لجأ عدد من الطلاب والطالبات إلى تويتر بحثاً عن المساعدة في شرح بعض المسائل من خلال حساباتهم الشخصية، والتواصل مع عدد من المبدعين أتاحوا جزءاً من وقتهم لحل المسائل العلمية والتخصصية في حساباتهم الشخصية، بطريقة طرح السؤال والجواب عليه من قبل المتابعين أو من قبل المشرف على حسابه العلمي. واستغل بعض الطلاب تواجد عدد من المتبرعين لشرح الدروس في حساباتهم الشخصية، للهروب من الدراسة لدخول حسابه الشخصي للاستفادة من المتبرعين بشرح الدروس، وعرض عدد من الطلاب صوراً لمسائل علمية وتدريبات من كتبهم طالبين حلها. وبين سعيد المبارك أحد المتبرعين لشرح اللغة الإنجليزية في حسابه الشخصي، أنه مستعد للإجابة عن أي استفسار أو سؤال من قبل متابعيه من الطلاب مع شرح كيفية الاستفادة من طرق التدريس في تعلم دروس اللغة الإنجليزية وتسهيل حفظ الكلمات، وخصص المبارك جزءا من وقته يوميا لشرح أساليب تعلم اللغة الإنجليزية، إضافة للمساعدة في حل الدروس ومساعدة الطلاب في أوقات الاختبارات.