تركي بن طلال.. العاشق المحترف
الجمعة / 15 / ربيع الثاني / 1446 هـ الجمعة 18 أكتوبر 2024 00:00
محمد شايع الشايع
الشخصية سمة ذات مكنون عدد من المعطيات التي تخلق مفاهيم وأسس القيادة الفردية والجماعية لنجاح العمل، وتحقيق الكيانات لأهدافها ونجاحها، ومما يدعم ذلك النجاح القيادي قيم الفروسية وجواهر المعاني الشخصية التي تترعرع وترتوي إبداعاته ورؤاه القيادة الفردية والنسق الأدبي من معين عقل راجح وذهن متنوّر ومرونة عالية للتغير والتغيير لتحقيق الهدف، يدعم ذلك النجاح روح الحكمة والثقافة والأصالة.
عسير التي تحمل في طياتها ومستقبلها اليسر والنماء لحصاد التميز بين مناطق الوطن، والأمير تركي بن طلال الذي نال ثقة القيادة لمنطقة تحمل حلماً كبيراً في دعم التنمية وتحريك محور الاقتصاد من حيث الجذب السياحي وتحريك معطياته، والإنتاج الزراعي والوصول لرضا سكان المنطقة، وجذب حديث وتأهيل خامات أجيال موهوبة متمكنة ثقافياً وتحوز مهارات نوعية، تعمل على إطلاق أنوار المعارف لتخلق الجذب الثقافي والسياحي للمنطقة، لتسهم في تعزيز منزلة عسير لتحمل برامج تجعل منها وجهة عالمية للإبداع والمبدعين، والنبع الذي يلهم المثقفين والفنانين.. والواحة التي توجّه وتقود قصص الإبداع في عالمنا.
ومجلس يجمع المسؤول والمواطن بقيادة المتحدث الملهم الملم بجوانب التنمية والقدرة على الإقناع من خلال خلق حوار فكري معرفي، باحتياجات المنطقة على مستوى الأفراد، والمؤسسات لصناعة مستقبل واعد لتعانق المشاريع الحضارية والثقافية والاقتصادية سودة عسير الشاهقة، وتخلق ملامح الريادة في مبادرات اقتصادية واجتماعية بنّاءة لمبادرات تحاكي فكراً راقياً متطوراً متناغمة مع روح واحتياجات العصر العالمي الحديث والعمل على خلق مناخات مثالية وخطط عمل متخصصة بوجه يسهم في صوغ أمثل البيئات المحفزة المثمرة في تكوين مفهوم جديد لريادة الأعمال الإبداعية في منطقة عسير، بل وتعدت تلك النظرة استخدام وتوظيف دور الفن في تنمية المجتمع وقيمته بوصفه عماد التقدم، وتعزيز القيم الإيجابية والتأسيس لكل ما فيه الخير والمنفعة والفائدة لمجتمع عسير المحلي وجذب رؤوس أموال ومستثمرين لتنمية المنطقة. ونظرة قيادية استشرافية، أنتجت في نهاية المطاف، حضوراً نوعياً ومحورياً للمبدعين والمبدعات تتسق مع صون قيم الهوية والأصالة، ذلك جنباً إلى جنب بموازاة تركيزه على المشروعات والرؤى الإبداعية العصرية. ويتبدى ذلك بوضوح في نماذج مبادرات ومشروعات، مستدامة، في المنطقة، ومع ذلك تواجه القيادات تحديات تحتاج نماذج فكرية تدعم ذلك التوجه وديناميكية عالية لخلق التنافس ودعم التنمية.
والحديث عن وصف الواقع يكشفه الحرص على توظيف العاشق المحترف والذي يظهر في السطح حصافة في إدارة محمية الإمام فيصل بن تركي الملكية، فقد عشته من خلال الحرص على تهيئة البيئة الفاعلة للنجاح من خلال العمل كباحث لتقييم الأثر من إنشاء المحمية على الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية The impact of establishing the reserve on economic and social activities وقد رحب الجميع بالمحمية كأيقونة دعم لتنويع مصادر الدخل من خلال أفكار خارج الصندوق.
التفكير الإبداعي من خلال العمل على تحويل التحديات لمفرحات وطنية من خلال فريق عمل متناغم داعم للمجتمعات المحلية وتحويل تخوفهم من المحميات إلى أفكار بنّاءة كداعم تنموي من خلال فرق وخلايا عمل تحفّز وتناقش وتذلل وتدعم اضلاع التنمية والأمن والاقتصاد وسلامة البيئة، وصناعة المحتوى الإداري والتسويقي لمنطقة عسير كإرادة فاعلة لتكون محمية الإمام فيصل بن تركي الملكية داعمة لإنتاج العسل، واللحوم الحمراء، وفق نماذج فريدة تحمل شعار المحمية ناتجة من أتممة فحوصات السلامة الغذائية، لتصبح دعماً لاقتصاد الوطن من خلال دعم صناعة السياحة، والترفيه، والفعاليات الجاذبة وتحريك الإنتاج الزراعي والسكني بكل مهنية وإبداع لتقول مرحباً ألف على سمن وسمين بعسير الطبيعة، ومعقل الفكر والإبداع تحت راية وطن شعاره الأمن والسلام تحت رعاية وتوجيه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده عرّاب البيئة ومحرّك أفكار الوطن الإبداعية ليتحول اقتصادنا للرفاه والمتعة والسعادة للوطن ومواطنيه ومقيميه وزواره.
عسير التي تحمل في طياتها ومستقبلها اليسر والنماء لحصاد التميز بين مناطق الوطن، والأمير تركي بن طلال الذي نال ثقة القيادة لمنطقة تحمل حلماً كبيراً في دعم التنمية وتحريك محور الاقتصاد من حيث الجذب السياحي وتحريك معطياته، والإنتاج الزراعي والوصول لرضا سكان المنطقة، وجذب حديث وتأهيل خامات أجيال موهوبة متمكنة ثقافياً وتحوز مهارات نوعية، تعمل على إطلاق أنوار المعارف لتخلق الجذب الثقافي والسياحي للمنطقة، لتسهم في تعزيز منزلة عسير لتحمل برامج تجعل منها وجهة عالمية للإبداع والمبدعين، والنبع الذي يلهم المثقفين والفنانين.. والواحة التي توجّه وتقود قصص الإبداع في عالمنا.
ومجلس يجمع المسؤول والمواطن بقيادة المتحدث الملهم الملم بجوانب التنمية والقدرة على الإقناع من خلال خلق حوار فكري معرفي، باحتياجات المنطقة على مستوى الأفراد، والمؤسسات لصناعة مستقبل واعد لتعانق المشاريع الحضارية والثقافية والاقتصادية سودة عسير الشاهقة، وتخلق ملامح الريادة في مبادرات اقتصادية واجتماعية بنّاءة لمبادرات تحاكي فكراً راقياً متطوراً متناغمة مع روح واحتياجات العصر العالمي الحديث والعمل على خلق مناخات مثالية وخطط عمل متخصصة بوجه يسهم في صوغ أمثل البيئات المحفزة المثمرة في تكوين مفهوم جديد لريادة الأعمال الإبداعية في منطقة عسير، بل وتعدت تلك النظرة استخدام وتوظيف دور الفن في تنمية المجتمع وقيمته بوصفه عماد التقدم، وتعزيز القيم الإيجابية والتأسيس لكل ما فيه الخير والمنفعة والفائدة لمجتمع عسير المحلي وجذب رؤوس أموال ومستثمرين لتنمية المنطقة. ونظرة قيادية استشرافية، أنتجت في نهاية المطاف، حضوراً نوعياً ومحورياً للمبدعين والمبدعات تتسق مع صون قيم الهوية والأصالة، ذلك جنباً إلى جنب بموازاة تركيزه على المشروعات والرؤى الإبداعية العصرية. ويتبدى ذلك بوضوح في نماذج مبادرات ومشروعات، مستدامة، في المنطقة، ومع ذلك تواجه القيادات تحديات تحتاج نماذج فكرية تدعم ذلك التوجه وديناميكية عالية لخلق التنافس ودعم التنمية.
والحديث عن وصف الواقع يكشفه الحرص على توظيف العاشق المحترف والذي يظهر في السطح حصافة في إدارة محمية الإمام فيصل بن تركي الملكية، فقد عشته من خلال الحرص على تهيئة البيئة الفاعلة للنجاح من خلال العمل كباحث لتقييم الأثر من إنشاء المحمية على الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية The impact of establishing the reserve on economic and social activities وقد رحب الجميع بالمحمية كأيقونة دعم لتنويع مصادر الدخل من خلال أفكار خارج الصندوق.
التفكير الإبداعي من خلال العمل على تحويل التحديات لمفرحات وطنية من خلال فريق عمل متناغم داعم للمجتمعات المحلية وتحويل تخوفهم من المحميات إلى أفكار بنّاءة كداعم تنموي من خلال فرق وخلايا عمل تحفّز وتناقش وتذلل وتدعم اضلاع التنمية والأمن والاقتصاد وسلامة البيئة، وصناعة المحتوى الإداري والتسويقي لمنطقة عسير كإرادة فاعلة لتكون محمية الإمام فيصل بن تركي الملكية داعمة لإنتاج العسل، واللحوم الحمراء، وفق نماذج فريدة تحمل شعار المحمية ناتجة من أتممة فحوصات السلامة الغذائية، لتصبح دعماً لاقتصاد الوطن من خلال دعم صناعة السياحة، والترفيه، والفعاليات الجاذبة وتحريك الإنتاج الزراعي والسكني بكل مهنية وإبداع لتقول مرحباً ألف على سمن وسمين بعسير الطبيعة، ومعقل الفكر والإبداع تحت راية وطن شعاره الأمن والسلام تحت رعاية وتوجيه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده عرّاب البيئة ومحرّك أفكار الوطن الإبداعية ليتحول اقتصادنا للرفاه والمتعة والسعادة للوطن ومواطنيه ومقيميه وزواره.