الهيئة العربية تخطط لتدريب المسرحيين العرب
أكد سعيها لإيجاد مصادر دخل مادي .. السماعيل:
الثلاثاء / 08 / ربيع الأول / 1433 هـ الثلاثاء 31 يناير 2012 21:06
أحمد الحذيفي (الرياض)
أوضح عبدالعزيز السماعيل مدير فرع جمعية الثقافة والفنون في الرياض، وممثل المملكة في الهيئة العربية للمسرح، أن الهيئة تخطط لإبرام اتفاقيات مع معاهد عربية وأجنبية لتدريب المسرحيين العرب خاصة الشباب منهم، فضلا عن خطة أخرى لاعتماد فكرة الأستاذ الزائر لتنظيم دورات في المسرح في الدول العربية.
وذكر السماعيل، مخاطبا مسرحيي الرياض في مقر فرع جمعية الثقافة والفنون مؤخرا، أن الهيئة العربية للمسرح، هي هيئة غير حكومية وغير ربحية تأسست بمبادرة من الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى في الإمارات ــ حاكم الشارقة في17 شوال 1428هـ ومقر أمانتها العامة في مدينة الشارقة، وتعنى بشؤون المسرح العربي، وترتبط بصلة وثيقة بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، وعلاقات مع الجهات المعنية بالشأن المسرحي في عدد من الدول.
وأضاف: تهدف إلى النهوض بالعمل المسرحي العربي وترسيخ الثقافة المسرحية في المجتمعات العربية، وإبراز المنجزات المسرحية العربية المتميزة وتشجيع الإبداع المسرحي الحر، والتعريف بالتجارب المسرحية الشبابية الجديدة وتشجيعها ودعمها وإتاحة التعاون بين المبدعين المسرحيين العرب وتشجيع العلاقات بين العاملين في مجال المسرح في البلدان العربية، والتوعية بالحقوق الأدبية والمادية للمؤلفين والمؤدين في مجال المسرح والسعي لتطبيق القوانين والاتفاقيات الضامنة لها، وتشجيع إدماج التربية المسرحية في المناهج المسرحية في البلدان العربية باعتبار المسرح فعلا حداثيا وتعبيرا فنيا متكاملا.
وتابع: الهيئة التي يمثلها هي هيئة غير حكومية وغير ربحية تأسست بمبادرة من الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى في الإمارات ــ حاكم الشارقة في17 شوال 1428هـ ومقر أمانتها العامة في مدينة الشارقة، وتعنى بشؤون المسرح العربي، وترتبط بصلة وثيقة بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، وعلاقات مع الجهات المعنية بالشأن المسرحي في عدد من الدول.
وحول ظروف اختياره ممثلا للمملكة في الهيئة، قال السماعيل: عندما طلب مني أن أمثل المملكة، توجهت الهيئة لمخاطبة وزارة الثقافة والإعلام، وبالفعل تمت الموافقة من الوزارة على ترشيحي لتمثيل المملكة، مشيرا إلى أن الهيئة تعيش الآن مرحلة إعادة تأسيس بعد أن واجهت خلال السنوات الماضية عددا من العقبات والتي منعها عدم تفعيل دور المكاتب في الدول العربية والتي تم تعويضها بممثلين في كل دولة عربية، مبينا سعي الهيئة لإيجاد مصادر دخل، لأنها تعتمد على دعم المؤسس، ورفض السماعيل الطعن في أمناء الهيئة قائلا:
«لا أستطيع الطعن فيهم ونحن نحترمهم ونقدرهم».
وأضاف: أن الهيئة تخطط لإبرام اتفاقيات مع معاهد عربية وغير عربية لتدريب المسرحيين العرب خاصة الشباب، وخطط لاعتماد فكرة الأستاذ الزائر لتنظيم دورات في المسرح في الدول العربية.
وذكر السماعيل، مخاطبا مسرحيي الرياض في مقر فرع جمعية الثقافة والفنون مؤخرا، أن الهيئة العربية للمسرح، هي هيئة غير حكومية وغير ربحية تأسست بمبادرة من الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى في الإمارات ــ حاكم الشارقة في17 شوال 1428هـ ومقر أمانتها العامة في مدينة الشارقة، وتعنى بشؤون المسرح العربي، وترتبط بصلة وثيقة بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، وعلاقات مع الجهات المعنية بالشأن المسرحي في عدد من الدول.
وأضاف: تهدف إلى النهوض بالعمل المسرحي العربي وترسيخ الثقافة المسرحية في المجتمعات العربية، وإبراز المنجزات المسرحية العربية المتميزة وتشجيع الإبداع المسرحي الحر، والتعريف بالتجارب المسرحية الشبابية الجديدة وتشجيعها ودعمها وإتاحة التعاون بين المبدعين المسرحيين العرب وتشجيع العلاقات بين العاملين في مجال المسرح في البلدان العربية، والتوعية بالحقوق الأدبية والمادية للمؤلفين والمؤدين في مجال المسرح والسعي لتطبيق القوانين والاتفاقيات الضامنة لها، وتشجيع إدماج التربية المسرحية في المناهج المسرحية في البلدان العربية باعتبار المسرح فعلا حداثيا وتعبيرا فنيا متكاملا.
وتابع: الهيئة التي يمثلها هي هيئة غير حكومية وغير ربحية تأسست بمبادرة من الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى في الإمارات ــ حاكم الشارقة في17 شوال 1428هـ ومقر أمانتها العامة في مدينة الشارقة، وتعنى بشؤون المسرح العربي، وترتبط بصلة وثيقة بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، وعلاقات مع الجهات المعنية بالشأن المسرحي في عدد من الدول.
وحول ظروف اختياره ممثلا للمملكة في الهيئة، قال السماعيل: عندما طلب مني أن أمثل المملكة، توجهت الهيئة لمخاطبة وزارة الثقافة والإعلام، وبالفعل تمت الموافقة من الوزارة على ترشيحي لتمثيل المملكة، مشيرا إلى أن الهيئة تعيش الآن مرحلة إعادة تأسيس بعد أن واجهت خلال السنوات الماضية عددا من العقبات والتي منعها عدم تفعيل دور المكاتب في الدول العربية والتي تم تعويضها بممثلين في كل دولة عربية، مبينا سعي الهيئة لإيجاد مصادر دخل، لأنها تعتمد على دعم المؤسس، ورفض السماعيل الطعن في أمناء الهيئة قائلا:
«لا أستطيع الطعن فيهم ونحن نحترمهم ونقدرهم».
وأضاف: أن الهيئة تخطط لإبرام اتفاقيات مع معاهد عربية وغير عربية لتدريب المسرحيين العرب خاصة الشباب، وخطط لاعتماد فكرة الأستاذ الزائر لتنظيم دورات في المسرح في الدول العربية.