بيض الله وجوهكم
بعد بادرة «ركاء».. الرياضيون:
الأحد / 05 / جمادى الأولى / 1434 هـ الاحد 17 مارس 2013 20:28
سعود الحواس (الرياض)
تفاعل الرياضيون من لاعبين ومدربين وجماهير، مع مبادرة رابطة دوري المحترفين لأندية الدرجة الأولى «ركاء» بتكريم عدد من الشخصيات الرياضية والإعلامية الراحلين الذين خدموا رياضة كرة القدم السعودية طوال حياتهم، من خلال إطلاق أسمائهم رحمهم الله على جوائز التميز للموسم الرياضي الحالي والتي سيتم توزيعها خلال الحفل الختامي لدوري ركاء للمحترفين الذي ستنظمه شركة ركاء في نهاية الموسم.
(بيض الله وجوههم) بهذه العبارة بدأ المدرب المخضرم محمد الخراشي حديثه عن بادرة رابطة دوري المحترفين لأندية الدرجة الأولى بتكريم الرياضيين، حيث قال: كنت أتمنى التكريم يكون والأشخاص أحياء لكي يشاهدوا ثمرة جهدهم وعطائهم الذي قدموه للساحة الرياضية، ولكن المهم في الأمر أن هذه الفئة لا تنسى أبداً وتكريمهم من أندية الدرجة الأولى أمر أسعدني وأفرحني كثيراً، متمنيا ان يحذو دوري زين ما حذت إليه رابطة دوري الدرجة الأولى، وأضاف: الإخوان في رابطة المحترفين لأندية الدرجة الأولى كل يوم لديهم فكرة وعمل ومقترح أجمل من كل مرة يطلقون فيها أي مبادرة، تابعنا العديد من المبادرات والعمل الذي قامت به هذه الرابطة الكبيرة في عطائها أمر يدعو الجميع لرفع القبعة احتراما لعملهم وتفانيهم وإخلاصهم.
من جانبه، أشاد المدرب الوطني عبدالرحمن الحمدان بخطوة رابطة دوري «ركاء»، واصفاً إياها بالمثمرة التي سيستفيد الجميع منها ليس في المجال الرياضي بل في كافة المجالات الأخرى، متمنيا الاستمرارية في هذا العمل وأن تشمل كل من خدم الرياضية.
من جانبها، اعتبرت الجماهير الرياضية هذا الوفاء جزءا من أخلاق أبناء هذا الوطن، حيث أكد أحمد الحربي أن هذه البادرة من المفروض أن تكون قبل سنوات طويلة لكن أن تصل متأخرة خير من ألا تصل وهذا أمر إيجابي يدعو لرد الجميل للفئة التي خدمة الرياضة في فترات سابقة في أوقات كنا في أمس الحاجة لهم وأتمنى أن تتطور هذه الجوائز لأبعد من ذلك.
وأثنى خالد العبيسي على الفكرة التي اعتبرها رائدة وفيها الكثير من المحاسن والإيجابية في فن رد الجميل الذي كنا نعاني من ذلك في فترات سابقة، وقال: بصراحة أثلج صدري هذا الخبر كثيرا وأتمنى تعميمه على أندية دوري زين للمحترفين وأن تكون كل سنة بحيث يتم التوقيع مع شركة متخصصة تكون مسؤولة عن هذه الجائزة للسنوات القادمة وأن لا تكون لسنة واحدة فقط هذا أهم شيء.
وصفق كثيراً سعود السهلي على بادرة رابطة أندية الدرجة الأولى التي تحسب للقائمين عليها كونهم تذكروا أناسا كانوا منسيين في هذا الزمن، وقال: بعض الشخصيات المكرمة من الممكن أن لا تعرفها الجماهير الرياضية الصغيرة في السن ولا تعرف حجم تلك الشخصيات وما قدمته للرياضة، ولعل هذا التكريم يفتح الأعين من جديد على سيرة هؤلاء الذي أفنوا جل أعمارهم على خدمة الرياضة.
(بيض الله وجوههم) بهذه العبارة بدأ المدرب المخضرم محمد الخراشي حديثه عن بادرة رابطة دوري المحترفين لأندية الدرجة الأولى بتكريم الرياضيين، حيث قال: كنت أتمنى التكريم يكون والأشخاص أحياء لكي يشاهدوا ثمرة جهدهم وعطائهم الذي قدموه للساحة الرياضية، ولكن المهم في الأمر أن هذه الفئة لا تنسى أبداً وتكريمهم من أندية الدرجة الأولى أمر أسعدني وأفرحني كثيراً، متمنيا ان يحذو دوري زين ما حذت إليه رابطة دوري الدرجة الأولى، وأضاف: الإخوان في رابطة المحترفين لأندية الدرجة الأولى كل يوم لديهم فكرة وعمل ومقترح أجمل من كل مرة يطلقون فيها أي مبادرة، تابعنا العديد من المبادرات والعمل الذي قامت به هذه الرابطة الكبيرة في عطائها أمر يدعو الجميع لرفع القبعة احتراما لعملهم وتفانيهم وإخلاصهم.
من جانبه، أشاد المدرب الوطني عبدالرحمن الحمدان بخطوة رابطة دوري «ركاء»، واصفاً إياها بالمثمرة التي سيستفيد الجميع منها ليس في المجال الرياضي بل في كافة المجالات الأخرى، متمنيا الاستمرارية في هذا العمل وأن تشمل كل من خدم الرياضية.
من جانبها، اعتبرت الجماهير الرياضية هذا الوفاء جزءا من أخلاق أبناء هذا الوطن، حيث أكد أحمد الحربي أن هذه البادرة من المفروض أن تكون قبل سنوات طويلة لكن أن تصل متأخرة خير من ألا تصل وهذا أمر إيجابي يدعو لرد الجميل للفئة التي خدمة الرياضة في فترات سابقة في أوقات كنا في أمس الحاجة لهم وأتمنى أن تتطور هذه الجوائز لأبعد من ذلك.
وأثنى خالد العبيسي على الفكرة التي اعتبرها رائدة وفيها الكثير من المحاسن والإيجابية في فن رد الجميل الذي كنا نعاني من ذلك في فترات سابقة، وقال: بصراحة أثلج صدري هذا الخبر كثيرا وأتمنى تعميمه على أندية دوري زين للمحترفين وأن تكون كل سنة بحيث يتم التوقيع مع شركة متخصصة تكون مسؤولة عن هذه الجائزة للسنوات القادمة وأن لا تكون لسنة واحدة فقط هذا أهم شيء.
وصفق كثيراً سعود السهلي على بادرة رابطة أندية الدرجة الأولى التي تحسب للقائمين عليها كونهم تذكروا أناسا كانوا منسيين في هذا الزمن، وقال: بعض الشخصيات المكرمة من الممكن أن لا تعرفها الجماهير الرياضية الصغيرة في السن ولا تعرف حجم تلك الشخصيات وما قدمته للرياضة، ولعل هذا التكريم يفتح الأعين من جديد على سيرة هؤلاء الذي أفنوا جل أعمارهم على خدمة الرياضة.