بلدية المعابدة تغرم شركة ألبان 5 آلاف ريال
الجمعة / 18 / جمادى الأولى / 1432 هـ الجمعة 22 أبريل 2011 01:29
عبد الرحمن بخيت ـ مكة المكرمة
غرمت بلدية المعابدة في العاصمة المقدسة شركة خاصة بمشتقات الحليب والألبان تحتفظ «عـكاظ» باسمها خمسة آلاف ريال إثر تخزينها منتجاتها تحت أشعة الشمس طوال عدة أيام ما جعلها عير صالحة للاستخدام البشري.
وتشير التفاصيل إلى أن فرقة ميدانية من بلدية المعابدة تفقدت الموقع المخصص لفرع الشركة في العاصمة المقدسة، فوجدت 448 كرتون حليب معرض لأشعة الشمس، إضافة إلى 194 كرتون تمر كانت مجهزة للتوزيع على المحلات التجارية.
وأتلفت الفرقة الميدانية الحليب المخزن تحت أشعة الشمس لعدم صلاحيته للاستخدام البشري بينما تم إحالة كراتين التمر إلى المختبر لتحليله، ومعرفة مدى صلاحيته للاستخدام البشري.
وأبلغ «عكـاظ» شهود عيان أن مدير المبيعات للشركة من جنسية عربية، فر هاربا من فرع الشركة ظنا بأن الفرقة الميدانية المتواجدة في الموقع يتبعون إلى لجنة السعودة، بينما تواجد مدير الفرع أردني الجنسية في الموقع وتحدث بكل أريحية مع رجال الفرقة الميدانية بأن العصائر والحليب صالحة للاستخدام البشري.
وأوضح رئيس بلدية المعابدة المهندس فوزي الحارثي أن البلدية عثرت على كمية كبيرة من الحليب والتمر مخزنة تحت أشعة الشمس، وأتلفت الحليب بينما أحالت التمر إلى المختبر لمعرفة مدى صلاحيته للاستخدام البشري.
وتشير التفاصيل إلى أن فرقة ميدانية من بلدية المعابدة تفقدت الموقع المخصص لفرع الشركة في العاصمة المقدسة، فوجدت 448 كرتون حليب معرض لأشعة الشمس، إضافة إلى 194 كرتون تمر كانت مجهزة للتوزيع على المحلات التجارية.
وأتلفت الفرقة الميدانية الحليب المخزن تحت أشعة الشمس لعدم صلاحيته للاستخدام البشري بينما تم إحالة كراتين التمر إلى المختبر لتحليله، ومعرفة مدى صلاحيته للاستخدام البشري.
وأبلغ «عكـاظ» شهود عيان أن مدير المبيعات للشركة من جنسية عربية، فر هاربا من فرع الشركة ظنا بأن الفرقة الميدانية المتواجدة في الموقع يتبعون إلى لجنة السعودة، بينما تواجد مدير الفرع أردني الجنسية في الموقع وتحدث بكل أريحية مع رجال الفرقة الميدانية بأن العصائر والحليب صالحة للاستخدام البشري.
وأوضح رئيس بلدية المعابدة المهندس فوزي الحارثي أن البلدية عثرت على كمية كبيرة من الحليب والتمر مخزنة تحت أشعة الشمس، وأتلفت الحليب بينما أحالت التمر إلى المختبر لمعرفة مدى صلاحيته للاستخدام البشري.