برامج تأهيلية لدمج أطفال التوحد في المجتمع
الجمعة / 28 / شعبان / 1432 هـ الجمعة 29 يوليو 2011 01:10
أبو بكر العواجي ـ جدة
اختتمت الجمعية السعودية للتوحد ممثلة في فرع منطقة مكة المكرمة أمس، برامجها الصيفية التي استمرت شهراً، وتضمنت نماذج مختلفة من الأنشطة التأهيلية لذوي اضطراب التوحد باختلاف شرائحهم وقدراتهم، دعم أسرهم، تقديم التعليم والتدريب لهم من قبل نخبة من المتخصصين.
وأوضح مدير فرع الجمعية أحمد حمود الغريبي، أن هذه البرامج قدمتها الجمعية من خلال أقسامها ومنها قسم التدخل المبكر للأطفال من 3–6 سنوات، القسم التحضيري للأطفال من 6–12 سنة وقسم الحاسب الآلي والتربية البدنية والفنية وعلاج اضطرابات النطق واللغة.
وأبان مستشار الجمعية الدكتور نايف بن عابد الزارع، أن الجمعية تعمل وفق برامجها وأنشطتها على إطلاق الندوات، ودعوة الاختصاصيين ذوي الخبرة في هذا المجال، تدريب الكوادر البشرية المتخصصة والراغبة في العمل، لافتاً إلى أن الجمعية تبحث عن أفضل الطرق للمساهمة في تعليم الأفراد ذوي اضطراب التوحد، بناء القدرات داخل المجتمع لتقديم الخدمات المختلفة لهم وأسرهم.
فيما أكدت مديرة القسم النسائي في الجمعية فوزية الجابر، على أن الجمعية تركز على المبادئ والقيم، منها المشاركة الإيجابية في المجتمع وتقرير المصير للأفراد ذوي اضطراب التوحد وأسرهم.
وأوضح مدير فرع الجمعية أحمد حمود الغريبي، أن هذه البرامج قدمتها الجمعية من خلال أقسامها ومنها قسم التدخل المبكر للأطفال من 3–6 سنوات، القسم التحضيري للأطفال من 6–12 سنة وقسم الحاسب الآلي والتربية البدنية والفنية وعلاج اضطرابات النطق واللغة.
وأبان مستشار الجمعية الدكتور نايف بن عابد الزارع، أن الجمعية تعمل وفق برامجها وأنشطتها على إطلاق الندوات، ودعوة الاختصاصيين ذوي الخبرة في هذا المجال، تدريب الكوادر البشرية المتخصصة والراغبة في العمل، لافتاً إلى أن الجمعية تبحث عن أفضل الطرق للمساهمة في تعليم الأفراد ذوي اضطراب التوحد، بناء القدرات داخل المجتمع لتقديم الخدمات المختلفة لهم وأسرهم.
فيما أكدت مديرة القسم النسائي في الجمعية فوزية الجابر، على أن الجمعية تركز على المبادئ والقيم، منها المشاركة الإيجابية في المجتمع وتقرير المصير للأفراد ذوي اضطراب التوحد وأسرهم.