الشهراني: هيئات تطوير المناطق تلعب دوراً محورياً في تخطيط المشاريع
الأربعاء / 24 / جمادى الآخرة / 1446 هـ الأربعاء 25 ديسمبر 2024 01:04
متعب العواد (حائل) Motabalawwd@
أكد المدير التنفيذي لدعم الإمارات وتطوير المشاريع في هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية المهندس عبدالعزيز الشهراني، الدور المحوري الذي تلعبه هيئات تطوير المناطق في تخطيط المشاريع الرأسمالية.
وأوضح خلال الجلسة الحوارية، التي عُقدت ضمن ملتقى هيئات تطوير المناطق والمدن، أخيراً، الذي تستضيفه هيئة تطوير حائل، أن هيئات تطوير المناطق تعمل بشكل وثيق مع الجهات الحكومية المعنية؛ ما يسهم في ترتيب أولويات المشاريع بما يتماشى مع استراتيجيات المناطق والمدن.
وأشار إلى أن التعاون الفعّال بين هذه الهيئات والجهات الحكومية يعد مفتاحاً لرفع كفاءة تخطيط الميزانيات العامة، خصوصاً خلال عملية إعداد الميزانية العامة للدولة.
ونوّه الشهراني، بالتجربتين الرائدتين لهيئتي تطوير منطقة عسير والمنطقة الشرقية، إذ تمكنتا من تقديم نموذج يُحتذى به في التخطيط الاستراتيجي وإدارة المشاريع، مشيراً إلى أن هذه التجارب أثبتت أن التخطيط المدروس يمكن أن يُحسن من جودة الخدمات والمشاريع المقدمة للمواطنين، وهو الأمر الذي يسعى إليه الجميع لتطوير المناطق وتحقيق التنمية المستدامة.
وأعرب، عن أمله في أن تتواصل الجهود المبذولة لترتيب أولويات المشاريع بما يساعد في تحقيق التنمية الشاملة، متمنياً التوفيق للهيئات المشاركة في هذا الملتقى لتحقيق الأهداف المرجوة.
يذكر أن الجلسة الحوارية استعرضت مجموعة من الأولويات والمشاريع الحيوية التي من المتوقع أن تساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مختلف مناطق المملكة.
وجاءت هذه الجلسة، في إطار الجهود المستمرة لتحقيق رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تحسين جودة الحياة وتطوير البنية التحتية.
وبين مشاركون في الملتقى أهمية الاستمرار في العمل التكاملي بين الهيئات الحكومية والمجتمعات المحلية، مؤكدين ضرورة تعزيز الشراكات لتحقيق الأهداف المشتركة.
وأوضح خلال الجلسة الحوارية، التي عُقدت ضمن ملتقى هيئات تطوير المناطق والمدن، أخيراً، الذي تستضيفه هيئة تطوير حائل، أن هيئات تطوير المناطق تعمل بشكل وثيق مع الجهات الحكومية المعنية؛ ما يسهم في ترتيب أولويات المشاريع بما يتماشى مع استراتيجيات المناطق والمدن.
وأشار إلى أن التعاون الفعّال بين هذه الهيئات والجهات الحكومية يعد مفتاحاً لرفع كفاءة تخطيط الميزانيات العامة، خصوصاً خلال عملية إعداد الميزانية العامة للدولة.
ونوّه الشهراني، بالتجربتين الرائدتين لهيئتي تطوير منطقة عسير والمنطقة الشرقية، إذ تمكنتا من تقديم نموذج يُحتذى به في التخطيط الاستراتيجي وإدارة المشاريع، مشيراً إلى أن هذه التجارب أثبتت أن التخطيط المدروس يمكن أن يُحسن من جودة الخدمات والمشاريع المقدمة للمواطنين، وهو الأمر الذي يسعى إليه الجميع لتطوير المناطق وتحقيق التنمية المستدامة.
وأعرب، عن أمله في أن تتواصل الجهود المبذولة لترتيب أولويات المشاريع بما يساعد في تحقيق التنمية الشاملة، متمنياً التوفيق للهيئات المشاركة في هذا الملتقى لتحقيق الأهداف المرجوة.
يذكر أن الجلسة الحوارية استعرضت مجموعة من الأولويات والمشاريع الحيوية التي من المتوقع أن تساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مختلف مناطق المملكة.
وجاءت هذه الجلسة، في إطار الجهود المستمرة لتحقيق رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تحسين جودة الحياة وتطوير البنية التحتية.
وبين مشاركون في الملتقى أهمية الاستمرار في العمل التكاملي بين الهيئات الحكومية والمجتمعات المحلية، مؤكدين ضرورة تعزيز الشراكات لتحقيق الأهداف المشتركة.