عيد الموسم

عيد الموسم

عيد.. بأي حال
ستعود.. يا «عيد»..
تساؤلات تتراقص
على منصة الموسم في مشهد الختام..
أمنيات بلا لون.. تطلعات بلا طيف
ومستقبل أكثر احترافية
وأشد انضباطا.. عيد.. بأي حال
ستعود يا عيد.. تعاظمت المسؤولية
وارتقت الأهداف.. ويبقى «اتحاد القدم»
ملعبا لتنافس محموم..
بين تخبطات الأمس وطموح الغد..
والرهان على خطط الرئيس..
دوامة قلق
من صور قاتمة ومتكررة.. وحراك عشوائي
لا يحمل تجديدا.. يعيدنا إلى مربع الصفر.


خالد الجارالله