إلا الثنيان يا سامي
الجمعة / 20 / ذو الحجة / 1434 هـ الجمعة 25 أكتوبر 2013 19:46
أيمن عابد
** حديث الساعات الماضية كان اللقاء الذي أجراه المبدع علي العلياني بالمبدع الآخر سامي الجابر المدرب «السعودي» لنادي الهلال..
** اللقاء كان على منوال غيره من اللقاءات يحمل السلب والإيجاب ولا يعني ذلك أن الإعلامي العلياني لم يوفق.. بل على العكس واصل تميزه المعتاد..
** الإيجاب كان في قوة أسئلة المحاور.. وصراحة وشفافية الضيف الذي لم تكن جديدة عليهما ولن يمر مرور الكرام..
** سامي قال ما عجز عنه كبار الهلاليين وهذا حقه لأنه يعاني بصفته المدير الفني للكتيبة الزرقاء والمسؤول الأول في نظر الجماهير وأعضاء الشرف والإدارة..
** سامي أكد أنه يتميز بلباقة الحديث والثقافة العالية التي تنقص الكثير من رياضيينا قدامى وحاليين أيضا..
** سامي أوضح الخلل الذي قد يهدد مستقبلا مسيرة هلال يعتز محبوه بتاريخه وإنجازاته وتأبى جماهيره إلا الثبات في المقدمة..
** وما هو مأمول أن تكون ردود الفعل لما قاله سامي هي بالوقوف يدا بيد من قبل رموز الهلال وحل كل ما يعترض تلك المسيرة، لا أن يكون العكس وتطلق التصاريح «العدائية» من كل حدب وصوب مما يسبب زيادة رقعة الجرح..
** السلبي في ذلك اللقاء كان في بعض تعليقات «الجابر» حول بعض الأسئلة وبعض النجوم.. أهمها كان تعديده أساطير الكرة في السعودية..
** ففي الهلال وإن كنت لا أقلل بتمجيد سامي لنفسه وهذا حقه ولكن صعب أن يأتي مسمى «أسطورة» ولا يذكر اسم «الفيلسوف» يوسف الثنيان..
** وفي الاتحاد تناسى ذكر «السد العالي» أحمد جميل.. ولن أعذره إن قال إن الوقت لم يسعفه للتعديد لأن الأولى هم من ذكروا هنا ولم يذكروا في اللقاء..
** الأهم من كل ذلك ومن اللقاء بالنسبة لسامي وتاريخه هو أن يثلج صدور الهلاليين بفريق محترم وبطولة تعيد هيبة الزعيم ويبدع في الساحة الخضراء كإبداعه في الحديث والحوار..
****
** عادت عجلة دوري «جميل» للدوران أمس بعد توقف إجباري تعددت أسبابه بين فريضة الحج وعيده وبين مشاركة المنتخب السعودي التي جاءت نتيجتها إيجابية..
** وإن كانت النتيجة إيجابية فلا يعني ذلك أن المنتخب وصل لدرجة الامتياز بل هناك الكثير والكثير الذي ينبغي فعله للحاق بمن سبقونا..
** على صعيد الدوري أتوقع أن تأتي النتائج عادية بتفوق الفرق الكبيرة إلا في مباراة واحدة..
** النصر وهو يلاقي الفتح اليوم يستحق ما وصل إليه نظير المال والجهد اللذين بذلا من الإدارة واللاعبين.. ولكن ما يؤخذ على النصراويين «الإفراط في الفرح».. والواقع يقول «لسه بدري»..
** في خارج السرب المحلي يلتقي الليلة البرشا والريال في موعد جديد مع المتعة والحسابات الرياضية الخاصة لنتعلم مع تلك المواجهة الكثير والجديد كما هي عادة ذلك النوع من اللقاءات..
لمحة: لا يصح إلا الصحيح..
** اللقاء كان على منوال غيره من اللقاءات يحمل السلب والإيجاب ولا يعني ذلك أن الإعلامي العلياني لم يوفق.. بل على العكس واصل تميزه المعتاد..
** الإيجاب كان في قوة أسئلة المحاور.. وصراحة وشفافية الضيف الذي لم تكن جديدة عليهما ولن يمر مرور الكرام..
** سامي قال ما عجز عنه كبار الهلاليين وهذا حقه لأنه يعاني بصفته المدير الفني للكتيبة الزرقاء والمسؤول الأول في نظر الجماهير وأعضاء الشرف والإدارة..
** سامي أكد أنه يتميز بلباقة الحديث والثقافة العالية التي تنقص الكثير من رياضيينا قدامى وحاليين أيضا..
** سامي أوضح الخلل الذي قد يهدد مستقبلا مسيرة هلال يعتز محبوه بتاريخه وإنجازاته وتأبى جماهيره إلا الثبات في المقدمة..
** وما هو مأمول أن تكون ردود الفعل لما قاله سامي هي بالوقوف يدا بيد من قبل رموز الهلال وحل كل ما يعترض تلك المسيرة، لا أن يكون العكس وتطلق التصاريح «العدائية» من كل حدب وصوب مما يسبب زيادة رقعة الجرح..
** السلبي في ذلك اللقاء كان في بعض تعليقات «الجابر» حول بعض الأسئلة وبعض النجوم.. أهمها كان تعديده أساطير الكرة في السعودية..
** ففي الهلال وإن كنت لا أقلل بتمجيد سامي لنفسه وهذا حقه ولكن صعب أن يأتي مسمى «أسطورة» ولا يذكر اسم «الفيلسوف» يوسف الثنيان..
** وفي الاتحاد تناسى ذكر «السد العالي» أحمد جميل.. ولن أعذره إن قال إن الوقت لم يسعفه للتعديد لأن الأولى هم من ذكروا هنا ولم يذكروا في اللقاء..
** الأهم من كل ذلك ومن اللقاء بالنسبة لسامي وتاريخه هو أن يثلج صدور الهلاليين بفريق محترم وبطولة تعيد هيبة الزعيم ويبدع في الساحة الخضراء كإبداعه في الحديث والحوار..
****
** عادت عجلة دوري «جميل» للدوران أمس بعد توقف إجباري تعددت أسبابه بين فريضة الحج وعيده وبين مشاركة المنتخب السعودي التي جاءت نتيجتها إيجابية..
** وإن كانت النتيجة إيجابية فلا يعني ذلك أن المنتخب وصل لدرجة الامتياز بل هناك الكثير والكثير الذي ينبغي فعله للحاق بمن سبقونا..
** على صعيد الدوري أتوقع أن تأتي النتائج عادية بتفوق الفرق الكبيرة إلا في مباراة واحدة..
** النصر وهو يلاقي الفتح اليوم يستحق ما وصل إليه نظير المال والجهد اللذين بذلا من الإدارة واللاعبين.. ولكن ما يؤخذ على النصراويين «الإفراط في الفرح».. والواقع يقول «لسه بدري»..
** في خارج السرب المحلي يلتقي الليلة البرشا والريال في موعد جديد مع المتعة والحسابات الرياضية الخاصة لنتعلم مع تلك المواجهة الكثير والجديد كما هي عادة ذلك النوع من اللقاءات..
لمحة: لا يصح إلا الصحيح..