•• تفاعل قراء «عكاظ» مع خبر القبض على نشالين في المشاعر المقدسة المنشور في العدد 16864، مشددين على إيقاع أقسى العقوبة عليهم والتشهير بهم خاصة أنهم امتهنوا هذه المهنة الدنيئة، ويلحقون الضرر بضيوف الرحمن ولم يحترموا قدسية المكان .. وجاءت تعليقاتهم كالتالي:
. أبو البراء :
هؤلاء ماعندهم إيمان والعياذ بالله .. يفترض في مثل هذه الحالات أن يصدر الحكم بإقامة الحد عليهم ليكونوا عبرة لغيرهم ممن تسول لهم أنفسهم الإقدام على هذه السلوكيات.
. حربي الشـرق:
الحكم الرادع لهم ليكونوا عبرة للغير، وينبغي عدم التهاون في ذلك، لأن التهاون في مثل هذه الحالات يجعل اللصوص يتمادون بفعلهم ويأمنون العقاب.
. الحربي:
العقوبة الرادعة لهم أمام الحجاج ليكونوا عبرة لغيرهم.
. عواض:
يجب حماية الحجاج من ضعاف النفوس ومن الذين يمارسون الغش والسرقة في أطهر بقاع الأرض.
. أبو عبد الله 1954:
يجب التشهير باللصوص لأن أغلبهم معتادون على هذه المهنة الدنيئة، وينبغي ردعهم ليكونوا عبرة لمن يعتبر، ومن لا يحافظ على سمعته لا يستحق الستر.
. أحمد موسى:
شيء غريب وعجيب لا يصدقه العقل.. كيف يأتي إنسان إلى هذا المكان الطاهر ثم يقوم بعملية السرقة والنشل.
. أبو ريناس:
هؤلاء من شوهوا سمعة الحج ومن هم على أشكالهم .. إنهم عبارة عن شبكات مترابطة مع بعضهم البعض، يحددون الأماكن والضحية، وليس عملهم هذا في الحج فقط بل في جميع المواسم.

•• أدلى قراء « عكاظ » بآرائهم حول خبر الرحلة 225 وسوء الأحوال الجوية التي جعلتها تهبط اضطراريا في مطار الدمام بدلا من مطار الرياض المنشور في العدد 16865، متفقة على أن سلامة أرواح الناس خط أحمر، لا يمكن المساس به، كما أن الأحوال الجوية وخبرة كابتن الطائرة هي من تحدد الهبوط الاضطراري لسلامة الركاب.. وجاءت التعليقات على النحو التالي:
. ابن الجزيرة:
الظروف الجوية تعيق أي شركة طيران مهما كانت هذه الشركة.
. فيصل عنبر:
عدوى النفي انتقلت من الوزارات الحكومية إلى الشركات الخاصة. ترى ما مصلحة الركاب في الكذب عليها ؟.
الحربي :
لا بد من الرقي بالخدمات في طائرات الشركات خاصة الناشئة، وإلا فالراكب سيبحث بماله عن شركة مناسبة.. أما من ناحية السلامة فهي خط أحمر ينبغي عدم المساس به لتجنب الكوارث والمآسي التي لا تحمد عقباها.
. محمد السلمان:
كما تعاقب المؤسسات والشركات في القطاعات الأخرى يجب كذلك معاقبة شركات الطيران التي أخطاؤها تفقد الإنسان حياته.
. الحربي:
بعض الطيارين المتخرجين قريبا ماعندهم خبرة، ويبغون يسيرون طيارين .. وشباب صغار دوبهم متخرجين يخلونهم يقودون الرحلات الداخلية .. نحن مع الكفاءات الشابة ولكن المدرب منها تدريبا جيدا وكافيا لأنها تتعامل مع أرواح الناس.
. عمر العوفي:
طيب الأحوال الجوية سيئة في الرياض .. لكن تأخر الإسعاف في الشرقية لماذا؟.
محمـد:
لا تلومون الركاب إذا جاءهم هلع أو خوف، يا إخواني الربكة في الطائرة إذا صارت الأجواء سيئة، منظر يخوف، صياح وصراخ .. لازم يكون هناك ملاحون ومضيفون يجيدون التعامل في مثل هذه المواقف، وينبغي إعطاؤهم دورات مكثفة فيها.