من القاهرة
الخميس / 10 / رجب / 1433 هـ الخميس 31 مايو 2012 19:33
طالب بن محفوظ
•• وأنت في مدينة كبرى مثل القاهرة، منفتحة على كل الثقافات، ومليئة ــ كما يرى البعض بالمتناقضات، تشعر بالاعتزاز عندما تشاهد ضحى يوم الجمعة أفواج المصلين (ذكورا وإناثا) متجهة للمساجد لأداء الصلاة، والكل يسير في هدوء وسكينة، بحسه وقلبه بعيدا عن صخب المدينة.
•• وأهم ما في الأمر أنك تلاحظ على الأوجه العابرة التلهف لاستماع موعظة أو كلمة طيبة، من خطيب متمكن يسعى إلى حلول جادة لقضايا المجتمع اليومية بتفهم، خاصة أن البعض لا يسعفه لهث الحياة لحضور مجلس علم إلا في هذا اليوم الفضيل من كل أسبوع.
•• وعندما تدخل المسجد والخطيب يلقي خطبته، ترى الآذان تتشنف للسماع، والأعين تتحدق للاستماع، حينها تتضح أمامك الصورة بما لا يدع لك مجالا للشك أو التشكيك، أن هذا المجتمع الجميل لديه الرغبة والحب الأصيل للسماع والقبول والتلقي، إذا وجد قولا حسنا من واعظ وصل لقلبه المرهف المتلقي.
•• وهذا يؤكد لك أن قوة الخطاب وأصالته ومقدرته إذا اجتمعت مع مستمع واع، تصل مع خطيب حصيف بشوق وتشوق وتفاعل، تجذب معها مستقبلا متفهِما وسامعا حريصا، وهو أقصى ما نأمله ونتمناه.
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 228 مسافة ثم الرسالة
•• وأهم ما في الأمر أنك تلاحظ على الأوجه العابرة التلهف لاستماع موعظة أو كلمة طيبة، من خطيب متمكن يسعى إلى حلول جادة لقضايا المجتمع اليومية بتفهم، خاصة أن البعض لا يسعفه لهث الحياة لحضور مجلس علم إلا في هذا اليوم الفضيل من كل أسبوع.
•• وعندما تدخل المسجد والخطيب يلقي خطبته، ترى الآذان تتشنف للسماع، والأعين تتحدق للاستماع، حينها تتضح أمامك الصورة بما لا يدع لك مجالا للشك أو التشكيك، أن هذا المجتمع الجميل لديه الرغبة والحب الأصيل للسماع والقبول والتلقي، إذا وجد قولا حسنا من واعظ وصل لقلبه المرهف المتلقي.
•• وهذا يؤكد لك أن قوة الخطاب وأصالته ومقدرته إذا اجتمعت مع مستمع واع، تصل مع خطيب حصيف بشوق وتشوق وتفاعل، تجذب معها مستقبلا متفهِما وسامعا حريصا، وهو أقصى ما نأمله ونتمناه.
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 228 مسافة ثم الرسالة