نائب وزير الخارجية يبحث تطوير العلاقات الخليجية والأسترالية
الأربعاء / 10 / ذو القعدة / 1433 هـ الأربعاء 26 سبتمبر 2012 19:00
واس (نيويورك)
عقدت في مقر بعثة مجلس التعاون الخليجي في نيويورك البارحة الأولى جلسة مباحثات بين دول المجلس و الصين.
ورأس جانب دول المجلس سمو نائب وزير الخارجية الأمير عبدالعزيز بن عبدالله فيما رأس الجانب الصيني وزير خارجية الصين يانغ جيه تشي.
وتم خلال الاجتماع استعراض العلاقات القائمة بين دول المجلس والصين في مختلف المجالات، إضافة إلى الأوضاع في المنطقة والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. كما رأس سموه جلسة مباحثات اجتماعات دول المجلس مع وزير خارجية أستراليا بوب كار، في إطار الحوار الاستراتيجي بين الجانبين. وذلك في فندق جراند سنترال في نيويورك.
تم خلال الاجتماع استعراض سبل تطوير العلاقات القائمة بين دول مجلس التعاون وأستراليا في مختلف المجالات، بالإضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية الراهنة والمسائل ذات الاهتمام المشترك.
وأوضح بيان مشترك أن الاجتماع جاء امتدادا للاجتماع الوزاري المشترك الأول للحوار الاستراتيجي بين وزراء خارجية مجلس التعاون وأستراليا الذي عقد في أبو ظبي في مارس 2011م.
وناقش الاجتماع التطورات الرئيسية ذات العلاقة بالأمن في المنطقة، ومن ضمنها سورية وعملية السلام في الشرق الأوسط وإيران واليمن، وجددوا التأكيد على اهتمامهم المشترك بتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
ورأس جانب دول المجلس سمو نائب وزير الخارجية الأمير عبدالعزيز بن عبدالله فيما رأس الجانب الصيني وزير خارجية الصين يانغ جيه تشي.
وتم خلال الاجتماع استعراض العلاقات القائمة بين دول المجلس والصين في مختلف المجالات، إضافة إلى الأوضاع في المنطقة والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. كما رأس سموه جلسة مباحثات اجتماعات دول المجلس مع وزير خارجية أستراليا بوب كار، في إطار الحوار الاستراتيجي بين الجانبين. وذلك في فندق جراند سنترال في نيويورك.
تم خلال الاجتماع استعراض سبل تطوير العلاقات القائمة بين دول مجلس التعاون وأستراليا في مختلف المجالات، بالإضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية الراهنة والمسائل ذات الاهتمام المشترك.
وأوضح بيان مشترك أن الاجتماع جاء امتدادا للاجتماع الوزاري المشترك الأول للحوار الاستراتيجي بين وزراء خارجية مجلس التعاون وأستراليا الذي عقد في أبو ظبي في مارس 2011م.
وناقش الاجتماع التطورات الرئيسية ذات العلاقة بالأمن في المنطقة، ومن ضمنها سورية وعملية السلام في الشرق الأوسط وإيران واليمن، وجددوا التأكيد على اهتمامهم المشترك بتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.