجد من يسمعنا.

• هل تعلم أيها الأخ أو الأخت ممن تحدق في العنوان أن الأهلي الذي كان يعج بالحياة إن مررت من جواره تحزن على الظلام الذي يحاصره، وبين الظلم والظلام قرابة لغوية التقت في الأهلي.

• كارثة الرابطة حكاية ضيم آخر كفانا الحديث عنه بتوسع الأستاذ منعم فاخوري مراقب مباريات آسيوي، حيث قال صوتا وصورة: الآلية واضحة والاتحاد المحلي عارف بالتعليمات والقوانين (لا تقول لي ما يعرف)، وكان عليه عدم إقامة مباراة الاتحاد على الجوهرة في هذا التوقيت، ‏ولكن يبدو أن هناك علامة استفهام، وهناك تعمد لإقامتها في هذا التوقيت.

• الزميل محمد الدويش يصافحكم كما كل واعٍ بهذا المنشور «عند ⁧‫#الأهلي‬⁩ مباراة قارية.. ‏قبلها بيوم وضعوا على نفس الملعب مباراة محلية.. ما هذه العبقرية؟ ‏المنظمون للدوري الإنجليزي يغارون».

• أما من يديرون الأهلي فهم ليسوا كمن يديرون الهلال والاتحاد والنصر، مع أن المشروع واحد، بل الأب واحد، فمن يفك شفرة هذه الطلاسم شاطر قوي.

• ارفعوا الظلم عن الأهلي قبل أن تتكرر مأساة النفيعي وموسى.

• أما خالد العيسى فهو ليس لؤي ناظر ولا إبراهيم المهيدب ولن يكون ابن نافل.

• من يأتي من المدرج يا خالد لا يمكن أن يخذل المدرج.