آراء .. ومقترحات .. وملاحظات
الأحد / 06 / رجب / 1433 هـ الاحد 27 مايو 2012 20:49
تكريم خطاط القرآن الكريم
الشيخ الخطاط عثمان طه.. هذا الإنسان العظيم الذي تشرف بكتابة القرآن الكريم في أكثر من عشر نسخ بأكثر من قراءة.. وهو يكتب القرآن منذ عقود مضت، وكلنا نعرفه ونحفظ اسمه عن ظهر قلب إلا أنه وللأسف لم نسمع يوما بتكريمه التكريم الذي يليق برجل أفنى حياته في خدمة كتاب الله تعالى.. حقيقة أتمنى تكريم هذا الرجل الذي أمتعتنا «عكاظ» قبل أيام بمقابلة جميلة معه، وأشكر «عكاظ» جزيل الشكر على هذه الخطوة.. لأن هذا الرجل مع الأسف لم يأخذ ما يستحق من المقابلات الصحافية والحفلات التكريمية.. ومن وجهة نظري إنه يستحق الحصول على أعلى وسام أو يتم تسمية شارع في المدينة المنورة باسمه وأن يكرم في حفل كبير يحضره كبار الشخصيات الدينية والسياسية.. وأخيرا.. هذا نداء إلى كل من يهمه الأمر أرجوكم كرموا مبدعينا وهم أحياء ولا تنتظروا حتى يصبحوا تحت الثرى.
فاتن الغامدي
أين خير الجليس
لماذا شباب هذا الجيل لايقرؤون أبدا.. فانشغلوا بمشاغل الحياة اليومية المتلاحقة الروتينية فاقتصرت قراءتهم على الصحف والمجلات فقط.. وفرضت الفضائيات سيطرتها على معظم الأسر.. فانعكس ذلك سلبا علينا.
أضف إلى ذلك أن المكتبات المدرسية (إن وجدت) ..!. فهي مجرد ديكور للأسف الشديد.. فيجب أن يكون لها دور في غرس محبة القراءة لدى أبنائنا، فمن واجبنا اتجاههم أن نغرس فيهم حب القراءة فيجب أن ننمي ثقافتنا العامة.. لأن خير جليس في هذا الزمان الكتاب.. أليس كذلك.
حاتم بن أمين العطرجي
الشيخ الخطاط عثمان طه.. هذا الإنسان العظيم الذي تشرف بكتابة القرآن الكريم في أكثر من عشر نسخ بأكثر من قراءة.. وهو يكتب القرآن منذ عقود مضت، وكلنا نعرفه ونحفظ اسمه عن ظهر قلب إلا أنه وللأسف لم نسمع يوما بتكريمه التكريم الذي يليق برجل أفنى حياته في خدمة كتاب الله تعالى.. حقيقة أتمنى تكريم هذا الرجل الذي أمتعتنا «عكاظ» قبل أيام بمقابلة جميلة معه، وأشكر «عكاظ» جزيل الشكر على هذه الخطوة.. لأن هذا الرجل مع الأسف لم يأخذ ما يستحق من المقابلات الصحافية والحفلات التكريمية.. ومن وجهة نظري إنه يستحق الحصول على أعلى وسام أو يتم تسمية شارع في المدينة المنورة باسمه وأن يكرم في حفل كبير يحضره كبار الشخصيات الدينية والسياسية.. وأخيرا.. هذا نداء إلى كل من يهمه الأمر أرجوكم كرموا مبدعينا وهم أحياء ولا تنتظروا حتى يصبحوا تحت الثرى.
فاتن الغامدي
أين خير الجليس
لماذا شباب هذا الجيل لايقرؤون أبدا.. فانشغلوا بمشاغل الحياة اليومية المتلاحقة الروتينية فاقتصرت قراءتهم على الصحف والمجلات فقط.. وفرضت الفضائيات سيطرتها على معظم الأسر.. فانعكس ذلك سلبا علينا.
أضف إلى ذلك أن المكتبات المدرسية (إن وجدت) ..!. فهي مجرد ديكور للأسف الشديد.. فيجب أن يكون لها دور في غرس محبة القراءة لدى أبنائنا، فمن واجبنا اتجاههم أن نغرس فيهم حب القراءة فيجب أن ننمي ثقافتنا العامة.. لأن خير جليس في هذا الزمان الكتاب.. أليس كذلك.
حاتم بن أمين العطرجي