سأقاضي الجهة الإدارية والطبية في مستشفى الهـيـئـة الـمـلـكـيـة
زوج أمل العنزي لـ «عكاظ» :
الثلاثاء / 18 / ذو القعدة / 1431 هـ الثلاثاء 26 أكتوبر 2010 20:47
عبد الله زويد ــ ينبع
تصاعدت أزمة المواطن إبراهيم العنزي التي ولدت زوجته قبل أيام في ممر مستشفى الهيئة الملكية للجبيل وينبع، عندما بعث بخطابات شكوى للمقام السامي، رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، ووزير الصحة، ضد مستشفى الهيئة الملكية، يتهمها برفض استقبال زوجته بحجة عدم وجود سرير شاغر، رغم توقيع عقد رسمي بتوفير الرعاية الصحية لأسرته.
وقال العنزي في شكواه «إنه تعرض وزوجته لسوء المعاملة من جانب مستشفى الهيئة الملكية، ما تسبب في موت المولود في ممر قسم الطوارئ، دون استشعار للمسؤولية الطبية والإنسانية، ولن أتنازل عن حقي في مقاضاة المهملين».
وطالب العنزي في خطاب الشكوى بفتح تحقيق عاجل من معرفة المقصرين في أداء مهمات عملهم ومعاقبتهم، الاعتبار من حادثة زوجته لزيادة عدد الأسرة، إعادة النظر في طول فترة المواعيد للعيادات والكشف الطبي، توفير التأمين الصحي للموظفين ومساواة بالشركات الكبيرة العاملة في مشروع الهيئة الملكية.
وأشار العنزي إلى أن إدارة الهيئة الملكية في ينبع، لم تطمئن على حال زوجته الصحية، وامتنعت عن التواصل معه دون مبرر، رغم أنه أحد منسوبيها ويعمل في قطاع التعليم الخاص في الهيئة.
وقال العنزي «إن اللقاء الوحيد جرى في اليوم التالي لخروج زوجتي من المستشفى، وأبلغوني برغبة الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتورة عقيلي خواجي للقائي، بحضور عدد من المسؤولين إداريا وطبيا، لكن لم أحصل على هذا اللقاء حتى الآن».
وقال العنزي في شكواه «إنه تعرض وزوجته لسوء المعاملة من جانب مستشفى الهيئة الملكية، ما تسبب في موت المولود في ممر قسم الطوارئ، دون استشعار للمسؤولية الطبية والإنسانية، ولن أتنازل عن حقي في مقاضاة المهملين».
وطالب العنزي في خطاب الشكوى بفتح تحقيق عاجل من معرفة المقصرين في أداء مهمات عملهم ومعاقبتهم، الاعتبار من حادثة زوجته لزيادة عدد الأسرة، إعادة النظر في طول فترة المواعيد للعيادات والكشف الطبي، توفير التأمين الصحي للموظفين ومساواة بالشركات الكبيرة العاملة في مشروع الهيئة الملكية.
وأشار العنزي إلى أن إدارة الهيئة الملكية في ينبع، لم تطمئن على حال زوجته الصحية، وامتنعت عن التواصل معه دون مبرر، رغم أنه أحد منسوبيها ويعمل في قطاع التعليم الخاص في الهيئة.
وقال العنزي «إن اللقاء الوحيد جرى في اليوم التالي لخروج زوجتي من المستشفى، وأبلغوني برغبة الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتورة عقيلي خواجي للقائي، بحضور عدد من المسؤولين إداريا وطبيا، لكن لم أحصل على هذا اللقاء حتى الآن».