صدق أو لا تصدق
الأحد / 05 / ذو الحجة / 1430 هـ الاحد 22 نوفمبر 2009 22:22
أحمد الشمراني
• يتحدثون اليوم عن تداعيات مباراة مصر والجزائر وأضرارها بالأمة، ويسخرون إلى حد كبير بكرة القدم التي هي أقل من أن تضر بعلاقات أبناء العمومـة.
• هذه الكرة صحيح أنها أقل وأقل وأقل من أن تضرب في العمق في سياق علاقة بأخرى، لكن الأصح أن هذه الكرة فرقت بين الأحبة في دول العالم الثالث، وساهمت في إقامة حرب ضارية في أمريكـا اللاتينية، فلماذا تستصغرونهـا؟
• الكرة التي إعلامنا يركلها بأسوأ العبارات لتهدئـة النفوس بين مصر والجزائر هي من جعلت هذا الإعلام أو بعض بعضه يتعاطون معي أنا وزملائي في خط الستة سلباً؛ لأننا قلنا آراءنـا في قضايا كرة القدم.
• قبل أن نحاكم هذه الكرة علينا أن نفكر مليـا في ما نقوله، ونحاكم أنفسنـا، ونعالج أخطـاءنـا، أمـا الكرة فهي المتهم البريء في قضايا الجوع والعطش والبطالة.
• ولأن للكرة جماليات، ولها ثوابت فينبغي أن نكون منطقيين ونحن نختلف حولها، لا سيما وأن الأصوات بدأت تنادي بضرورة الخطاب المتعقل والخلاف أو الاختلاف الحضاري.
• فمن يـا ترى قادر على الاعتراف بأخطـائه، سـواء المسـؤول، أو اللاعب، أو الإعلامي، أو المشجع؟، أسأل وليس من حقي أن أقول لأحد؛ لكنني قلتها من باب التأكيد على أن الطـاسة ضائعـة في وسط بات فيه التقييم يساوي بين الأضلاع.
• حراك اللحظات الأخيرة بين الاتحاديين حول محمد نور وجـائزته الآسيوية التي ضاعت بين إدعاءات وإدعاءات أخرى، ستأتي اللحظـة التي نعرف من خلالها من المتهم؟ ومن البريء؟
• أمــا من يقول إن محمد نور أكبر من الجائزة فهذا أشبه بمن يذر الرماد في العيون.
• نور أو غيره من لاعبي القارة لو خير بين عشرين جائزة محلية وجـائزة واحدة قارية لاختار جائزة القارة، فلا نكذب، ولا نتجمل في هذا المضمار، فنور كـان بحاجة لهذا اللقب، لكنه ضاع، ولا بد أن تفتح الملفات لنعرف من السبب.
• صدق عزيزي القارئ أو لا تصدق أن رئيس ناد حقق مع ناديه بطولة ثم أقيل وتم تعيين آخــر، إلى هنا والخبر عادي، لكن غير العادي أن هذه البطولة اليتيمة كرم على إثرهـا الرئيس البديل واستثني من التكريم صانعها.
• هذا يحدث في الحزم، والضحية في كل الحالات الرئيس السابق محمد العساف، الذي جير تعبه لرئيس آخر.
• في سياق نص رسالة عفوية من اللاعب إبراهيم هزازي طالبني أن أقف مع الفريق، وألا أحطم اللاعبين، وألا أزايد على حبهم.
• وأقول لإبراهيم «ابشر غالي والطلب رخيص» بشرط أن تقدموا كفريق ما يرضي طموحات أنصـاركم.
• فمتى ما حرثتم الملعب، حتى وإن خسرتم، سأقف في وجه من يناصبكم النقد.
• قرأت محمد الشلهوب في حوار لا يقوله إلا الشلهوب، ولا يمكن أن يقبل إلا من الشلهوب.
Ama7447@hotmail.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة
• هذه الكرة صحيح أنها أقل وأقل وأقل من أن تضرب في العمق في سياق علاقة بأخرى، لكن الأصح أن هذه الكرة فرقت بين الأحبة في دول العالم الثالث، وساهمت في إقامة حرب ضارية في أمريكـا اللاتينية، فلماذا تستصغرونهـا؟
• الكرة التي إعلامنا يركلها بأسوأ العبارات لتهدئـة النفوس بين مصر والجزائر هي من جعلت هذا الإعلام أو بعض بعضه يتعاطون معي أنا وزملائي في خط الستة سلباً؛ لأننا قلنا آراءنـا في قضايا كرة القدم.
• قبل أن نحاكم هذه الكرة علينا أن نفكر مليـا في ما نقوله، ونحاكم أنفسنـا، ونعالج أخطـاءنـا، أمـا الكرة فهي المتهم البريء في قضايا الجوع والعطش والبطالة.
• ولأن للكرة جماليات، ولها ثوابت فينبغي أن نكون منطقيين ونحن نختلف حولها، لا سيما وأن الأصوات بدأت تنادي بضرورة الخطاب المتعقل والخلاف أو الاختلاف الحضاري.
• فمن يـا ترى قادر على الاعتراف بأخطـائه، سـواء المسـؤول، أو اللاعب، أو الإعلامي، أو المشجع؟، أسأل وليس من حقي أن أقول لأحد؛ لكنني قلتها من باب التأكيد على أن الطـاسة ضائعـة في وسط بات فيه التقييم يساوي بين الأضلاع.
• حراك اللحظات الأخيرة بين الاتحاديين حول محمد نور وجـائزته الآسيوية التي ضاعت بين إدعاءات وإدعاءات أخرى، ستأتي اللحظـة التي نعرف من خلالها من المتهم؟ ومن البريء؟
• أمــا من يقول إن محمد نور أكبر من الجائزة فهذا أشبه بمن يذر الرماد في العيون.
• نور أو غيره من لاعبي القارة لو خير بين عشرين جائزة محلية وجـائزة واحدة قارية لاختار جائزة القارة، فلا نكذب، ولا نتجمل في هذا المضمار، فنور كـان بحاجة لهذا اللقب، لكنه ضاع، ولا بد أن تفتح الملفات لنعرف من السبب.
• صدق عزيزي القارئ أو لا تصدق أن رئيس ناد حقق مع ناديه بطولة ثم أقيل وتم تعيين آخــر، إلى هنا والخبر عادي، لكن غير العادي أن هذه البطولة اليتيمة كرم على إثرهـا الرئيس البديل واستثني من التكريم صانعها.
• هذا يحدث في الحزم، والضحية في كل الحالات الرئيس السابق محمد العساف، الذي جير تعبه لرئيس آخر.
• في سياق نص رسالة عفوية من اللاعب إبراهيم هزازي طالبني أن أقف مع الفريق، وألا أحطم اللاعبين، وألا أزايد على حبهم.
• وأقول لإبراهيم «ابشر غالي والطلب رخيص» بشرط أن تقدموا كفريق ما يرضي طموحات أنصـاركم.
• فمتى ما حرثتم الملعب، حتى وإن خسرتم، سأقف في وجه من يناصبكم النقد.
• قرأت محمد الشلهوب في حوار لا يقوله إلا الشلهوب، ولا يمكن أن يقبل إلا من الشلهوب.
Ama7447@hotmail.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة