السعودية تختتم مشاركتها في منتدى «WUF12» بمشاركة 30 جهة وطنية
الأحد / 08 / جمادى الأولى / 1446 هـ الاحد 10 نوفمبر 2024 02:23
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
اختتمت المملكة، مشاركتها في الدورة الـ12 للمنتدى الحضري العالمي الذي نظمه برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (موئل) في جمهورية مصر، بمشاركة أكثر من 160 دولة حول العالم، وترأس وفد المملكة أمين منطقة الرياض الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف.
وتضمنت المشاركة، التي قادتها وزارة البلديات والإسكان ومشاركة أكثر من 30 جهة وطنية حكومية وخاصة، استعراض الجناح السعودي على مدى خمسة أيام، ملامح الدور الريادي للمملكة في تحقيق المستهدفات العالمية للتنمية الحضرية المستدامة من خلال عرض التجارب والمشاريع والمبادرات والابتكارات السعودية التي ساهمت في تحويل المدن السعودية إلى مجتمعات حضرية شاملة ومرنة ومستدامة بما يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030.
وشهد الجناح السعودي الممتد على مساحة تتجاوز 3000 م2 جلسات رفيعة المستوى وورش عمل ولقاءات ثنائية، شارك فيها أكثر من 150 مسؤولاً وممثلاً للجهات السعودية المشاركة لاستعراض أبرز المشاريع الوطنية في قطاعات التنمية الحضرية المستدامة، وذلك عبر أكثر 40 نشاطاً تفاعليّاً.
وتضمنت الأعمال، مشاركة نخبة من كبار المسؤولين الحكوميين، والرؤساء التنفيذيين من القيادات الوطنية والكفاءات المميزة في أكثر من 11 جلسة رفيعة المستوى تناقش التحديات والحلول المتعلقة بالتنمية الحضرية؛ أبرزها إسكان المستقبل، والمدن وتحديات المناخ والتطورات التكنولوجية.
وشهد جناح المملكة في المنتدى إقبالاً من الوفود الدولية المشاركة في الحدث الأكبر عالمياً في القطاع الحضري، إذ تفاعل الزوّار مع العديد من المشاريع والمبادرات التنموية الرائدة التي تستعرضها الجهات السعودية في المنتدى، من بينها مشاريع التخطيط الحضري المستدام، ومشاريع تطوير شبكات النقل المستدام، وتحسين البنية التحتية، ورفع جودة الخدمات البلدية، وتطبيقات البلديات الذكية، إضافة إلى مشاريع تحسين المشهد الحضري، وتعزيز المساحات الخضراء في المدن، ومبادرات مواجهة التحديات البيئية.
وتضمنت المشاركة، التي قادتها وزارة البلديات والإسكان ومشاركة أكثر من 30 جهة وطنية حكومية وخاصة، استعراض الجناح السعودي على مدى خمسة أيام، ملامح الدور الريادي للمملكة في تحقيق المستهدفات العالمية للتنمية الحضرية المستدامة من خلال عرض التجارب والمشاريع والمبادرات والابتكارات السعودية التي ساهمت في تحويل المدن السعودية إلى مجتمعات حضرية شاملة ومرنة ومستدامة بما يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030.
وشهد الجناح السعودي الممتد على مساحة تتجاوز 3000 م2 جلسات رفيعة المستوى وورش عمل ولقاءات ثنائية، شارك فيها أكثر من 150 مسؤولاً وممثلاً للجهات السعودية المشاركة لاستعراض أبرز المشاريع الوطنية في قطاعات التنمية الحضرية المستدامة، وذلك عبر أكثر 40 نشاطاً تفاعليّاً.
وتضمنت الأعمال، مشاركة نخبة من كبار المسؤولين الحكوميين، والرؤساء التنفيذيين من القيادات الوطنية والكفاءات المميزة في أكثر من 11 جلسة رفيعة المستوى تناقش التحديات والحلول المتعلقة بالتنمية الحضرية؛ أبرزها إسكان المستقبل، والمدن وتحديات المناخ والتطورات التكنولوجية.
وشهد جناح المملكة في المنتدى إقبالاً من الوفود الدولية المشاركة في الحدث الأكبر عالمياً في القطاع الحضري، إذ تفاعل الزوّار مع العديد من المشاريع والمبادرات التنموية الرائدة التي تستعرضها الجهات السعودية في المنتدى، من بينها مشاريع التخطيط الحضري المستدام، ومشاريع تطوير شبكات النقل المستدام، وتحسين البنية التحتية، ورفع جودة الخدمات البلدية، وتطبيقات البلديات الذكية، إضافة إلى مشاريع تحسين المشهد الحضري، وتعزيز المساحات الخضراء في المدن، ومبادرات مواجهة التحديات البيئية.