قارئ وكاتب
الخميس / 06 / جمادى الأولى / 1433 هـ الخميس 29 مارس 2012 20:52
** الكاتب خلف الحربي أشار في مقاله «حافز يكتسح غوغل» إلى استخدام حروف معينة ووضعها في قالب البحث في محرك البحث «غوغل»، موضحا أن أكثر ما سيجده الباحث في حرف «ح» إلى «حافز» لما له من أهمية من قبل الشريحة الكبيرة في هذه الفترة، من ناحية أخرى أشار إلى حرف «س» وأول ما سيطرح «سؤال»، ووجهه هنا إلى معارضي التدخل العسكري في سوريا وما يتبع ذلك التساؤل.. مداخلات القراء على هذا المقال كانت كما يلي:
حافز الأول
حسن أحمد القرني:
والله يا أخ خلف برنامج حافز هو الأول عالميا وقد نفع شريحة كبيرة من الشباب السعودي العاطلين أو الباحثين عن العمل وأنا أعرف الكثير والكثير من هؤلاء الشباب الذين استفادوا من هذا البرنامج الوطني الكبير أرجو من الإعلام إعطاءه حقه أما سوريا فلها الله رب العالمين ناصر المظلومين.
ما تهون الشام
نشمي السليمي:
الشام هامتها تسوت بالأقدام، ما عاد باقي في جسدها مناعة، تصحى على صياح الأرامل والأيتام، وترقد على ونات خوف ومجاعة، على كثر مشاكلنا إلا أنها تهون قدام الشام.
حروف
أبو معاذ:
ذكرتنا بأبي الحروف، وصراحة من وجهة نظري أصبح حافز لجبر الخواطر، وأتمنى أن يتم تثبيته لأنه أصبح يعيل أسرا ويساعد الزوج المكبل بالديون.
إعفاء أي مسؤول
علي العمري:
يا أستاذي المشكلة تكمن في بعض الجهات الحكومية التي لا تعرف النظام وتبني على اجتهاداتها، الدولة وبكل أمانة لا تقصر في أي شيء يهم المواطن، ولكن نحتاج متابعة ومراقبة الجهات الحكومية ومحاسبة المخطئ منها، أتمنى يكون عندنا في قاموس العقوبات إعفاء أي مسؤول لم يلاحظ عليه تطور الجهة المسؤول عنها.
** في مقاله «الله كفيل حتى بأحزاننا الصغيرة» تطرق الكاتب فؤاد مصطفى عزب إلى ما صادفه في رحلته إلى عالم دزني في ايرلندو من خلال هطول الأمطار عقب عودته من النزهة العائلية الموقف الصعب الذي واجهه من خلال الأخبار التي كانت تبث عبر القنوات الإخبارية عندما لجأ إليها في مقر سكنه وما شعر به من مفارقات نفسية.. القراء علقوا على هذا المقال بالتالي:
للبيئة حضورها
محسن القحطاني: و!!!
أصدقك القول دكتور فؤاد أنك عندما تكتب من إقامتك بأمريكا تكتب بطريقة مختلفة تماما عما تكتبه وأنت هنا بين ظهرانينا!! تصبح كلماتك أكثر عذوبة ورقة!!! .. فلدينا من الصنف الأول من الكتاب الكثير.
شكر وتقدير
فرناس:
ننتظر مقالك كل أربعاء بكل شوق لما يحمله من معان وعبارات جميلة تبعث في الروح التفاؤل وإن الحياة لا زالت بخير.
حافز الأول
حسن أحمد القرني:
والله يا أخ خلف برنامج حافز هو الأول عالميا وقد نفع شريحة كبيرة من الشباب السعودي العاطلين أو الباحثين عن العمل وأنا أعرف الكثير والكثير من هؤلاء الشباب الذين استفادوا من هذا البرنامج الوطني الكبير أرجو من الإعلام إعطاءه حقه أما سوريا فلها الله رب العالمين ناصر المظلومين.
ما تهون الشام
نشمي السليمي:
الشام هامتها تسوت بالأقدام، ما عاد باقي في جسدها مناعة، تصحى على صياح الأرامل والأيتام، وترقد على ونات خوف ومجاعة، على كثر مشاكلنا إلا أنها تهون قدام الشام.
حروف
أبو معاذ:
ذكرتنا بأبي الحروف، وصراحة من وجهة نظري أصبح حافز لجبر الخواطر، وأتمنى أن يتم تثبيته لأنه أصبح يعيل أسرا ويساعد الزوج المكبل بالديون.
إعفاء أي مسؤول
علي العمري:
يا أستاذي المشكلة تكمن في بعض الجهات الحكومية التي لا تعرف النظام وتبني على اجتهاداتها، الدولة وبكل أمانة لا تقصر في أي شيء يهم المواطن، ولكن نحتاج متابعة ومراقبة الجهات الحكومية ومحاسبة المخطئ منها، أتمنى يكون عندنا في قاموس العقوبات إعفاء أي مسؤول لم يلاحظ عليه تطور الجهة المسؤول عنها.
** في مقاله «الله كفيل حتى بأحزاننا الصغيرة» تطرق الكاتب فؤاد مصطفى عزب إلى ما صادفه في رحلته إلى عالم دزني في ايرلندو من خلال هطول الأمطار عقب عودته من النزهة العائلية الموقف الصعب الذي واجهه من خلال الأخبار التي كانت تبث عبر القنوات الإخبارية عندما لجأ إليها في مقر سكنه وما شعر به من مفارقات نفسية.. القراء علقوا على هذا المقال بالتالي:
للبيئة حضورها
محسن القحطاني: و!!!
أصدقك القول دكتور فؤاد أنك عندما تكتب من إقامتك بأمريكا تكتب بطريقة مختلفة تماما عما تكتبه وأنت هنا بين ظهرانينا!! تصبح كلماتك أكثر عذوبة ورقة!!! .. فلدينا من الصنف الأول من الكتاب الكثير.
شكر وتقدير
فرناس:
ننتظر مقالك كل أربعاء بكل شوق لما يحمله من معان وعبارات جميلة تبعث في الروح التفاؤل وإن الحياة لا زالت بخير.