إنجاز 70 % من مخططات تطوير 16 مطاراً داخلياً
نائب رئيس الطيران المدني لـ'عكاظ':
الأربعاء / 26 / جمادى الآخرة / 1431 هـ الأربعاء 09 يونيو 2010 01:36
عبد العزيز غزاوي ـ جدة
أنجزت الشركة العالمية التي تعاقدت معها هيئة الطيران المدني لإعداد مخطط عام لتطوير المطارات الداخلية، 70 في المائة من المخطط لتطوير 16 مطاراًً وهي: أبها، بيشة، الأحساء، الجوف، القصيم، الباحة، وادي الدواسر، شرورة، الوجه، طريف، رفحا، القيصومة، ومطار الأمير سلمان في الدوادمي. وتتضمن هذه المخططات أيضا تصورا لتصاميم مطارات حائل وعرعر والقريات.
وأكد لـ «عكاظ» نائب رئيس هيئة الطيران المدني للمطارات الداخلية المهندس محمد بن حميد الجديبي، أن تحديث وإعداد المخططات العامة للمطارات الداخلية تشتمل على رؤية مستقبلية للمطارات خلال الثلاثين سنة المقبلة، مشيرا إلى أن الهيئة تعاقدت في وقت سابق مع الشركة الهولندية لاستشارات المطارات «ناسو» التي بدأت العمل الفعلي في هذا المجال 11 أكتوبر 2008 وستنهي تنفيذ ذلك خلال ثلاث سنوات هي مدة العقد مع الاستشاري.
وأشار إلى أن خطة العمل اعتمدت على تقسيم هذه المطارات إلى خمس مجموعات، لكل مجموعة أربع مراحل أساسية هي: مرحلة الوضع الراهن والتوقعات المستقبلية، مرحلة استخدمات الأراضي في المطار، مرحلة المخطط العام، مرحلة فكرة الصالات والمجسم.
وأضاف أنه بناء على ذلك تجري دراسة الوضع الحالي لكل مطار على حدة وتحديد طاقته الاستيعابية الحالية مع وضع التوقعات المستقبلية والتي من خلالها يوضع مخطط عام شامل يحدد كل مرافقه ومكوناته العامة من صالات الركاب، الصالات الملكية، المكاتب التنفيذية، خدمات الطيران العام، الخدمات المساندة، المناطق التجارية والاستثمارية، خدمات الشحن الجوي، خدمات صيانة الطائرات، والمناطق الاستراتيجية.
وأفاد أن ترتيب المطارات جاء حسب الأولوية ضمن خطة مدروسة بشكل متسلسل وتحدد الأولوية وفقاً لمعايير علمية وعملية إذ أنجز إعداد المخططات العامة لمطاري أبها وبيشة، كما أنجز ما نسبته 80 في المائة من المخططات العامة لمطارات الأحساء والجوف والقصيم.
وأكد لـ «عكاظ» نائب رئيس هيئة الطيران المدني للمطارات الداخلية المهندس محمد بن حميد الجديبي، أن تحديث وإعداد المخططات العامة للمطارات الداخلية تشتمل على رؤية مستقبلية للمطارات خلال الثلاثين سنة المقبلة، مشيرا إلى أن الهيئة تعاقدت في وقت سابق مع الشركة الهولندية لاستشارات المطارات «ناسو» التي بدأت العمل الفعلي في هذا المجال 11 أكتوبر 2008 وستنهي تنفيذ ذلك خلال ثلاث سنوات هي مدة العقد مع الاستشاري.
وأشار إلى أن خطة العمل اعتمدت على تقسيم هذه المطارات إلى خمس مجموعات، لكل مجموعة أربع مراحل أساسية هي: مرحلة الوضع الراهن والتوقعات المستقبلية، مرحلة استخدمات الأراضي في المطار، مرحلة المخطط العام، مرحلة فكرة الصالات والمجسم.
وأضاف أنه بناء على ذلك تجري دراسة الوضع الحالي لكل مطار على حدة وتحديد طاقته الاستيعابية الحالية مع وضع التوقعات المستقبلية والتي من خلالها يوضع مخطط عام شامل يحدد كل مرافقه ومكوناته العامة من صالات الركاب، الصالات الملكية، المكاتب التنفيذية، خدمات الطيران العام، الخدمات المساندة، المناطق التجارية والاستثمارية، خدمات الشحن الجوي، خدمات صيانة الطائرات، والمناطق الاستراتيجية.
وأفاد أن ترتيب المطارات جاء حسب الأولوية ضمن خطة مدروسة بشكل متسلسل وتحدد الأولوية وفقاً لمعايير علمية وعملية إذ أنجز إعداد المخططات العامة لمطاري أبها وبيشة، كما أنجز ما نسبته 80 في المائة من المخططات العامة لمطارات الأحساء والجوف والقصيم.