اعتماد 11 ساعة تعليم طبي مستمر لندوة السموم
تبحث جودة المختبرات وأجهزة طرق الكشف
الأحد / 20 / محرم / 1432 هـ الاحد 26 ديسمبر 2010 20:20
محمد داوود ـ جدة
تبحث ندوة التوجهات الحديثة في علم السموم التي دعت إليها الإدارة العامة للخدمات الطبية في وزارة الداخلية، الليلة في فندق الهيلتون في جدة، آخر المستجدات في علم السموم من الجوانب التقنية والعلمية.
ويطلق مدير عام الإدارة العامة للخدمات الطبية في وزارة الداخلية الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله بن معمر، أنشطة المؤتمر بمشاركة عدد من الأطباء والصيادلة واختصاصيي وفنيي المختبرات والسموم، حيث يستعرض المتحدثون أهمية الجودة الخارجية والداخلية في المختبرات الطبية، وطرق تطبيقها وكشف أنواع التسمم للأعشاب التي يساء استخدامها حاليا، وأهم السموم التي تأتي من أدوية منشأها طبيعي وتطوير برامج الكشف، والإقلال من الأخطاء العملية وتطوير برامج الكشف، وأحدث ما توصل إليه في التسمم الأرجانوتوسفرس، واستعراض الأجهزة الحديثة وبعض الطرق المستخدمة للكشف عن المخدرات وماهية التسمم بالرصاص عند الأطفال وطرق تجنبها وعلاجها.
وأوضح الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله بن معمر، أن الندوة تهدف إلى الاستفادة من الخبراء المتخصصين والفنيين الذين يعملون أو يهتمون بعلم السموم لتوفير نظام وبيئة عمل ثرية تساعد في تفسير بعض نتائج التحاليل ولتعزيز التعاون وتنسيق الجهود بين الجميع، إضافة إلى تشجيع البحوث في مجال علم السموم وما يرتبط بها من مجالات، وتوفير منتدى للنقاش وتبادل الخبرات الفنية في المجالات ذات الصلة بعلم ومراكز السموم والنهوض بالتعليم والتدريب في هذا المجال والسعي لتحقيق هذه الأهداف، لافتا إلى أن الهيئة السعودية للتخصصات الصحية اعتمدت الندوة بواقع 11 ساعة كتعليم طبي مستمر.
وفي سياق متصل، أوضح مدير عام الشؤون الإدارية والمالية رئيس لجنة السموم ناصر المهيني، أن الإدارة العامة للخدمات الطبية في وزارة الداخلية تواكب آخر المستجدات الطبية، وهو الهدف الذي تسعى إليه لإقامة مثل هذه الندوات لدعم هذا المجال والنهوض بتقديم خدمات مثلى تعود بالنفع على المرضى، وللكشف عن المواد المخدرة وطرق علاجها ومن ثم إعادة تأهيل من أدمنها ليعود عضوا فعالا في المجتمع.
أما رئيس اللجنة المنظمة المقدم دكتور عبد الله الذياب، فأشار إلى أنه يعقد على هامش الندوة ورش عمل للعاملين من فنيي واختصاصيي المختبرات والعاملين في مجال الكشف عن السموم التابعة لجميع القطاعات الصحية في وزارة الدخلية، مبينا أن هذه الورش تهدف إلى مناقشة جميع المشاكل التي تعيق العمل والتركيز على تطبيق الجودة والنوعية لجميع المختبرات، وذلك بالتعاون مع مستشفى قوى الأمن في الرياض، ومناقشة الطرق الحديثة لعمل المعايير للأجهزة المستخدمة والحديثة في هذا المجال.
يشار إلى أن أبرز الأسماء المشاركة، هي: الدكتور محمد الطفيل (مستشفى الملك فيصل التخصصي)، الدكتور عبد الحليم السواس (جامعة طيبة)، الدكتور خالد الخنبشي (مستشفى الملك خالد الجامعي)، الدكتور أحمد الدغيري (مستشفى قوى الأمن)، الدكتور أحمد العليمي (المركز الوطني للطب البديل في وزارة الصحة)، الدكتور فهد العيسى (مستشفى قوى الأمن)، الدكتور سعيد الغامدي (مركز صحي قوى الأمن في مكة )، الدكتور محمد عامر (سيمنس التشخيصية)، الدكتور أمير أحمد السداوي (مركز السموم مستشفى الملك فهد في بريدة)، الدكتور عصام عبد الستار (جامعة الملك عبدالعزيز)، الدكتور صلاح النشاوي (مركز صحي قوى الأمن في مكة)، اختصاصي المختبرات الطبية بشار العتيبي (الخدمات الطبية)، اختصاصي المختبرات الطبية غسان بهكلي (سيمنس التشخيصية).
ويطلق مدير عام الإدارة العامة للخدمات الطبية في وزارة الداخلية الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله بن معمر، أنشطة المؤتمر بمشاركة عدد من الأطباء والصيادلة واختصاصيي وفنيي المختبرات والسموم، حيث يستعرض المتحدثون أهمية الجودة الخارجية والداخلية في المختبرات الطبية، وطرق تطبيقها وكشف أنواع التسمم للأعشاب التي يساء استخدامها حاليا، وأهم السموم التي تأتي من أدوية منشأها طبيعي وتطوير برامج الكشف، والإقلال من الأخطاء العملية وتطوير برامج الكشف، وأحدث ما توصل إليه في التسمم الأرجانوتوسفرس، واستعراض الأجهزة الحديثة وبعض الطرق المستخدمة للكشف عن المخدرات وماهية التسمم بالرصاص عند الأطفال وطرق تجنبها وعلاجها.
وأوضح الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله بن معمر، أن الندوة تهدف إلى الاستفادة من الخبراء المتخصصين والفنيين الذين يعملون أو يهتمون بعلم السموم لتوفير نظام وبيئة عمل ثرية تساعد في تفسير بعض نتائج التحاليل ولتعزيز التعاون وتنسيق الجهود بين الجميع، إضافة إلى تشجيع البحوث في مجال علم السموم وما يرتبط بها من مجالات، وتوفير منتدى للنقاش وتبادل الخبرات الفنية في المجالات ذات الصلة بعلم ومراكز السموم والنهوض بالتعليم والتدريب في هذا المجال والسعي لتحقيق هذه الأهداف، لافتا إلى أن الهيئة السعودية للتخصصات الصحية اعتمدت الندوة بواقع 11 ساعة كتعليم طبي مستمر.
وفي سياق متصل، أوضح مدير عام الشؤون الإدارية والمالية رئيس لجنة السموم ناصر المهيني، أن الإدارة العامة للخدمات الطبية في وزارة الداخلية تواكب آخر المستجدات الطبية، وهو الهدف الذي تسعى إليه لإقامة مثل هذه الندوات لدعم هذا المجال والنهوض بتقديم خدمات مثلى تعود بالنفع على المرضى، وللكشف عن المواد المخدرة وطرق علاجها ومن ثم إعادة تأهيل من أدمنها ليعود عضوا فعالا في المجتمع.
أما رئيس اللجنة المنظمة المقدم دكتور عبد الله الذياب، فأشار إلى أنه يعقد على هامش الندوة ورش عمل للعاملين من فنيي واختصاصيي المختبرات والعاملين في مجال الكشف عن السموم التابعة لجميع القطاعات الصحية في وزارة الدخلية، مبينا أن هذه الورش تهدف إلى مناقشة جميع المشاكل التي تعيق العمل والتركيز على تطبيق الجودة والنوعية لجميع المختبرات، وذلك بالتعاون مع مستشفى قوى الأمن في الرياض، ومناقشة الطرق الحديثة لعمل المعايير للأجهزة المستخدمة والحديثة في هذا المجال.
يشار إلى أن أبرز الأسماء المشاركة، هي: الدكتور محمد الطفيل (مستشفى الملك فيصل التخصصي)، الدكتور عبد الحليم السواس (جامعة طيبة)، الدكتور خالد الخنبشي (مستشفى الملك خالد الجامعي)، الدكتور أحمد الدغيري (مستشفى قوى الأمن)، الدكتور أحمد العليمي (المركز الوطني للطب البديل في وزارة الصحة)، الدكتور فهد العيسى (مستشفى قوى الأمن)، الدكتور سعيد الغامدي (مركز صحي قوى الأمن في مكة )، الدكتور محمد عامر (سيمنس التشخيصية)، الدكتور أمير أحمد السداوي (مركز السموم مستشفى الملك فهد في بريدة)، الدكتور عصام عبد الستار (جامعة الملك عبدالعزيز)، الدكتور صلاح النشاوي (مركز صحي قوى الأمن في مكة)، اختصاصي المختبرات الطبية بشار العتيبي (الخدمات الطبية)، اختصاصي المختبرات الطبية غسان بهكلي (سيمنس التشخيصية).