أول خميس من رمضان..هدوء في الحركة بالبنوك
الخميس / 03 / رمضان / 1434 هـ الخميس 11 يوليو 2013 20:50
عبدالرحمن المصباحي «جدة»
شهدت البنوك في أول خميس من رمضان تراجعا واضحا في أعداد المراجعين لها منذ ساعات العمل الأولى حتى الظهيرة.
ورصدت «عكاظ» الإقبال الضئيل من قبل المراجعين، ففي أحد الفروع لم يتجاوز أعداد المراجعين أصابع اليد الواحدة، إضافة إلى ذلك كانت المواقف المخصصة للسيارات بجوار البنوك شبه خاوية منذ بدء العمل الساعة 10 صباحا حتى صلاة الظهر، تبعه ازدحام طفيف بعد الصلاة، واستمر تدريجيا حتى نهاية الدوام عند أذان العصر.
«عكاظ» التقت بمدير أحد فروع البنوك الذي طالب عدم ذكر اسمه، وأوضح أن الركود في حركة المراجعين يستمر عادة أول أسبوع من رمضان، حتى يتأقلم الناس مع الوضع ويزداد العدد تدريجيا بمرور الأيام بعد الأسبوع الأول ويكون إقبال المراجعين في ذروته خلال الأيام التي تسبق العيد. وأضاف أنه خلال اليومين الماضيين لرمضان ركدت حركة المراجعين في البنوك بشكل واضح، ويظهر ذلك جليا منذ بدء العمل حتى صلاة الظهر التي تكون حركة المراجعين شبه ميتة، مضيفا أنه بعد صلاة الظهر تنشط الحركة نسبيا.
موضحا أن دوام البنك يبدأ في رمضان من الساعة 10 صباحا حتى الـ 4 عصرا، ولكن الفروع تقفل عند أذان العصر، أي قرابة الساعة 3.35.
جولة «عكاظ» ليوم أمس رصدت أكثر من فرع يخلو من المراجعين.
وبين المراجع أيمن عسيري أن أفضل الأوقات لمراجعة البنوك خاصة والدوائر الحكومية عامة هو استغلال فترة الهدوء، في أول ساعات العمل التي تكون بها الطرقات والدوائر أشبه بالخالية.
وبين المراجع محمد أحمد أنه عند توجهه للبنك وطلبه لحجز رقم فوجئ بممثلي البنك يوجهونه مباشرة للموظف لعدم حاجته لأخذ رقم وانتظار «الطابور» لعدم وجود المراجعين.
ورصدت «عكاظ» الإقبال الضئيل من قبل المراجعين، ففي أحد الفروع لم يتجاوز أعداد المراجعين أصابع اليد الواحدة، إضافة إلى ذلك كانت المواقف المخصصة للسيارات بجوار البنوك شبه خاوية منذ بدء العمل الساعة 10 صباحا حتى صلاة الظهر، تبعه ازدحام طفيف بعد الصلاة، واستمر تدريجيا حتى نهاية الدوام عند أذان العصر.
«عكاظ» التقت بمدير أحد فروع البنوك الذي طالب عدم ذكر اسمه، وأوضح أن الركود في حركة المراجعين يستمر عادة أول أسبوع من رمضان، حتى يتأقلم الناس مع الوضع ويزداد العدد تدريجيا بمرور الأيام بعد الأسبوع الأول ويكون إقبال المراجعين في ذروته خلال الأيام التي تسبق العيد. وأضاف أنه خلال اليومين الماضيين لرمضان ركدت حركة المراجعين في البنوك بشكل واضح، ويظهر ذلك جليا منذ بدء العمل حتى صلاة الظهر التي تكون حركة المراجعين شبه ميتة، مضيفا أنه بعد صلاة الظهر تنشط الحركة نسبيا.
موضحا أن دوام البنك يبدأ في رمضان من الساعة 10 صباحا حتى الـ 4 عصرا، ولكن الفروع تقفل عند أذان العصر، أي قرابة الساعة 3.35.
جولة «عكاظ» ليوم أمس رصدت أكثر من فرع يخلو من المراجعين.
وبين المراجع أيمن عسيري أن أفضل الأوقات لمراجعة البنوك خاصة والدوائر الحكومية عامة هو استغلال فترة الهدوء، في أول ساعات العمل التي تكون بها الطرقات والدوائر أشبه بالخالية.
وبين المراجع محمد أحمد أنه عند توجهه للبنك وطلبه لحجز رقم فوجئ بممثلي البنك يوجهونه مباشرة للموظف لعدم حاجته لأخذ رقم وانتظار «الطابور» لعدم وجود المراجعين.