ترمب: أنا متقدم بفارق كبير.. والخسارة واردة
الاثنين / 02 / جمادى الأولى / 1446 هـ الاثنين 04 نوفمبر 2024 14:18
«عكاظ» (واشنطن) okaz_online@
فيما أعلن المرشح الجمهوري دونالد ترمب أنه متقدم بشكل كبير عن منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، إلا أنه لم يستبعد أن يخسر السباق. وقال الرئيس السابق في اتصال هاتفي مع شبكة «أي بي سي» الأمريكية اليوم (الإثنين)، إنه متقدم بفارق كبير، مرجحا أن يعلن اسم الفائز في الانتخابات الرئاسية بحلول (ليل الثلاثاء- الأربعاء).
وردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن هناك أي طريقة يمكن أن يخسر فيها، أجاب ترمب بأن ذلك ممكن أن يحصل، قائلا: «أعتقد أنه يمكن أن أخسر.. أعني أن هذا قد يحدث، أليس كذلك؟»، لكنه عاد وكرر أنه «متقدم بشكل كبير جدا، رغم إمكانية حدوث أشياء سيئة»، وفق تعبيره.
وكان المرشح الجمهوري اعتبر أمس (الأحد)، من ولاية بنسلفانيا، أن استطلاعات الرأي «كاذبة». وتوقع أمام حشد من ناخبيه فوزا كبيرا في الانتخابات، لافتا إلى أنه «لا يستطيع أن يتخيل خسارته إلا إذا كانت انتخابات فاسدة».
وعبر أنصار الرئيس السابق عن خشيتهم من احتمال مشاركة أعداد كبيرة من غير المواطنين في الانتخابات، على الرغم من أن الأمثلة على حدوث ذلك تكاد لا تذكر.
وأثارت ادعاءات ترمب مخاوف من أنه يستعد لإلقاء اللوم مرة أخرى على تزوير أصوات الناخبين في حالة خسارته المحتملة في ولاية بنسلفانيا، وهي أكبر الولايات السبع التي من المرجح أن تحسم نتيجة الانتخابات، أو غيرها من الولايات.
يذكر أن أحدث استطلاعات الرأي تظهر تقارباً وتعادلاً في الأرقام وتأييد الناخبين على المستوى الوطني بين المرشحين، بانتظار أن يأتي الحسم يوم غد (الثلاثاء)، من صناديق الاقتراع. علماً أن أكثر من 77 مليون ناخب أمريكي أدلوا بتصويتهم خلال الانتخابات المبكرة في الأيام الماضية.
وردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أن هناك أي طريقة يمكن أن يخسر فيها، أجاب ترمب بأن ذلك ممكن أن يحصل، قائلا: «أعتقد أنه يمكن أن أخسر.. أعني أن هذا قد يحدث، أليس كذلك؟»، لكنه عاد وكرر أنه «متقدم بشكل كبير جدا، رغم إمكانية حدوث أشياء سيئة»، وفق تعبيره.
وكان المرشح الجمهوري اعتبر أمس (الأحد)، من ولاية بنسلفانيا، أن استطلاعات الرأي «كاذبة». وتوقع أمام حشد من ناخبيه فوزا كبيرا في الانتخابات، لافتا إلى أنه «لا يستطيع أن يتخيل خسارته إلا إذا كانت انتخابات فاسدة».
وعبر أنصار الرئيس السابق عن خشيتهم من احتمال مشاركة أعداد كبيرة من غير المواطنين في الانتخابات، على الرغم من أن الأمثلة على حدوث ذلك تكاد لا تذكر.
وأثارت ادعاءات ترمب مخاوف من أنه يستعد لإلقاء اللوم مرة أخرى على تزوير أصوات الناخبين في حالة خسارته المحتملة في ولاية بنسلفانيا، وهي أكبر الولايات السبع التي من المرجح أن تحسم نتيجة الانتخابات، أو غيرها من الولايات.
يذكر أن أحدث استطلاعات الرأي تظهر تقارباً وتعادلاً في الأرقام وتأييد الناخبين على المستوى الوطني بين المرشحين، بانتظار أن يأتي الحسم يوم غد (الثلاثاء)، من صناديق الاقتراع. علماً أن أكثر من 77 مليون ناخب أمريكي أدلوا بتصويتهم خلال الانتخابات المبكرة في الأيام الماضية.