ندوة الطاقة: نجاح التوطين يتطلب نقل وإنتاج تقنيات «المتجددة»
الأربعاء / 14 / جمادى الآخرة / 1434 هـ الأربعاء 24 أبريل 2013 20:22
عكاظ (الرياض)
شدد الخبراء المشاركون في ندوة الطاقة على أهمية معرفة عملية التوطين ووصف الخبرات المنقولة وتفاصيل إنجازاتها التقنية، وكذلك تحديد الدروس المستفادة.
ونوه الخبراء المشاركون في الندوة بدور المملكة ورؤيتها وسياستها وأهدافها لتنظيم جهود العمل والاستثمار والتوطين في مجال الطاقة المتجددة، ما يعظم الفائدة ويعطي المملكة دوراً ريادياً في هذا المجال الحيوي، من خلال تشجيع تنويع مصادر إمداد الطاقة، وتسهيل إمداد المناطق النائية بالطاقة وخفض تكلفته وإيجاد فرص عمل.
ودعوا إلى دعم التطور التقني في المملكة بتوطين تصنيع بعض أجزاء معدات الطاقة المتجددة وتشجيع المنافسة في مجالاتها والمشاريع الكبيرة للإستفادة من اقتصاد السعات الكبيرة لخفض التكاليف.
وقدم الاستشاريون والخبراء العالميون في مجال الطاقة المتجددة عرضاً لتجاربهم والصعوبات التي اعترضت تطوير الطاقة المتجددة وأساليب التغلب عليها، كما قدموا عرضا لإنجازات بلدانهم ومدى ما وصلوا إليه من تقدم في إستخدامات الطاقة المتجددة وأشاروا إلى أن التوطين في الطاقة المتجددة يتم من خلال دعم وتطوير أبحاث الطاقة الشمسية وإنجاز عدد من المشروعات والتطبيقات التي تتغذى بالطاقة الشمسية مثل تحلية المياه وأجهزة التبريد الشمسية. وتعتبر مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية أحد مراكز التميز التي تعمل في مجال الطاقة المتجددة بالمملكة، حيث تجري أبحاث في مجال الطاقة المتجددة وتقييم وحصر المصادر. وخلص الخبراء إلى أن نجاح التوطين يتطلب نقل وتوطين وإنتاج التقنيات ذات الصلة بالطاقة وإيجاد قواعد بيانات وطنية لمصادر الطاقة المتجددة في المملكة.
ولفتوا إلى أن التشريعات تعمل على الدعوة إلى نشر استخدامات وتطبيقات الطاقة المتجددة في المجالات المختلفة.
ونوه الخبراء المشاركون في الندوة بدور المملكة ورؤيتها وسياستها وأهدافها لتنظيم جهود العمل والاستثمار والتوطين في مجال الطاقة المتجددة، ما يعظم الفائدة ويعطي المملكة دوراً ريادياً في هذا المجال الحيوي، من خلال تشجيع تنويع مصادر إمداد الطاقة، وتسهيل إمداد المناطق النائية بالطاقة وخفض تكلفته وإيجاد فرص عمل.
ودعوا إلى دعم التطور التقني في المملكة بتوطين تصنيع بعض أجزاء معدات الطاقة المتجددة وتشجيع المنافسة في مجالاتها والمشاريع الكبيرة للإستفادة من اقتصاد السعات الكبيرة لخفض التكاليف.
وقدم الاستشاريون والخبراء العالميون في مجال الطاقة المتجددة عرضاً لتجاربهم والصعوبات التي اعترضت تطوير الطاقة المتجددة وأساليب التغلب عليها، كما قدموا عرضا لإنجازات بلدانهم ومدى ما وصلوا إليه من تقدم في إستخدامات الطاقة المتجددة وأشاروا إلى أن التوطين في الطاقة المتجددة يتم من خلال دعم وتطوير أبحاث الطاقة الشمسية وإنجاز عدد من المشروعات والتطبيقات التي تتغذى بالطاقة الشمسية مثل تحلية المياه وأجهزة التبريد الشمسية. وتعتبر مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية أحد مراكز التميز التي تعمل في مجال الطاقة المتجددة بالمملكة، حيث تجري أبحاث في مجال الطاقة المتجددة وتقييم وحصر المصادر. وخلص الخبراء إلى أن نجاح التوطين يتطلب نقل وتوطين وإنتاج التقنيات ذات الصلة بالطاقة وإيجاد قواعد بيانات وطنية لمصادر الطاقة المتجددة في المملكة.
ولفتوا إلى أن التشريعات تعمل على الدعوة إلى نشر استخدامات وتطبيقات الطاقة المتجددة في المجالات المختلفة.