الذكرى العاشرة لبيعة والدنا «سلمان»
الجمعة / 08 / ربيع الثاني / 1446 هـ الجمعة 11 أكتوبر 2024 00:06
ماجد قاروب
نعيش هذه الأيام الذكرى الغالية على كل أطياف الشعب السعودي، لتولي والدنا وقائدنا الملك سلمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم، راجين وداعين من الله سبحانه وتعالى أن يمن عليه بالصحة والعافية وطول العمر، وأن تعينه بطانته الصالحة من وزراء وقيادات لخدمة الدين والوطن، يتقدمهم أبناؤه الكرام وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان.
أراد الله للأمة والوطن الخير كله، فأصبح سلمان بن عبد العزيز ملكاً للبلاد، طبّق أسلوب إدارته التي نعرف مقدار الدقة والحزم فيها ونقلها من الرياض إلى كافة مناطق المملكة، راعياً للثقافة والعلم والاقتصاد والاستثمار لكافة أطياف المجتمع من رجال وسيدات.
بدأ الحكم بإنشاء أهم مؤسسات الدولة بتأسيس النيابة العامة ضمير المجتمع لسيادة القانون باستقلال وحياد على أرجاء الوطن وجميع السلطات والمؤسسات والأفراد.
أعاد هيكلة سلطات ومؤسسات الدولة وتركيز سلطتها الهرمية لتثبت المرجعية التشريعية والدستورية ليكون الملك من واقع التسلسل الهرمي هو المرجعية دون تداخل بين السلطات والمجالس والهيئات، فأعاد للإدارة الحكومية مكانتها وهيبتها تحت قيادته ملكاً للبلاد ومرجعية السلطة القضائية والتشريعية.
جعل الحوكمة الرشيدة هي أساس العمل، وحافظ على ثروات الوطن من تراث وثقافة وحتى ما تملكه من ثروات بيئية على كامل أنحاء البلاد.
تعزز حب الوطن باليوم الوطني ويوم التأسيس لنتذكر الأجداد لأكثر من ثلاثة قرون على ثوابت ومبادئ آل سعود وطموحاتهم لأرض الجزيرة العربية لتكون دار الأمن والأمان وحماية الحرمين والمقدسات الإسلامية وخدمة الدين.
أهم وأجمل قرارات الوالد القائد كان قرار ولاية العهد لابن الوطن الذي عمل من اللحظة الأولى في خدمة الوطن وحماية مقدراته وتنميتها، فتغيرت معه جميع ملامح حياة المجتمع السعودي الذي تخلص من مظاهر الفساد وأصبح مطمئناً لعدالة الفرص والمساوة وأصبح سعيداً بفرص العمل والحياة الجديدة ولم يعد المجتمع والعالم ينتظر إلا بشائر الخير من قرارات في الترفيه والرياضة والصحة والتعليم والعمل والاقتصاد والاستثمار والسياحة والتعدين والطاقة والبيئة، وينتظر بشغف الجديد من مشاريع التنمية العملاقة في جميع مناطق المملكة الغالية التي تعتمد على العلم والمعرفة في متابعة يومية ودائمة من سمو ولي العهد من خلال صندوق الاستثمارات العامة وبرامج التحول والرؤية والتخصيص وبرنامج جودة الحياة الذي يعبّر عن رؤية وقناعة شخصية لولي العهد ولطموحاته للوطن وشبابه من رجال ونساء على حد سواء.
شكراً لملكنا ووالدنا وقائدنا سلمان بن عبد العزيز ومن قبله جميع حكامنا وقادتنا ومن خدم دولتنا من آل سعود، وعلينا أن نحمي وندعم ونشارك في رفع راية التوحيد على كل شبر من المملكة العربية السعودية التي يحوي ترابها الطاهر مكة المكرمة قبلة المسلمين والمدينة المنورة مسجد وقبر سيد الخلق والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل صلاة وأتم تسليم.. والرياض عاصمة القرار الإسلامي والعربي.
أراد الله للأمة والوطن الخير كله، فأصبح سلمان بن عبد العزيز ملكاً للبلاد، طبّق أسلوب إدارته التي نعرف مقدار الدقة والحزم فيها ونقلها من الرياض إلى كافة مناطق المملكة، راعياً للثقافة والعلم والاقتصاد والاستثمار لكافة أطياف المجتمع من رجال وسيدات.
بدأ الحكم بإنشاء أهم مؤسسات الدولة بتأسيس النيابة العامة ضمير المجتمع لسيادة القانون باستقلال وحياد على أرجاء الوطن وجميع السلطات والمؤسسات والأفراد.
أعاد هيكلة سلطات ومؤسسات الدولة وتركيز سلطتها الهرمية لتثبت المرجعية التشريعية والدستورية ليكون الملك من واقع التسلسل الهرمي هو المرجعية دون تداخل بين السلطات والمجالس والهيئات، فأعاد للإدارة الحكومية مكانتها وهيبتها تحت قيادته ملكاً للبلاد ومرجعية السلطة القضائية والتشريعية.
جعل الحوكمة الرشيدة هي أساس العمل، وحافظ على ثروات الوطن من تراث وثقافة وحتى ما تملكه من ثروات بيئية على كامل أنحاء البلاد.
تعزز حب الوطن باليوم الوطني ويوم التأسيس لنتذكر الأجداد لأكثر من ثلاثة قرون على ثوابت ومبادئ آل سعود وطموحاتهم لأرض الجزيرة العربية لتكون دار الأمن والأمان وحماية الحرمين والمقدسات الإسلامية وخدمة الدين.
أهم وأجمل قرارات الوالد القائد كان قرار ولاية العهد لابن الوطن الذي عمل من اللحظة الأولى في خدمة الوطن وحماية مقدراته وتنميتها، فتغيرت معه جميع ملامح حياة المجتمع السعودي الذي تخلص من مظاهر الفساد وأصبح مطمئناً لعدالة الفرص والمساوة وأصبح سعيداً بفرص العمل والحياة الجديدة ولم يعد المجتمع والعالم ينتظر إلا بشائر الخير من قرارات في الترفيه والرياضة والصحة والتعليم والعمل والاقتصاد والاستثمار والسياحة والتعدين والطاقة والبيئة، وينتظر بشغف الجديد من مشاريع التنمية العملاقة في جميع مناطق المملكة الغالية التي تعتمد على العلم والمعرفة في متابعة يومية ودائمة من سمو ولي العهد من خلال صندوق الاستثمارات العامة وبرامج التحول والرؤية والتخصيص وبرنامج جودة الحياة الذي يعبّر عن رؤية وقناعة شخصية لولي العهد ولطموحاته للوطن وشبابه من رجال ونساء على حد سواء.
شكراً لملكنا ووالدنا وقائدنا سلمان بن عبد العزيز ومن قبله جميع حكامنا وقادتنا ومن خدم دولتنا من آل سعود، وعلينا أن نحمي وندعم ونشارك في رفع راية التوحيد على كل شبر من المملكة العربية السعودية التي يحوي ترابها الطاهر مكة المكرمة قبلة المسلمين والمدينة المنورة مسجد وقبر سيد الخلق والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل صلاة وأتم تسليم.. والرياض عاصمة القرار الإسلامي والعربي.