«الرابطة» تُرحِّب بقرارات القمّة العربية والإسلامية
الأربعاء / 11 / جمادى الأولى / 1446 هـ الأربعاء 13 نوفمبر 2024 04:01
«عكاظ» (مكة المكرمة) OKAZ_online@
رحَّبت رابطة العالم الإسلامي، بتثمين كبير، بقرارات القمّة العربية والإسلامية غير العادية، باستضافة كريمة من المملكة التي شاركَتْ فيها دولُ كلٍّ من منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية.
وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، أعرب الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد عبدالكريم العيسى، عن تأييد الرابطة ومجامعها وهيئاتها ومجالسها العالمية، لما جاء في البيان عن الدعم الراسخ للشعب الفلسطيني لنَيلِ حقوقه، وفي مقدّمتها حقه في الحرية والدولة المستقلة ذات السيادة على حدود 1967، وعاصمتها القُدس الشرقية، وحق اللاجئين في العودة والتعويض، والتأكيد على أنَّ سيادة دولة فلسطين الكاملة على القُدس الشرقية المحتلة، وأنّ القدس الشريف خط أحمر بالنسبة للأُمَّتَين العربية والإسلامية.
وأكَّد العيسى، على ما جاء في البيان، من رفْض العدوان الإسرائيلي الغاشم؛ وتحميل إسرائيل كامل المسؤولية على فشل كلِّ جهود الوقف الفوري لإطلاق النار، بتراجُعِها عن كلِّ الاتفاقيات ذات الصلة.
ورفع العيسى، خالصَ الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، على الاستضافة الكريمة للقمّة، التي تأتي في إطار مساعي المملكة الحثيثة والمحوريّة في هذا الظرف العصيب، الذي يمرُّ به الشعب الفلسطيني، في سياق جهود المملكة الدائمة والدؤوبة لدعم الحق الفلسطيني، ورفْع المُعانَاة عنه.
وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، أعرب الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد عبدالكريم العيسى، عن تأييد الرابطة ومجامعها وهيئاتها ومجالسها العالمية، لما جاء في البيان عن الدعم الراسخ للشعب الفلسطيني لنَيلِ حقوقه، وفي مقدّمتها حقه في الحرية والدولة المستقلة ذات السيادة على حدود 1967، وعاصمتها القُدس الشرقية، وحق اللاجئين في العودة والتعويض، والتأكيد على أنَّ سيادة دولة فلسطين الكاملة على القُدس الشرقية المحتلة، وأنّ القدس الشريف خط أحمر بالنسبة للأُمَّتَين العربية والإسلامية.
وأكَّد العيسى، على ما جاء في البيان، من رفْض العدوان الإسرائيلي الغاشم؛ وتحميل إسرائيل كامل المسؤولية على فشل كلِّ جهود الوقف الفوري لإطلاق النار، بتراجُعِها عن كلِّ الاتفاقيات ذات الصلة.
ورفع العيسى، خالصَ الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، على الاستضافة الكريمة للقمّة، التي تأتي في إطار مساعي المملكة الحثيثة والمحوريّة في هذا الظرف العصيب، الذي يمرُّ به الشعب الفلسطيني، في سياق جهود المملكة الدائمة والدؤوبة لدعم الحق الفلسطيني، ورفْع المُعانَاة عنه.