«شُعلتي»
الجمعة / 20 / جمادى الأولى / 1446 هـ الجمعة 22 نوفمبر 2024 04:21
سمر الشيخ
للمرة الألف أعود إليك
بعدما أغلقتُ عنك كل بابٍ
يأخذك إلي..
لكنك تجيد الطرقَ..
تجيد العزفَ
وحفر الكلمات على جدران بيتي..
وبينما أُطفئ الضوء
ليشعل القمر فضته في قلبي..
أتيت..
مددت يدك..
وخطفت شعلتي الفضية..
من يومها..
أمشط أنين الليل..
وأعلق له خلخالي على نافذتي..
نسيت كيف يكون الرقص وحيداً..
كيف يكون الصوت وحيداً
كيف يكون الحب حزيناً..
مستنداً على كتفي..
بيتي امتلأ بالطيور..
بالغزلان الهاربة
بالذئاب والنسور..
بعدما قتل الراعي نفسه..
وأخطأ إصابة قتلي.
بعدما أغلقتُ عنك كل بابٍ
يأخذك إلي..
لكنك تجيد الطرقَ..
تجيد العزفَ
وحفر الكلمات على جدران بيتي..
وبينما أُطفئ الضوء
ليشعل القمر فضته في قلبي..
أتيت..
مددت يدك..
وخطفت شعلتي الفضية..
من يومها..
أمشط أنين الليل..
وأعلق له خلخالي على نافذتي..
نسيت كيف يكون الرقص وحيداً..
كيف يكون الصوت وحيداً
كيف يكون الحب حزيناً..
مستنداً على كتفي..
بيتي امتلأ بالطيور..
بالغزلان الهاربة
بالذئاب والنسور..
بعدما قتل الراعي نفسه..
وأخطأ إصابة قتلي.