الرئيس البوليفي السابق: محاولة اغتيالي أمر مدبر
بعد نجاته وتعرض سيارته لـ 14 طلقة نارية
الأحد / 24 / ربيع الثاني / 1446 هـ الاحد 27 أكتوبر 2024 20:37
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
أعلن الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس اليوم (الأحد) نجاته من محاولة اغتيال أثناء تنقله في سيارة مع حارسيه الشخصيين في منطقة تشاباري، مؤكداً تعرض سيارته لإطلاق نار.
ونشر موراليس مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي يظهر أنه التقط داخل سيارة متحركة وفيها موراليس وهو جالس في مقعد الراكب الأمامي وبداخل الزجاج الأمامي فتحتان على الأقل لرصاصتين، ويبدو أن السائق أصيب، رغم أنه كان لا يزال يقود السيارة.
وذكر الرئيس البوليفي السابق أن سيارته تعرضت لإطلاق نار 14 مرة من قبل مجهولين يستقلون سيارتين، متهماً الرئيس الحالي لويس آرسي الذي سيكون على منافسة معه لمنصب مرشح الحزب الاشتراكي الحاكم في الانتخابات الرئاسية القادمة.
وكان موراليس في طريقه للمشاركة ببرنامج إذاعي عندما تعرّضت سيارته لإطلاق نار، وعقب وصوله إلى إذاعة كاوساشان كوكا قال: «السيارة التي أوصلتني طالتها 14 رصاصة، لقد فاجأني ذلك، ولحسن الحظ ما زلنا على قيد الحياة»، مضيفاً: «الذين أطلقوا النار كانوا ملثمين، كان الأمر مدبراً، كان لقتل إيفو».
ويأتي هذا الهجوم وسط تصاعد التوترات السياسية في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية بين مؤيدين لموراليس، وأنصار للرئيس الحالي لويس آرسي في أعقاب مسيرة دعا إليها الرئيس السابق قبل أسبوعين ضد الرئيس الحالي، أصيب خلالها 26 شخصاً بكسور في العظام وجروح أخرى، وفق وزارة الصحة.
ونشر موراليس مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي يظهر أنه التقط داخل سيارة متحركة وفيها موراليس وهو جالس في مقعد الراكب الأمامي وبداخل الزجاج الأمامي فتحتان على الأقل لرصاصتين، ويبدو أن السائق أصيب، رغم أنه كان لا يزال يقود السيارة.
وذكر الرئيس البوليفي السابق أن سيارته تعرضت لإطلاق نار 14 مرة من قبل مجهولين يستقلون سيارتين، متهماً الرئيس الحالي لويس آرسي الذي سيكون على منافسة معه لمنصب مرشح الحزب الاشتراكي الحاكم في الانتخابات الرئاسية القادمة.
وكان موراليس في طريقه للمشاركة ببرنامج إذاعي عندما تعرّضت سيارته لإطلاق نار، وعقب وصوله إلى إذاعة كاوساشان كوكا قال: «السيارة التي أوصلتني طالتها 14 رصاصة، لقد فاجأني ذلك، ولحسن الحظ ما زلنا على قيد الحياة»، مضيفاً: «الذين أطلقوا النار كانوا ملثمين، كان الأمر مدبراً، كان لقتل إيفو».
ويأتي هذا الهجوم وسط تصاعد التوترات السياسية في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية بين مؤيدين لموراليس، وأنصار للرئيس الحالي لويس آرسي في أعقاب مسيرة دعا إليها الرئيس السابق قبل أسبوعين ضد الرئيس الحالي، أصيب خلالها 26 شخصاً بكسور في العظام وجروح أخرى، وفق وزارة الصحة.