بمشاركة المملكة .. تعاون عربي ــ أوروبي في الطيران المدني
السبت / 12 / ذو القعدة / 1430 هـ السبت 31 أكتوبر 2009 01:10
«عكاظ» ـ جدة
شاركت المملكة في المؤتمر العربي الأوروبي الأول للطيران المدني الذي أنهى أعماله أخيرا في سلطنة عمان.
رأس الوفد السعودي نائب رئيس الهيئة العامة للطيران المدني لشؤون المنظمات الدولية الأمير تركي بن فيصل بن تركي.
بحث المؤتمر أوجه التعاون بين المفوضية الأوروبية للطيران المدني والهيئة العربية للطيران المدني وسبل تعزيزها على نطاق أوسع، من أجل دعم السلامة والتنمية المستدامة للحركة الجوية بين الكتلتين. ففي الملاحة الجوية يتم التعاون المشترك على تطوير التعاون التنظيمي والفني من أجل توفير إدارة فعالة آمنة وسليمة للنقل الجوي بين الطرفين، كما تدارس المشاركون مشروع سيزار (SESAR) الذي يعنى بالدراسات والأبحاث المتعلقة بدراسة إدارة الحركة الجوية المستقبلية للمجال الجوي الأوروبي وإمكانية الاستفادة منه، سعيا لخلق مجال جوي متجانس ، والمساهمة في تطوير نظام إقليمي عربي للسلامة الجوية بهدف تطبيق معايير مشتركة في المنطقة، وتطوير الإجراءات الموحدة وتبادل المعلومات.
واتفق الجانبان على توسيع نطاق التعاون بينهما في مجال تنظيم النقل الجوي على مستوى الكتلة العربية والأوروبية مستقبلا، بما يحقق منافع اقتصادية مشتركة تنعكس إيجابا على نمو حركة النقل الجوي.
رأس الوفد السعودي نائب رئيس الهيئة العامة للطيران المدني لشؤون المنظمات الدولية الأمير تركي بن فيصل بن تركي.
بحث المؤتمر أوجه التعاون بين المفوضية الأوروبية للطيران المدني والهيئة العربية للطيران المدني وسبل تعزيزها على نطاق أوسع، من أجل دعم السلامة والتنمية المستدامة للحركة الجوية بين الكتلتين. ففي الملاحة الجوية يتم التعاون المشترك على تطوير التعاون التنظيمي والفني من أجل توفير إدارة فعالة آمنة وسليمة للنقل الجوي بين الطرفين، كما تدارس المشاركون مشروع سيزار (SESAR) الذي يعنى بالدراسات والأبحاث المتعلقة بدراسة إدارة الحركة الجوية المستقبلية للمجال الجوي الأوروبي وإمكانية الاستفادة منه، سعيا لخلق مجال جوي متجانس ، والمساهمة في تطوير نظام إقليمي عربي للسلامة الجوية بهدف تطبيق معايير مشتركة في المنطقة، وتطوير الإجراءات الموحدة وتبادل المعلومات.
واتفق الجانبان على توسيع نطاق التعاون بينهما في مجال تنظيم النقل الجوي على مستوى الكتلة العربية والأوروبية مستقبلا، بما يحقق منافع اقتصادية مشتركة تنعكس إيجابا على نمو حركة النقل الجوي.