القراء متحمسون لفك اختناقات جدة إلكترونيا
أم غازي نموذج رائع
الجمعة / 18 / رجب / 1433 هـ الجمعة 08 يونيو 2012 19:02
** نشرت «عكاظ» في عددها رقم 16721 تحت عنوان «عمليات المرور .. فك اختناقات السير إلكترونيا»، والذي يشير إلى أن إدارة مرور جدة بدأت في تطوير غرفة العمليات 993 والتحول إلى البلاغات عبر نظام (الجي بي إس)، ومباشرة الحالات وتحديد مواقع الحوادث وتحرير الاختناقات المرورية إلكترونيا.
ابو المعتصم:
شكرا على الجهود ولكن انشروا الوعي أولا، ثم طبقوا النظام، انشروا العلامات التي تدل على نظام ساهر في الليل والنهار وليس طمس هذه العلامات أو عدم ظهورها بالشكل الصحيح، كذلك ظاهرة السائقين دون السن النظامي كثرت في شوارع العروس، فهل من حل لذلك وشكرا.
المفكر:
المشكلة ما هي بالزحمة بس.. بل بتهور نسبة كبيرة من السائقين.. مثل تغيير مسار المركبة من الخط اللي هي فيه دون سابق إنذار لباقي السيارات ومخالفة الإشارة عندما تتحول من أصفر لأحمر والتجاوز عن اليمين وعدم استخدام إضاءة الإشارة عند النية للاتجاه لليمين أو لليسار.
العمدة:
والله صار لي حادث الساعة 6 الصباح قبل شهر واتصلنا على المرور ما جانا المرور إلا الساعة 8:30 الصباح. أرجو من مدير المرور النظر في موضوع وصول الدورية إلى موقع الحادث بأقرب وقت.
ابو أحمد:
تشغيل عداد الأجرة إلزامي أم اختياري وهل يطبق بالفعل أم أنه شكلي، السائق أول ما يقول عداد نستنكر ونتركه ومن يقبل العداد مع الزحمة والحسابة بتحسب.
وطني سعودي:
جسور وأنفاق وطرق سريعة وملايين المركبات بأحجام وأنواع متنوعة ومرور ملايين الحجاج والمعتمرين والعابرين إلى المدن الأخرى، جدة تحتاج مثل مرور الرياض غرفة للقيادة والتحكم بكاميرات وفيها ضباط وأفراد يوجهون فك الاختناقات وتسهيل حركة السير ورصد المخالفين لا غرفة عمليات «هواتف وطاولات وأفراد» تستلم بلاغات وكثيرا إما الرقم 993 مشغول أو لا يجاوب!؟ أما المخالفات فمستمرة طوال العام في جدة مثل أعلى نفق الملك فهد / التحلية ، وعكس اتجاه السيارات والدراجات البخارية في مجرى السيل الشمالي وشوارع كثيرة.
أبو رانيا:
نعم مرور جدة متغير بمعنى الكلمة والله إنه أفضل من دول كثيرة، بل على مستوى مدن المملكة هو الأول ويتميز بالسرعة العجيبة، والسبب يكمن في الإدارة والتطور التكنولوجي.
أعاني الساعة وأعاني مسافات:
يقول مدير المرور إن 25% من الاتصالات فقط هي للحوادث، اذا النسبة الأكبر اللي هي 75% ماذا يردكم فيها من اتصالات؟ هل هي إزعاجات أم استفسارات؟ أم ماذا؟ إذا كان الجواب بنعم فيا ليت يكون هناك خط خاص للحوادث وخط آخر للبلاغات عن المخالفات وعن الاستفسارات، أرجو أن تتقبلوا آراء المواطنين فهم مرآتكم.
** كما نشرت «عكاظ» في عددها رقم 16721 تحت عنوان «أم غازي: بالصندقة أوصلت أولادي إلى أمريكا»، والذي يشير إلى أنه منذ عدة سنوات وأم غازي تبيع من خلال هذه البسطة أو الصندقة.. ومنها علمت أولادها إلى أن وصلوا لأعلى الدرجات.
هكذا تحدثت «أم غازي»، واستطردت قائلة: «ابنتي الآن مبتعثة في أمريكا تدرس الماجستير، ويرافقها شقيقها الذي استغللنا فرصة تواجده هناك ليكمل دراسته على حسابنا، فيما ابنتي الأخرى تدرس البكالوريوس في الاحساء، وهكذا علمت أولادي وبناتي من بيعي الإقط والسمن والجنايب والخوج والسدو بأنواعه والمنسوجات الصوفية في هذه الصندقة المتواضعة وأفتخر بما وصلوا إليه وأطمح للمزيد».
وكانت الردود كالتالي:
تساهيل:
والله صدقت وأولادنا في الشوارع لابسين طيحني وكدش وسماعات بالأذاني، والسواق هندي، الله يبارك لك، كل رجل عظيم وراه امرأة.
أبوحلا:
الله يحفظك لأولادك وبناتك، والله إنك فخر لنا، الله يكثر من أمثالك من الرجال والنساء وبالأخص الرجال.
العنبري:
لك الله يا أم غازي.. أسأل الله أن يرزقك.. إرفعي يديك يا أم غازي وقولي يا رب غير حالي من هذا الحال إلى أحسن حال.. وسيأتيك ويأتينا الفرج من عنده.
المفكر:
الله يوفقك.. المال الحلال بركته فيه.. إن شاء الله يكونون أولاد بارين وما ينسون فضلك عليهم.
سالم:
الله يعطيك الصحه والعافية ويطول عمرك وبالتوفيق لعيالك إن شاء الله.
النمر:
أسأل الله أن يعوض صبرك خيرا ويوسع علينا وعليك في الدنيا والآخرة ويرزقك من حيث لا تحتسبين. نعم الثروة الولد الصالح، أسأل الله أن يرزقك برهم.. وأن ينفع بهم.
رماد الشوق:
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق.
أبو عبدالقادر:
ما شاء الله تبارك الله ونعم الأم، اللهم اغفر لها وارحمها وتجاوز عنها، ربت وباعت وعلمت وأنفقت وصبرت ونالت خيرا إن شاء الله، اللهم أصلح أولادها وبناتها وارزقهم برها والنجاح والفلاح في الدارين يا الله يا كريم.
على حسين:
حياها الله وسدد خطاها هذه الأم التي ينطبق عليها المثل، امرأة بمائة رجل، قلت النساء أمثالك في هذا الزمان، هذه أم مثالية.
ثامر:
امرأة بألف رجل.
العتيبي:
الله يوفقك يا أم غازي.
صالح:
كفو والله يا أم غازي، الله يعطيك الصحة ويسخر لك عيالك ويسعدك فيهم.
ابو المعتصم:
شكرا على الجهود ولكن انشروا الوعي أولا، ثم طبقوا النظام، انشروا العلامات التي تدل على نظام ساهر في الليل والنهار وليس طمس هذه العلامات أو عدم ظهورها بالشكل الصحيح، كذلك ظاهرة السائقين دون السن النظامي كثرت في شوارع العروس، فهل من حل لذلك وشكرا.
المفكر:
المشكلة ما هي بالزحمة بس.. بل بتهور نسبة كبيرة من السائقين.. مثل تغيير مسار المركبة من الخط اللي هي فيه دون سابق إنذار لباقي السيارات ومخالفة الإشارة عندما تتحول من أصفر لأحمر والتجاوز عن اليمين وعدم استخدام إضاءة الإشارة عند النية للاتجاه لليمين أو لليسار.
العمدة:
والله صار لي حادث الساعة 6 الصباح قبل شهر واتصلنا على المرور ما جانا المرور إلا الساعة 8:30 الصباح. أرجو من مدير المرور النظر في موضوع وصول الدورية إلى موقع الحادث بأقرب وقت.
ابو أحمد:
تشغيل عداد الأجرة إلزامي أم اختياري وهل يطبق بالفعل أم أنه شكلي، السائق أول ما يقول عداد نستنكر ونتركه ومن يقبل العداد مع الزحمة والحسابة بتحسب.
وطني سعودي:
جسور وأنفاق وطرق سريعة وملايين المركبات بأحجام وأنواع متنوعة ومرور ملايين الحجاج والمعتمرين والعابرين إلى المدن الأخرى، جدة تحتاج مثل مرور الرياض غرفة للقيادة والتحكم بكاميرات وفيها ضباط وأفراد يوجهون فك الاختناقات وتسهيل حركة السير ورصد المخالفين لا غرفة عمليات «هواتف وطاولات وأفراد» تستلم بلاغات وكثيرا إما الرقم 993 مشغول أو لا يجاوب!؟ أما المخالفات فمستمرة طوال العام في جدة مثل أعلى نفق الملك فهد / التحلية ، وعكس اتجاه السيارات والدراجات البخارية في مجرى السيل الشمالي وشوارع كثيرة.
أبو رانيا:
نعم مرور جدة متغير بمعنى الكلمة والله إنه أفضل من دول كثيرة، بل على مستوى مدن المملكة هو الأول ويتميز بالسرعة العجيبة، والسبب يكمن في الإدارة والتطور التكنولوجي.
أعاني الساعة وأعاني مسافات:
يقول مدير المرور إن 25% من الاتصالات فقط هي للحوادث، اذا النسبة الأكبر اللي هي 75% ماذا يردكم فيها من اتصالات؟ هل هي إزعاجات أم استفسارات؟ أم ماذا؟ إذا كان الجواب بنعم فيا ليت يكون هناك خط خاص للحوادث وخط آخر للبلاغات عن المخالفات وعن الاستفسارات، أرجو أن تتقبلوا آراء المواطنين فهم مرآتكم.
** كما نشرت «عكاظ» في عددها رقم 16721 تحت عنوان «أم غازي: بالصندقة أوصلت أولادي إلى أمريكا»، والذي يشير إلى أنه منذ عدة سنوات وأم غازي تبيع من خلال هذه البسطة أو الصندقة.. ومنها علمت أولادها إلى أن وصلوا لأعلى الدرجات.
هكذا تحدثت «أم غازي»، واستطردت قائلة: «ابنتي الآن مبتعثة في أمريكا تدرس الماجستير، ويرافقها شقيقها الذي استغللنا فرصة تواجده هناك ليكمل دراسته على حسابنا، فيما ابنتي الأخرى تدرس البكالوريوس في الاحساء، وهكذا علمت أولادي وبناتي من بيعي الإقط والسمن والجنايب والخوج والسدو بأنواعه والمنسوجات الصوفية في هذه الصندقة المتواضعة وأفتخر بما وصلوا إليه وأطمح للمزيد».
وكانت الردود كالتالي:
تساهيل:
والله صدقت وأولادنا في الشوارع لابسين طيحني وكدش وسماعات بالأذاني، والسواق هندي، الله يبارك لك، كل رجل عظيم وراه امرأة.
أبوحلا:
الله يحفظك لأولادك وبناتك، والله إنك فخر لنا، الله يكثر من أمثالك من الرجال والنساء وبالأخص الرجال.
العنبري:
لك الله يا أم غازي.. أسأل الله أن يرزقك.. إرفعي يديك يا أم غازي وقولي يا رب غير حالي من هذا الحال إلى أحسن حال.. وسيأتيك ويأتينا الفرج من عنده.
المفكر:
الله يوفقك.. المال الحلال بركته فيه.. إن شاء الله يكونون أولاد بارين وما ينسون فضلك عليهم.
سالم:
الله يعطيك الصحه والعافية ويطول عمرك وبالتوفيق لعيالك إن شاء الله.
النمر:
أسأل الله أن يعوض صبرك خيرا ويوسع علينا وعليك في الدنيا والآخرة ويرزقك من حيث لا تحتسبين. نعم الثروة الولد الصالح، أسأل الله أن يرزقك برهم.. وأن ينفع بهم.
رماد الشوق:
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق.
أبو عبدالقادر:
ما شاء الله تبارك الله ونعم الأم، اللهم اغفر لها وارحمها وتجاوز عنها، ربت وباعت وعلمت وأنفقت وصبرت ونالت خيرا إن شاء الله، اللهم أصلح أولادها وبناتها وارزقهم برها والنجاح والفلاح في الدارين يا الله يا كريم.
على حسين:
حياها الله وسدد خطاها هذه الأم التي ينطبق عليها المثل، امرأة بمائة رجل، قلت النساء أمثالك في هذا الزمان، هذه أم مثالية.
ثامر:
امرأة بألف رجل.
العتيبي:
الله يوفقك يا أم غازي.
صالح:
كفو والله يا أم غازي، الله يعطيك الصحة ويسخر لك عيالك ويسعدك فيهم.