التوأم.. فرحة مرهقة تتطلب تدخل كل الأسرة
الخميس / 26 / ربيع الأول / 1434 هـ الخميس 07 فبراير 2013 21:01
خالد بن مرضاح «جدة»
تتعرض المرأة في فترة الحمل لفترات صعبة تحتاج فيها إلى الانتباه لكثير من الأمور والتفاصيل، حتى تصل إلى مرحلة ما بعد الإنجاب، ولكن يتضاعف ذلك الجهد عندما تدرك الأم أنها حامل بتوأم، حينها يتضاعف الجهد ويصبح ثقيلا جدا فيتدخل كل أفراد الأسرة لإعانة أم التوأم على تلك المعاناة، فالأمر قد يكون صعباً في البداية بعض الشيء، إلا أنه ومهما كبرت المسؤولية وتطلب الأمر وقتاً أكثر، فإن طريقة التربية والمحبة تبقيان واحدة.. «عكاظ» زارت مستشفى النساء والولادة بالمساعدية بجدة، ووقفت على حالتين للتوائم.
يقول همام حامد الشريف رجل أعمال، أنه رزق والحمد لله بتوأمين هما «سلطان وكنان»، انضما إلى أختهما «تولين»، وهي تبلغ من العمر أربع سنوات ونصف السنة، مشيرا إلى أن الفرحة بمولد طفل كبيرة ولا توصف، ولكنها عندما يكونا توأمين تكون الفرحة كبيرة والمسؤولية أكبر على الأب والأم، وهذا من فضل ربي.. واستطرد يقول «أبارك لأم تولين بالتوأمين وأتمنى من الله أن يعينها على تربيتهما فقبد تحملت التعب والآلام كونهما توأمين.
كذلك التقينا والد توأم آخر، حيث رزق ماجد علي الثعلبي موظف في القطاع الخاص، بتوأمين أيضا وقال إن رزق بتوأمين، وقد سميتهما «علي وعبدالله» لينضما إلى شقيقتهما «ملك»، مبينا أن فرحته فرحتان بعلي وعبدالله التوأمين، دعيا الله عز وجل أن يعينه ووالدتهما على تربيتهما تربية صالحة.
الفرحة الأولى
أما عادل منصور أبو دنيا الذي يعمل بحرس الحدود في الخرخير، فيقول إنه في انتظار مولوده الأول «قصي»، لاستلامه من الحضانة وتقبيله لأنه فرحتي الأولى، ويشير محمد عوض الزهراني من منسوبي الجوازات إدارة الوافدين، إلى أنه رزقه الله بمولود اتفق وحرمه على تسميته (إياد)، لينضم لأشقائه «جميلة وأصايل وحسام»،
ويبارك عبدالرحمن خال المولود لابن اخته، الذي رزق بمحمد عزي أحمد لينضم إلى شقيقته «جود»، مشيرا إلى أن زوجته كانت ولادتها سهلة والحمد لله، كذلك بارك خال الأم فرج حسن بالمولود.
فيما ترك محمد عبدالله المالكي من منسوبي جامعة الطائف، تسمية المولود لأمه حيث لم يتم الاستقرار على اسم محدد حتى الآن، لينضم إلى شقيقه «عبدالله»، حيث أبدى عبدالله سروره وسعادته بقدوم شقيقه الأصغر.
يقول همام حامد الشريف رجل أعمال، أنه رزق والحمد لله بتوأمين هما «سلطان وكنان»، انضما إلى أختهما «تولين»، وهي تبلغ من العمر أربع سنوات ونصف السنة، مشيرا إلى أن الفرحة بمولد طفل كبيرة ولا توصف، ولكنها عندما يكونا توأمين تكون الفرحة كبيرة والمسؤولية أكبر على الأب والأم، وهذا من فضل ربي.. واستطرد يقول «أبارك لأم تولين بالتوأمين وأتمنى من الله أن يعينها على تربيتهما فقبد تحملت التعب والآلام كونهما توأمين.
كذلك التقينا والد توأم آخر، حيث رزق ماجد علي الثعلبي موظف في القطاع الخاص، بتوأمين أيضا وقال إن رزق بتوأمين، وقد سميتهما «علي وعبدالله» لينضما إلى شقيقتهما «ملك»، مبينا أن فرحته فرحتان بعلي وعبدالله التوأمين، دعيا الله عز وجل أن يعينه ووالدتهما على تربيتهما تربية صالحة.
الفرحة الأولى
أما عادل منصور أبو دنيا الذي يعمل بحرس الحدود في الخرخير، فيقول إنه في انتظار مولوده الأول «قصي»، لاستلامه من الحضانة وتقبيله لأنه فرحتي الأولى، ويشير محمد عوض الزهراني من منسوبي الجوازات إدارة الوافدين، إلى أنه رزقه الله بمولود اتفق وحرمه على تسميته (إياد)، لينضم لأشقائه «جميلة وأصايل وحسام»،
ويبارك عبدالرحمن خال المولود لابن اخته، الذي رزق بمحمد عزي أحمد لينضم إلى شقيقته «جود»، مشيرا إلى أن زوجته كانت ولادتها سهلة والحمد لله، كذلك بارك خال الأم فرج حسن بالمولود.
فيما ترك محمد عبدالله المالكي من منسوبي جامعة الطائف، تسمية المولود لأمه حيث لم يتم الاستقرار على اسم محدد حتى الآن، لينضم إلى شقيقه «عبدالله»، حيث أبدى عبدالله سروره وسعادته بقدوم شقيقه الأصغر.