مشاريع تسويقية واستشارات في جناح التربية
الخميس / 01 / جمادى الآخرة / 1434 هـ الخميس 11 أبريل 2013 20:51
عبدالله الغامدي «الجنادرية»
قدم الجناح النسائي في وزارة التربية المشارك في الجنادرية، وضمن الأنشطة المميزة لجناح ورشة عمل (مشاريع تسويقية)، من خلال عرض لتجربة إدارة تعليم منطقة الرياض في صناعة سيدات الأعمال، وتهيئة الطالبات في المراحل الدراسية الثلاث لدخول سوق العمل، وذلك بتقديم الدعم المدرسي للمشاريع الصغيرة بتمويلها وتوفير المواد الخام لبدء المشروع بنظام القرض الحسن، ويتم السداد من مبيعات المنتجات.
من جهتها، أشادت الدكتورة حصه الهدلق بما حققه البرنامج من أهداف، وملاءمته لتوجيه النشء لسوق العمل واكتشاف الفرص الاستثمارية. في حين قالت فاطمة العبدالقادر إن أهم ما قدمته ورش العمل تمثل في المشاريع والمنتجات الطلابية التي تعددت ما بين صناعة الأساور وتجهيز المواليد والتصوير والطباعة على الأكواب والملابس وتقديم خدمات إلكترونية كصناعة أفلام الفيديو والعروض التقديمية (باوربوينت) وتزيين الكعك. وقالت العبدالقادر إنه تم وضع أساس لمصنع مصغر للسدو، وذلك لدفع الطالبات للتوجه المهني والصناعي الذي يفتقر للإقبال عليه من قبل الشباب.
من جانب آخر، استقبل الجناح النسائي ضمن ورشة الاستشارات النفسية والاجتماعية 15 حالة ما بين أسرية واجتماعية ونفسية وتربوية تعاني من الرهاب الاجتماعي، أو سوء التكيف المدرسي أو تبعات انفصال الأبوين، و قدمت لها جميعا الإرشادات اللازمة من قبل المستشارتين الأسريتين: فاطمة فتح الدين صديق، وحميدة فرج العلي.
من جهتها، أشادت الدكتورة حصه الهدلق بما حققه البرنامج من أهداف، وملاءمته لتوجيه النشء لسوق العمل واكتشاف الفرص الاستثمارية. في حين قالت فاطمة العبدالقادر إن أهم ما قدمته ورش العمل تمثل في المشاريع والمنتجات الطلابية التي تعددت ما بين صناعة الأساور وتجهيز المواليد والتصوير والطباعة على الأكواب والملابس وتقديم خدمات إلكترونية كصناعة أفلام الفيديو والعروض التقديمية (باوربوينت) وتزيين الكعك. وقالت العبدالقادر إنه تم وضع أساس لمصنع مصغر للسدو، وذلك لدفع الطالبات للتوجه المهني والصناعي الذي يفتقر للإقبال عليه من قبل الشباب.
من جانب آخر، استقبل الجناح النسائي ضمن ورشة الاستشارات النفسية والاجتماعية 15 حالة ما بين أسرية واجتماعية ونفسية وتربوية تعاني من الرهاب الاجتماعي، أو سوء التكيف المدرسي أو تبعات انفصال الأبوين، و قدمت لها جميعا الإرشادات اللازمة من قبل المستشارتين الأسريتين: فاطمة فتح الدين صديق، وحميدة فرج العلي.