القيادات تتساقط.. «حزب الله» يتهاوى
الجمعة / 24 / ربيع الأول / 1446 هـ الجمعة 27 سبتمبر 2024 13:28
«عكاظ»(جدة)okaz_online@
انضم قائد مسيّرات حزب الله محمد سرور، الذي اغتالته إسرائيل، أمس (الخميس)، إلى قائمة القيادات التي استهدفتها تل أبيب منذ بدء الحرب.
ونعى الحزب اللبناني قبل أيام القيادي البارز إبراهيم محمد قبيسي الذي قتل في غارة على الضاحية، (الثلاثاء) الماضي، لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أعلن أن قبيسي ليس وحده الذي تمت تصفيته في الغارة، مؤكدا أنه كان برفقته عباس إبراهيم شرف الدين، نائب رئيس نظام الصواريخ. وأفاد بأن عضوا كبيرا آخر في منظومة الصواريخ، هو حسين هاني، قتل في الهجوم نفسه.
وكانت إسرائيل أعلنت مقتل جهاد شفيق خنفر، وهو عضو فاعل في مجموعة صواريخ أرض-أرض التابعة لحزب الله، في هجوم آخر.
وركزت إسرائيل هدفها منذ بدء العمليات على استهداف قيادات الصف الأول والثاني للحزب، بدءا من إبراهيم عقيل الرجل الثاني بعد فؤاد شكر الذي اغتالته في يوليو الماضي، ثم علي كركي.
وتوالت الضربات الإسرائيلية، كما توالى سقوط القيادات، واغتالت اثنين من قادة مناطقه العسكرية في جنوب لبنان هما: محمّد نعمة ناصر، وطالب عبدالله، ومن قبلهما، وسام الطويل الذي قتل مطلع العام باستهداف سيارته في جنوب لبنان.
ومنذ بدء التصعيد على الحدود اللبنانية، كبدت إسرائيل حزب الله خسائر كبرى في صفوف قياداته العسكرية، الأمر الذي شل قدرات الحزب، بعد تدمير منظومة الاتصالات، ومخازن السلاح والذخيرة.
ونعى الحزب اللبناني قبل أيام القيادي البارز إبراهيم محمد قبيسي الذي قتل في غارة على الضاحية، (الثلاثاء) الماضي، لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أعلن أن قبيسي ليس وحده الذي تمت تصفيته في الغارة، مؤكدا أنه كان برفقته عباس إبراهيم شرف الدين، نائب رئيس نظام الصواريخ. وأفاد بأن عضوا كبيرا آخر في منظومة الصواريخ، هو حسين هاني، قتل في الهجوم نفسه.
وكانت إسرائيل أعلنت مقتل جهاد شفيق خنفر، وهو عضو فاعل في مجموعة صواريخ أرض-أرض التابعة لحزب الله، في هجوم آخر.
وركزت إسرائيل هدفها منذ بدء العمليات على استهداف قيادات الصف الأول والثاني للحزب، بدءا من إبراهيم عقيل الرجل الثاني بعد فؤاد شكر الذي اغتالته في يوليو الماضي، ثم علي كركي.
وتوالت الضربات الإسرائيلية، كما توالى سقوط القيادات، واغتالت اثنين من قادة مناطقه العسكرية في جنوب لبنان هما: محمّد نعمة ناصر، وطالب عبدالله، ومن قبلهما، وسام الطويل الذي قتل مطلع العام باستهداف سيارته في جنوب لبنان.
ومنذ بدء التصعيد على الحدود اللبنانية، كبدت إسرائيل حزب الله خسائر كبرى في صفوف قياداته العسكرية، الأمر الذي شل قدرات الحزب، بعد تدمير منظومة الاتصالات، ومخازن السلاح والذخيرة.