سمسار «هزازي»

خلود القاضي

الأوضاع في العميد مستمرة في الاشتعال.
انتقال نايف هزازي للشباب أثار جدلا واسعا في الشارع الاتحادي.
بعد بيع هزازي الدور على أسامة المولد لمغادرة العميد.
هذه الشائعة لم تدم طويلا حيث ظهر اللاعب في حديث فضائي.
نفى أسامة كل تلك الشائعات وأكد على بقائه في صفوف الاتحاد.
أمام ادارة الاتحاد اختبار حقيقي وأهم.. تسديد المستحقات المالية.
تسجيل اللاعبين في الفترة الأولى اذا ما تم فهو يحسب لإدارة الفايز.
تجاوز الأزمة المالية بمثابة لكمة قاضية لكل من «هايط» ضد الادارة الحالية.
الاستقرار الإداري أهم متطلبات المرحلة في الاتحاد.
تغيير الإدارات المستمر كان السبب الرئيسي في تدهور الأوضاع الاتحادية.
الاتحاد يحتاج خارطة طريق مالية لحل أزمة الديون التي تحاصر النادي وتوفر حلولا واقعية لتسيير أمور النادي.
ناد بحجم الاتحاد يجب ألا تكون المادة عائقا يمنعه من إبرام صفقات فنية هو بحاجة إليها.
منع الاتحاد من التسجيل في الفترة الحالية ستكون له مردودات سلبية خطيرة.
كرة القدم تصنع أفراح وأحزان الاتحاديين ولكن الاتحاد مصاب بأمراض شتى منذ سنوات، كما أن الخلافات والانقاسامات أدخلت العميد في متاهات لم يجد لها مخرجا.
كرة القدم الحديثة هي عالم يتقاطع فيه المال مع الفكر.
حصول الفريق على كأس الملك للأبطال حمل الادارة واللاعبين مسؤوليات أكبر.
جماهير العميد تنتظر موسما مغايرا للموسم المنتهي.
لقب بطولة الدوري او اللقب القاري هو الطموح الذي يطلبه الجمهور الاتحادي.
من تناقضات الوضع في الاتحاد.. هناك من هاجم الادارة بعد انتقال نور والآن كان احد سماسرة صفقة انتقال نايف هزازي للشباب، وانتقد ادارة الفايز على التفريط بالصقر.. يا سبحان الله.