أصدقاء الأمس في الاتحاد
السبت / 19 / محرم / 1432 هـ السبت 25 ديسمبر 2010 21:01
حسين الشريف
• ما يحتاجه الاتحاديون في الوقت الراهن؛ لإعادة ناديهم لنقطة التوازن وتصحيح المسار الذي يمشون عليه، هو مصارحة أنفسهم بأخطائهم والجلوس فيما بينهم على طاولة واحدة للتحاور بشفافية عالية وبكل مصداقية، والأهم من ذلك تصفية النوايا بين الأقطاب المتنافرة حتى يكونوا متحدين كاتحاد ناديهم، بدلا من ممارسة لعبة شد الحبل وفرد العضلات بين معسكري أصدقاء الأمس والسعي لأثبات أي منهما يستطيع جلب النادي تحت سيطرته ليظهر أنه عنتر زمانه حتى لو كانت أعصاب جماهير النادي هي الضحية .. لا يهم.
• ولا يزال مسلسل «حرق الكروت» على الكرسي الساخن للرئاسة مستمرا، ولن يتوقف، وسنشاهد في الأيام المقبلة مزيدا من الأسماء الاتحادية الجميلة يرمى بها في غيابة الجب، طالما أن سياسة اختيار رئيس النادي ومعاونيه تقوم على (الشور شورك والراي رأيك) لمن يحرك قراراتهم من خلف الستار كما يحرك كاسباروف أحجار الشطرنج.
• خالد المرزوقي، إبراهيم علوان، وربما محمد بن داخل الجهني، إبراهيم عسيري، وغيرهم من الكفاءات الإدارية والفكرية المميزة التي من الممكن الاستفادة منها في خدمة الاتحاد لو تم إحضارهم في بيئة عملية لا يشوبها شائب وفي موقع آخر بدلا من وضعها على صفيح ساخن لا يخرج منها ألا هالك.
• الفلكيون يقولون «إذا سيطرت الرياح الشمالية الغربية، فإنه يتعذر هطول الأمطار مع استمرار هبوبها، فضلا عن حالة الجفاف التي تؤثر في أغلب أجزاء المنطقة:»، وفق قراءات الفلكيين فإني أتوقع بأن المعسكر الشمالي هو من سيكسب الجولة لقوة رياحه وقدرته على المواجهة أولا ولدعم الجماهير ثانيا ولوقوف إعلامي رافض لنجاح أية إدارة منافسة تحضر للنادي عاملا شعار (عنز ولو طارت) في إطروحاته النقدية لما يقوم به المتطوعون من أعضاء شرف ورجال أعمال.
• ليعلم أنصار معسكري أصدقاء الأمس بأن الأمور عند الجمهور الاتحادي لا تحتاج لفراسة حتى تفك طلاسم هذا التناحر أو فطنة لمعرفة حقيقة ما يدور خلف كواليس ناديهم، وإنما الأمور غدت واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار عند أصغر مشجع اتحادي، إذا لماذا الرقص على أكتاف النمور؟.
• في كل مرة يحضر رئيس (مطواع) للاتحاد. وفي كل مرة تستطيع الرياح الشمالية لاقتلاع جذوره من وسط الشارع الاتحادي ليتمكن بعد ذلك ربان المعسكر من توجيه ضربته الموجعة لمنافسيه معلنا انتصاره وسط حفاوة محبيه من جماهير وإعلام .. والدائرة تدور.
• إذا استمرت سياسة (الشور شورك) هي من تحدد هوية الرئيس المقبل للاتحاد فان محرك الشطرنج الاتحادي يخطئ في حساباته إذا كان يعتقد بأن الأسماء التي توالت على قيادة الاتحاد بإمكانها سد فراغ المطنوخ على قول (أحمد الشمراني) فالفوارق كبيرة.
• طلال بن منصور، يوسف الطويل، إبراهيم أفندي، عبدالفتاح ناظر، أحمد مسعود، ومنصور البلوي حضروا وحضرت معهم قراراتهم لذلك نجحوا في قيادة الاتحاد.
• وقفة
• الحي يحييك .. والميت يزيدك غبن.
• ولا يزال مسلسل «حرق الكروت» على الكرسي الساخن للرئاسة مستمرا، ولن يتوقف، وسنشاهد في الأيام المقبلة مزيدا من الأسماء الاتحادية الجميلة يرمى بها في غيابة الجب، طالما أن سياسة اختيار رئيس النادي ومعاونيه تقوم على (الشور شورك والراي رأيك) لمن يحرك قراراتهم من خلف الستار كما يحرك كاسباروف أحجار الشطرنج.
• خالد المرزوقي، إبراهيم علوان، وربما محمد بن داخل الجهني، إبراهيم عسيري، وغيرهم من الكفاءات الإدارية والفكرية المميزة التي من الممكن الاستفادة منها في خدمة الاتحاد لو تم إحضارهم في بيئة عملية لا يشوبها شائب وفي موقع آخر بدلا من وضعها على صفيح ساخن لا يخرج منها ألا هالك.
• الفلكيون يقولون «إذا سيطرت الرياح الشمالية الغربية، فإنه يتعذر هطول الأمطار مع استمرار هبوبها، فضلا عن حالة الجفاف التي تؤثر في أغلب أجزاء المنطقة:»، وفق قراءات الفلكيين فإني أتوقع بأن المعسكر الشمالي هو من سيكسب الجولة لقوة رياحه وقدرته على المواجهة أولا ولدعم الجماهير ثانيا ولوقوف إعلامي رافض لنجاح أية إدارة منافسة تحضر للنادي عاملا شعار (عنز ولو طارت) في إطروحاته النقدية لما يقوم به المتطوعون من أعضاء شرف ورجال أعمال.
• ليعلم أنصار معسكري أصدقاء الأمس بأن الأمور عند الجمهور الاتحادي لا تحتاج لفراسة حتى تفك طلاسم هذا التناحر أو فطنة لمعرفة حقيقة ما يدور خلف كواليس ناديهم، وإنما الأمور غدت واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار عند أصغر مشجع اتحادي، إذا لماذا الرقص على أكتاف النمور؟.
• في كل مرة يحضر رئيس (مطواع) للاتحاد. وفي كل مرة تستطيع الرياح الشمالية لاقتلاع جذوره من وسط الشارع الاتحادي ليتمكن بعد ذلك ربان المعسكر من توجيه ضربته الموجعة لمنافسيه معلنا انتصاره وسط حفاوة محبيه من جماهير وإعلام .. والدائرة تدور.
• إذا استمرت سياسة (الشور شورك) هي من تحدد هوية الرئيس المقبل للاتحاد فان محرك الشطرنج الاتحادي يخطئ في حساباته إذا كان يعتقد بأن الأسماء التي توالت على قيادة الاتحاد بإمكانها سد فراغ المطنوخ على قول (أحمد الشمراني) فالفوارق كبيرة.
• طلال بن منصور، يوسف الطويل، إبراهيم أفندي، عبدالفتاح ناظر، أحمد مسعود، ومنصور البلوي حضروا وحضرت معهم قراراتهم لذلك نجحوا في قيادة الاتحاد.
• وقفة
• الحي يحييك .. والميت يزيدك غبن.