157 مليون دولار إيرادات فيلم «مدغشقر 3»
الأحد / 03 / رمضان / 1433 هـ الاحد 22 يوليو 2012 21:15
راوية حشمي (بيروت)
بلغت إيرادات فيلم (مدغشقر 3) على شباك التذاكر العالمية 157 مليون دولار خلال الشهر الأول من عرضه في الولايات المتحدة وأوروبا وبعض دور العرض العربية وذلك على الرغم من تراجع ترتيب الفيلم الكرتوني العائلي في جزئه الثالث في سوق الأفلام العالمي.
الفيلم الكرتوني (مدغشقر 3) أكثر الأفلام طلبا في أوروبا يستكمل الجزئين السابقين، الأول الذي عرض عام 2005 والثاني الذي عرض عام 2008 وحققا 1.1 مليار دولار في شباك التذاكر، واجتمعت في الجزء الثالث كل من قوة تقنية اتش بي والعبقرية الإبداعية لشركة دريموركس لإنتاج الرسوم الرقمية المتحركة، حيث صح القول إن أكثر المطلوبين في أوروبا ارتقى إلى سقف الإبداع، وخرج بقصة تنبض بالحياة، وهي قصة الأبطال الأربعة: الأسد أليكس «بين ستيلير»، الحمار الوحشي مارتي «كريس روك»، الزرافة ميلمين «ديفيد شويمير»، وفرس النهر غلوريا «جادا بينكيت سميث»، التي هربت من حديقة الحيوانات في «نيويورك» في الأجزاء الماضية فسيستمر البحث عنها في جزء ثالث في محاولة من المخرجين (اريك دارنيل وتوم مجكراث) لإعادتها، فيمر الأبطال المذكورين في رحلة عبر أوروبا، «الإبداع والحياة» كان سببهما تقنية اتش بي واندماج الفنانين المدبلجين بالشخصية الكرتونية وإدارة المخرجين، فخرج مدغشقر 3، بأقوى المشاهد الثلاثية الأبعاد من حيث تماهي هذه الشخصيات الكرتونية ذات التركيبة المعقدة في بيئات طبيعية، المصحوبة بالمؤثرات البصرية كمشاهد الحرائق والازدحامات والضباب والشر والتوهج والنار والمطر. الجدير بالذكر أن الجزء الثالث يتضمن أكثر من 5000 وتطلبت معالجتها 1.6 مليون ساعة.
الفيلم الكرتوني (مدغشقر 3) أكثر الأفلام طلبا في أوروبا يستكمل الجزئين السابقين، الأول الذي عرض عام 2005 والثاني الذي عرض عام 2008 وحققا 1.1 مليار دولار في شباك التذاكر، واجتمعت في الجزء الثالث كل من قوة تقنية اتش بي والعبقرية الإبداعية لشركة دريموركس لإنتاج الرسوم الرقمية المتحركة، حيث صح القول إن أكثر المطلوبين في أوروبا ارتقى إلى سقف الإبداع، وخرج بقصة تنبض بالحياة، وهي قصة الأبطال الأربعة: الأسد أليكس «بين ستيلير»، الحمار الوحشي مارتي «كريس روك»، الزرافة ميلمين «ديفيد شويمير»، وفرس النهر غلوريا «جادا بينكيت سميث»، التي هربت من حديقة الحيوانات في «نيويورك» في الأجزاء الماضية فسيستمر البحث عنها في جزء ثالث في محاولة من المخرجين (اريك دارنيل وتوم مجكراث) لإعادتها، فيمر الأبطال المذكورين في رحلة عبر أوروبا، «الإبداع والحياة» كان سببهما تقنية اتش بي واندماج الفنانين المدبلجين بالشخصية الكرتونية وإدارة المخرجين، فخرج مدغشقر 3، بأقوى المشاهد الثلاثية الأبعاد من حيث تماهي هذه الشخصيات الكرتونية ذات التركيبة المعقدة في بيئات طبيعية، المصحوبة بالمؤثرات البصرية كمشاهد الحرائق والازدحامات والضباب والشر والتوهج والنار والمطر. الجدير بالذكر أن الجزء الثالث يتضمن أكثر من 5000 وتطلبت معالجتها 1.6 مليون ساعة.