حسم ورد اعتبار بين اليوفي والميلان
مهمة سهلة لنابولي في الكالتشيو
السبت / 10 / جمادى الآخرة / 1434 هـ السبت 20 أبريل 2013 19:21
وكالات (روما)
يأمل يوفنتوس أن ينهي بصيص الأمل لملاحقيه وأن يحسم لقب الكالتشيو لصالحه مرة أخرى بعد أن اقترب بنسبة كبيرة جدا من الاحتفاظ به بتقدمه بفارق 11 نقطة عن أقرب مطارديه قبل نهاية البطولة بست مراحل، إذ ينحصر الصراع حاليا على حسم المركز الثاني المؤهل مباشرة إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بين نابولي الذي يملك 63 نقطة وميلان برصيد 59 في حين يأتي فيورنتتينا رابعا وله 55 نقطة.
وتبدو الفرصة سانحة أمام نابولي للابتعاد عن ميلان لأنه يستضيف كالياري في مباراة سهلة نسبيا على ملعبه الصاخب سان باولو، في حين يخوض ميلان اختبارا في غاية الصعوبة ضد يوفنتوس بالذات.
ولم يخسر ميلان في أي من مبارياته الأربع عشرة الأخيرة ويدخل مواجهته ضد السيدة العجوز بمعنويات عالية كما يؤكد هدافه الإيطالي الدولي المصري الأصل ستيفان الشعراوي بقوله «مباراة الأحد (اليوم) ستكون امتحانا كبيرا للتركيز، فالفريق الذي يرتكب أقل أخطاء سيفوز». وأضاف «سنبذل قصارى جهودنا لحصد نقاط المباراة الثلاث، الأمر لن يكون سهلا لأننا نواجه فريقا عنيدا على أرضه». ويسعى يوفنتوس إلى الثأر لخسارته ذهابا أمام ميلان بهدف سجله البرازيلي روبينيو في نوفمبر الماضي. ولم يخسر لأي مباراة منذ سقوطه بشكل مفاجئ أمام سمبدوريا 1 ــ 2 في يناير الماضي، وهو يحتاج إلى سبع نقاط من مبارياته الست الأخيرة ليحسم اللقب في مصلحته. لكن مدافع السيدة العجوز اندريا بارزاغلي حذر زملاءه من مغبة الاستهتار واعتبار أن اللقب اصبح محسوما وقال «المباراتان المقبلتان ضد ميلان والدربي ضد تورينو في غاية الأهمية وإذا خرجنا بنتيجتين إيجابيتين نكون قد اقتربنا كثيرا من اللقب». وتابع «نحن وميلان نحتاج إلى النقاط، فنحن نسعى إلى إحراز السكوديتو وميلان يريد حجز مقعده في دوري أبطال أوروبا. لن تكون مباراة سهلة لكننا استعددنا جيدا لها». ويبدو الحلم الأوروبي بعيدا بالنسبة إلى إنتر ميلان حامل لقب دوري أبطال أوروبا عام 2010 بعد خسارته الأخيرة السبت الماضي أمام بارما، قبل اأن يتعرض لضربة أخرى بخروجه من مسابقة الكأس على يد روما في نصف النهائي الأربعاء الماضي. وكان إنتر ميلان منافسا جديا على اللقب في ديسمبر الماضي لكنه تراجع إلى المركز السابع في الوقت الحالي بعد أن خسر جهود مهاجميه الأرجنتيني دييغو ميليتو ومواطنه رودريغو بالاسيو وانطونيو كاسانو.
وبات مصير المدرب الشاب لإنتر ميلان اندريا ستراماتشيوني في مهب الريح بعد النتائج المخيبة لكن رئيس النادي ماسيمو موراتي سارع إلى التأكيد بأن المدرب باق في منصبه وقال في هذا الصدد «ليس لدي أدنى شك فيما يتعلق بقدرات المدرب. وأشارت وسائل الاعلام إلى بعض الأسماء لكنني لم اتصل بأي واحد من هؤلاء». وفي المباريات الأخرى، يلتقي جنوى مع اتالانتا، واودينيزي مع لاتسيو، وبولونيا مع سمبدوريا، وروما مع بيسكارا، وسيينا مع كييفو، وكاتانيا مع باليرمو، وفيورنتينا مع تورينو.
وتبدو الفرصة سانحة أمام نابولي للابتعاد عن ميلان لأنه يستضيف كالياري في مباراة سهلة نسبيا على ملعبه الصاخب سان باولو، في حين يخوض ميلان اختبارا في غاية الصعوبة ضد يوفنتوس بالذات.
ولم يخسر ميلان في أي من مبارياته الأربع عشرة الأخيرة ويدخل مواجهته ضد السيدة العجوز بمعنويات عالية كما يؤكد هدافه الإيطالي الدولي المصري الأصل ستيفان الشعراوي بقوله «مباراة الأحد (اليوم) ستكون امتحانا كبيرا للتركيز، فالفريق الذي يرتكب أقل أخطاء سيفوز». وأضاف «سنبذل قصارى جهودنا لحصد نقاط المباراة الثلاث، الأمر لن يكون سهلا لأننا نواجه فريقا عنيدا على أرضه». ويسعى يوفنتوس إلى الثأر لخسارته ذهابا أمام ميلان بهدف سجله البرازيلي روبينيو في نوفمبر الماضي. ولم يخسر لأي مباراة منذ سقوطه بشكل مفاجئ أمام سمبدوريا 1 ــ 2 في يناير الماضي، وهو يحتاج إلى سبع نقاط من مبارياته الست الأخيرة ليحسم اللقب في مصلحته. لكن مدافع السيدة العجوز اندريا بارزاغلي حذر زملاءه من مغبة الاستهتار واعتبار أن اللقب اصبح محسوما وقال «المباراتان المقبلتان ضد ميلان والدربي ضد تورينو في غاية الأهمية وإذا خرجنا بنتيجتين إيجابيتين نكون قد اقتربنا كثيرا من اللقب». وتابع «نحن وميلان نحتاج إلى النقاط، فنحن نسعى إلى إحراز السكوديتو وميلان يريد حجز مقعده في دوري أبطال أوروبا. لن تكون مباراة سهلة لكننا استعددنا جيدا لها». ويبدو الحلم الأوروبي بعيدا بالنسبة إلى إنتر ميلان حامل لقب دوري أبطال أوروبا عام 2010 بعد خسارته الأخيرة السبت الماضي أمام بارما، قبل اأن يتعرض لضربة أخرى بخروجه من مسابقة الكأس على يد روما في نصف النهائي الأربعاء الماضي. وكان إنتر ميلان منافسا جديا على اللقب في ديسمبر الماضي لكنه تراجع إلى المركز السابع في الوقت الحالي بعد أن خسر جهود مهاجميه الأرجنتيني دييغو ميليتو ومواطنه رودريغو بالاسيو وانطونيو كاسانو.
وبات مصير المدرب الشاب لإنتر ميلان اندريا ستراماتشيوني في مهب الريح بعد النتائج المخيبة لكن رئيس النادي ماسيمو موراتي سارع إلى التأكيد بأن المدرب باق في منصبه وقال في هذا الصدد «ليس لدي أدنى شك فيما يتعلق بقدرات المدرب. وأشارت وسائل الاعلام إلى بعض الأسماء لكنني لم اتصل بأي واحد من هؤلاء». وفي المباريات الأخرى، يلتقي جنوى مع اتالانتا، واودينيزي مع لاتسيو، وبولونيا مع سمبدوريا، وروما مع بيسكارا، وسيينا مع كييفو، وكاتانيا مع باليرمو، وفيورنتينا مع تورينو.